#سواليف

تعلن #الهيئة_المستقلة_للانتخاب بأنه التزاما بأحكام الفقرة (أ) من المادة (11) لقانون الانتخاب وتعديله رقم (4) لسنة (2022)، فإن آخر موعد لتقديم #الاستقالة من المذكورين في نص الفقرة هو الثاني عشر من الشهر الحالي، وذلك قبل ستين يوما على الأقل من موعد يوم #الاقتراع المحدد في العاشر من أيلول المقبل.

ونصت الفقرة (أ) من المادة (11) لقانون الانتخاب وتعديله رقم (4) لسنة (2022) على “من يرغب بالترشح لعضوية #مجلس_النواب المذكورين تاليا أن يستقيل قبل ستين يوما على الأقل من الموعد المحدد للاقتراع: الوزراء، ورئيس وأعضاء مجلس الأعيان، ورئيس وأعضاء المحكمة الدستورية، القضاة النظاميون والشرعيون، موظفو الهيئات العربية والإقليمية والدولية، أمين عمان وأعضاء مجلس أمانة عمان، رؤساء وأعضاء مجالس المحافظات والمجالس البلدية، السفراء، رئيس وأعضاء مجلس هيئة النزاهة ومكافحة الفساد، شاغلو وظائف العليا وفقا لأحكام نظام الخدمة المدنية ورؤساء وأعضاء مجالس أي هيئة أو سلطة والمديرون التنفيذيون للمؤسسات الرسمية العامة، والحكام الإداريون في وزارة الداخلية”.

مقالات ذات صلة تسجيل أول قضيتي بيع أصوات في الأردن 2024/06/25

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الهيئة المستقلة للانتخاب الاستقالة الاقتراع مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

ناشطة يمنية تفجرها في مجلس الأمن: “نعيش في الظلام والجوع.. كفى صمتًا!”

شمسان بوست / متابعات:

قدمت الرئيسة التنفيذية لمنظمة “يمن إيد”، سمر ناصر، إحاطةً مؤثرة أمام مجلس الأمن، الأربعاء، حول الوضع المعيشي والإنساني باليمن.

وتطرقت ناصر إلى الوضع الإنساني المتدهور في البلاد، داعيةً المجتمع الدولي إلى تحركٍ عاجلٍ وفعّال بدلًا من مجرد التعاطف.

وتأتي الإحاطة ضمن شهادات المجتمع المدني حول الأوضاع بالبلاد، وعلى هامش إحاطة المبعوث الأممي إلى اليمن أمام مجلس الأمن.

وقدمت ناصر شهادةً حية من مدينة عدن، حيث يعيش السكان في “الظلام والجوع والانكسار”. ويعانون من انقطاع التيار الكهربائي لأكثر من 20 ساعة يوميًا؛ مما يعكس الانهيار التام للبنى التحتية.

مشيرةً إلى أن الشعب اليمني لا يحتاج إلى “كلمات تعاطف، بل إلى شراكةٍ حقيقية تعيد له كرامته”.

وسلطت ناصر الضوء على الأزمة الاقتصادية الخانقة، وانهيار العملة، والارتفاع الجنوني للأسعار، وانقطاع الرواتب لأشهرٍ طويلة. ويدفع هذا الوضع الأمهات اليمنيات إلى خياراتٍ مؤلمة بين توفير العلاج لأطفالهنّ أو تأمين وجبة طعامٍ واحدة.

كما حذرت ناصر من تداعيات انخفاض التمويل الدولي الذي أدى إلى توقف توزيع الغذاء وإغلاق مرافق صحية حيوية؛ مما فاقم معاناة الملايين.

ناصر وصفت استهداف جماعة الحوثي للسفن التجارية والإنسانية بأنه “شكل جديد من القرصنة”. موضحةً أن هذه الهجمات تهدد الأمن الغذائي وتزيد من تعقيد الأزمة الإنسانية.

وحمّلت جماعة الحوثي “المسؤولية الكاملة عن سلامة العاملين الإنسانيين المختطفين”. مطالبةً بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم.

واختتمت سمر ناصر إحاطتها بمجموعةٍ من المطالب المُلحة لمجلس الأمن. تضمنت وقف استهداف السفن التجارية والإنسانية، والإفراج الفوري عن المحتجزين من العاملين الإنسانيين. وتعزيز التمويل الإنساني، ودعم السلطات المحلية، وإدراج العدالة والمساءلة ضمن أي تسويةٍ سياسيةٍ مستقبلية لضمان عدم تكرار هذه المعاناة.

مقالات مشابهة

  • “جوستون” تنتخب مجلس إدارتها الجديد برئاسة احمد سبيت
  • عمان الأهلية وشركة الألبان الأردنية “مها ” توقعان اتفاقية مع جامعة البترا لتطوير منتج ألبان مبتكر يحمي الجهاز الهضمي
  • هام جدًا لطلبة “التوجيهي” .. التربية تكشف عن موعد النتائج
  • رئيس مجلس العلاقات العربية والدولية: مستعدون لتقديم الدعم الممكن للبنان
  • إجازات 2025 لسة مخلصتش.. 6 أيام راحة للحكومي والخاص في يوليو الجاري
  • عاجل | “التربية” تكشف عن موعد إعلان نتائج التوجيهي
  • ناشطة يمنية تفجرها في مجلس الأمن: “نعيش في الظلام والجوع.. كفى صمتًا!”
  • آخر موعد لتلقي أوراق المتقدمين للترشح لـ انتخابات مجلس الشيوخ
  • “جالكسي فولد 7 ” يتوافر في الإمارات 25 يوليو الجاري
  • نقل بحري.. سفينة “الفينيزيلوس” تدخل الخدمة وهذا موعد أولى رحلاتها