76 نادياً تحت لواء اتحاد الكرة في الموسم الجديد
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
معتصم عبدالله (أبوظبي)
ارتفع عدد الأندية والفرق المسجلة رسمياً في اتحاد الكرة إلى 76 نادياً، قبل انطلاق الموسم الجديد 2024- 2025، في أغسطس المقبل، بانضمام 4 أندية جديدة لقوائم الاتحاد، شملت القبيلة، الوثبة، أي جي إف، إي إف سي.
وتفصيلاً، تضم قائمة الأندية باتحاد الكرة، 76 نادياً، من بينها 31 نادياً، تمثل قوام الجمعية العمومية لاتحاد الكرة، وتشمل 14 نادياً شاركت في «دوري أدنوك للمحترفين» للموسم الماضي 2023- 2024، إضافة إلى 13 من أصل 17 نادياً شاركت في دوري الأولى، فضلاً عن أندية المدام، مليحة، رأس الخيمة، فلج المعلا التي تشارك على صعيد مسابقات المراحل السنية.
وخلافاً للأعضاء في الجمعية العمومية، تضم قائمة الأندية باتحاد الكرة 10 أندية شاركت في النسخة الأخيرة لدوري السيدات في الموسم الماضي، خلافاً لأربع أندية في «دوري الأولى» من الأسماء الجديدة شملت يونايتد، جلف أف سي، جلف يونايتد، وسيتي، إضافة إلى 14 نادياً في «دوري الثانية» أبرزها فليتوود يونايتد والظاهرة «البطل والوصيف»، و16 في «دوري الدرجة الثالثة»، أبرزها الصقور العربية وبريسشن البطل والوصيف.
وشملت قائمة الأندية المنضمة حديثاً إلى الاتحاد، الوثبة، ونادي القبيلة في دبي، و«أي جي أف» الذي يعد تطويراً للأكاديمية التي تحمل اسم المسمى في دبي، و«إي أف سي» في دبي أيضاً، والذي يرفع شعار «الكرة معنا نمط حياة».
وينسجم انضمام الأندية الجديدة مع استراتيجية اتحاد الكرة، لزيادة عدد الأندية والمتابعة الجماهيرية، واتساع رقعة اختيار المواهب الكروية واكتشافها، وزيادة عدد المباريات والتنافس لجميع الفئات العمرية، وهو الأمر الذي يصب في مصلحة المنتخبات الوطنية.
وتدعم زيادة رقعة الأندية خطط الاتحاد في تعزيز دوره المجتمعي، ودعم مؤشر اللياقة الصحية بالدولة، من خلال تعزيز نمط الحياة الصحية والمشاركة في فعاليات كرة القدم وتعزيز استدامة الأندية وجلب مستثمرين ورعاة جدد للاتحاد.
وقرر الاتحاد في موسم 2019- 2020، إعادة دوري الدرجة الثانية إلى الواجهة، بإعادة إطلاق نسخة جديدة، قبل أن تلحق بها مسابقة دوري الثالثة في موسم 2021- 2022.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات اتحاد كرة القدم كرة القدم
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد يمنح الضوء الأخضر لـ5 لاعبين لمغادرة أولد ترافورد
أفادت صحيفة "ميرور" البريطانية بأن نادي مانشستر يونايتد وافق على طلبات الرحيل الخاصة بخمسة لاعبين من الفريق.
وفقد ماركوس راشفورد القميص رقم 10 في مانشستر يونايتد، بعد أن تم منحه للاعب ماتيوس كونيا، في إشارة جديدة إلى أن عودة المهاجم الإنجليزي إلى أولد ترافورد تبدو غير واردة.
ويُعد راشفورد واحدًا من خمسة لاعبين أعربوا عن رغبتهم في الرحيل عن النادي، وقد أبلغوا الإدارة بذلك، وسيُسمح لهم بالالتحاق بتدريبات الفريق لاحقًا في يوليو، بدلاً من العودة إلى مركز كارينجتون الأسبوع المقبل لإجراء اختبارات ما قبل الموسم.
أما الأربعة الآخرون فهم: أليخاندرو جارناشو، جادون سانشو، أنتوني، وتايريل مالاسيا.. وقد سُمح لهم جميعًا بالعودة متأخرين إلى تدريبات ما قبل الموسم في كارينغتون، في ظل سعيهم لإتمام صفقات انتقال بعيدًا عن النادي، بعد أن أبدوا رغبتهم في الرحيل.
وأكد النادي أن مرافق العلاج الطبيعي والتأهيل الطبي ستظل متاحة لهؤلاء اللاعبين إن أرادوا، كما سيستمر تقديم الدعم عن بُعد كما كان خلال فترة التوقف الصيفي.
وأكدت مصادر من داخل النادي أن اللاعبين، أنه في حال فشلهم في إيجاد عروض انتقال مناسبة، سيتم الترحيب بهم مرة أخرى قبل انطلاق الموسم الجديد، على أن يكون القرار النهائي بشأن مستقبلهم بيد المدير الفني روبن أموريم.
راشفورد يقترب من برشلونةوكان راشفورد قد قضى النصف الثاني من الموسم الماضي معارًا إلى أستون فيلا، وهاهو الآن يفقد قميصه رقم 10، بينما يواصل الضغط للرحيل، حيث يرغب في خوض تجربة احترافية خارج إنجلترا، ويُعد برشلونة وجهته المفضلة.
لكن انتقاله إلى برشلونة بدا مستبعدًا خلال معظم فترات الصيف، نظرًا لتركيز النادي الكتالوني على التعاقد مع الجناح الإسباني نيكو ويليامز. إلا أن مشاكل برشلونة المالية وخطر عدم تمكنهم من تسجيل اللاعب إذا دفعوا قيمة الشرط الجزائي له، دفعت ويليامز إلى توقيع عقد طويل الأمد مع أتلتيك بلباو حتى عام 2035، مما أكد بقاءه في فريقه الحالي هذا الصيف.
وقد يفتح هذا التطور الباب أمام انتقال راشفورد إلى برشلونة، سواء بشكل دائم أو على سبيل الإعارة، خاصة بعد تمسك ليفربول بلاعبه لويس دياز، وهو هدف آخر لبرشلونة هذا الصيف.
سانشو يسعى للانضمام إلى يوفنتوسأما جادون سانشو، فيسعى للانضمام إلى يوفنتوس، بعدما دفعت تشيلسي 5 ملايين جنيه إسترليني للانسحاب من صفقة شرائه نهائيًا مقابل 25 مليونًا عقب فترة إعارته.
وبالنسبة لـجارناشو، الذي كان لاعبًا أساسيًا تحت قيادة أموريم في الموسم الماضي، فقد طلب الرحيل بعد خلاف مع المدرب البرتغالي، خصوصًا بعد غضبه من الجلوس على دكة البدلاء في نهائي الدوري الأوروبي ضد توتنهام. تعليقاته بعد المباراة كانت القشة التي قصمت ظهر البعير، حيث أبلغه المدرب بإمكانية الرحيل.
وفيما يخص مالاسيا، فقد كان معارًا إلى بي إس في آيندهوفن، الذي رفض تفعيل خيار الشراء مقابل 8.3 مليون جنيه إسترليني، ولا يبدو أن له مستقبلًا مع الفريق بسبب كثرة إصاباته.
أما أنتوني، فقد تألق بشكل كبير خلال فترة إعارته إلى ريال بيتيس، الذي يرغب بشدة في التعاقد معه بشكل دائم إذا تم التوصل إلى سعر مناسب. ومن الخيارات الأخرى أيضًا إعارته مجددًا إلى بيتيس مع بند إلزامية الشراء الصيف المقبل، حيث يسعى مانشستر يونايتد إلى استرداد نحو 30 مليون جنيه إسترليني من قيمة الصفقة.
نشرة التوك شو| توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي