تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحدث الدكتور محمد مصطفى القاضي، عضو لجنة التشييد والبناء بجمعية رجال الأعمال المصريين، عن تشكيل الحكومة الجديدة، مشيرا إلى التحديات و الآمال التي تضعها الحكومة الجديدة لتحقيق نقلة نوعية في مجال الاستثمار.

قال القاضي: “أتمنى أن تنجح هذه الحكومة في خلق فرص للاستثمار وأن تفخر بكم الفرص التي أتاحتها، وبكم الاستثمارات التي ضخها القطاع الخاص المصري وبكم المصانع التي شيدت بواسطة القطاع الخاص”.

 
وتابع: "أتمنى أن يتحدث العالم عن مناخ الاستثمار الجاذب للجميع، وعن مصر التي أصبحت قبلة للمستثمرين من جميع أنحاء العالم، بالخدمات الأساسية التي توفرت للمواطن، بإتاحة السكن لكل مواطن، بتعليم متطور ومواكب للعالم ومتاح للجميع."

وأضاف: "أحلم أن أرى خدمات صحية تغطي جميع الفئات، وأتمنى أن أرى العالم يلهث للاستثمار في توفير الخدمات للمصريين، وأرجو أن يكون تعيين وزير الاستثمار لإدارة ملف إتاحة فرص الاستثمار وليس لإدارة ملف استثمار الدولة ، وأن لا تكون الدولة مستثمراً بل مخططاً ومنسقاً ومديراً للملفات.".

كما أكد القاضي أهمية تسهيل الإجراءات الاستثمارية، مشيراً إلى أنه يتمنى "اختفاء أسطورة الشباك الواحد وظهور الزر الواحد عبر التطبيق الواحد، وأتمنى أن أرى الأطباء والمهندسين يعودون للعمل في وطنهم، وأرى شباباً يملؤه الشغف للعمل في المصانع والمزارع، في الشركات الناشئة والتكنولوجيا الحديثة.".

واختتم  القاضي تصريحاته بالتشديد على ضرورة أن تكون الحكومة الجديدة إدارة وليست مقاولاً للبناء قائلاً: "أتمنى أن تكون الحكومة الجديدة هي الضوء الساطع في نهاية النفق وليس شيئاً آخر." 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحكومة الجديدة نقلة نوعية في الاستثمار الحکومة الجدیدة

إقرأ أيضاً:

رئيسة الحكومة التونسية تشيد بالإصلاحات العميقة التي تشهدها الجزائر

أشادت رئيسة الحكومة التونسية، سارة الزعفراني، اليوم الجمعة، بالإصلاحات الهيكلية والمؤسساتية العميقة، التي تشهدها الجزائر، بقيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.

ونوهت الزعفراني، في كلمة لها خلال الجلسة الموسعة للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية-التونسية للتعاون، التي ترأستها مناصفة مع الوزير الأول، سيفي غريب، بالمشاريع التنموية الهامة التي تعرفها الجزائر. والتي تعزز مسار بناء الجزائر الجديدة تحت قيادة الرئيس تبون.

واعتبرت رئيسة الحكومة التونسية أن كل مكسب تنموي تحققه الجزائر وبلادها، يعد لبنة أساسية لخدمة الهدف الأسمى. وهو التقدم في تعزيز الاندماج الاقتصادي والاجتماعي والشراكة المتضامنة بين البلدين.

وفي هذا الاتجاه، يأتي انعقاد الدورة الحالية للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية–التونسية، التي وصفتها الزعفراني بالمحطة الهامة. التي تمكن من متابعة ما تحقق من إنجازات في مختلف مجالات التعاون المشترك. وتقييم مساراته، واستشراف آفاق جديدة لتعزيزه وتطوير آلياته من أجل مزيد من النجاعة والسرعة.

وأعربت، في هذا الشأن، عن ارتياحها للديناميكية الإيجابية والنتائج المرضية التي تطبع التعاون الثنائي بين البلدين خلال السنوات الأخيرة. حيث تعكس الإنجازات الملموسة في هذا الصدد “الإرادة المشتركة والصادقة” للبلدين في التوجه نحو تكامل حقيقي على كافة الأصعدة.

كما ثمّنت رئيسة الحكومة التونسية تطابق وجهات نظر البلدين تجاه العديد من القضايا الإقليمية والدولية. معتبرة التنسيق والتشاور المتواصل بين قيادتي الدولتين بخصوص مختلف الملفات المندرجة في هذا الإطار “رافدًا أساسيًا لتعزيز علاقاتهما الثنائية”.

كما سجلت، في هذا السياق، ضرورة “إحكام التشاور حول التطورات الجارية في الفضاء الأورومتوسطي. وما تتطلبه من حلول تحفظ مصالح بلدينا الشقيقين”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • أفضل شركات الطيران لدرجة رجال الأعمال لعام 2025 (إنفوغراف)
  • رئيسة الحكومة التونسية تشيد بالإصلاحات العميقة التي تشهدها الجزائر
  • اللواء الركن لاوندس يشيد بجهود العسكريين: نقلة نوعية تعزّز ثقة اللبنانيين
  • درة: أتمنى أكون في عمل سعودي قريبا
  • ميزة أندرويد الجديدة تثير الجدل.. التقنية التي ستنقذك في لحظات الطوارئ
  • وفد من رجال الأعمال الصينيين يزور مركز دار السلام بسوهاج لبحث فرص الاستثمار
  • نائب محافظ سوهاج: إنشاء إدارة الترجمة بمأمورية الاستئناف نقلة نوعية لخدمة المواطنين
  • برامج الإصلاح والتأهيل فى مصر تحقق نقلة نوعية فى رعاية النزلاء.. فيديو
  • لبحث فرص الاستثمار.. وفد من رجال الأعمال الصينيين يزور دار السلام بسوهاج
  • وكيل صحة أسيوط: عام 2025 شهد نقلة نوعية فى مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين