أصالة تشعل الأجواء في ليلة وردة الجزائرية وهذا ما كشفته عنها
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
نجحت النجمة السورية أصالة نصري أن تخطف الأنظار بأحدث ظهور لها أثناء مشاركتها في حفل ليلة وردة،
حيث وجهت أصالة نصري الاعتذار لجمهورها في حفل ليلة وردة الجزائرية بسبب توترها، إذ طلبت منهم أنا تغادر الحفل وتعود مرة أخرى.
وقالت: "أنا متوترة وخافية من كم المشاعر اللي فيا، وأكتر تاريخ حفظته هو أغاني الست وردة، بعتذر هخرج شوية وهرجع تاني".
وأضافت: "عظيم أني كنت بنت الست وردة، وكنت دائما بقولها أمي وهي تقولي بنتي، ولما عرفتها عرفت أن مفيش غير وردة بس ومفيش زيها، والفنان بيفضل خالد عشان مجموعة أشياء وهي الحب والشغف والإخلاص والتجاوز، وكل هذه التفاصيل أجتمعت في دورة.. عشان كده خالدة".
والجدير بالذكر آخر أعمال أصالة أغنية أمان أمان، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
أمان، أمان، أمان
أمان، أمان، أمان
أمان، أمان، أمان
أمان، أمان، أمان
أمان، أمان، أمان، أمان
في ليلتِك يا بنت قلبي وضِيا العين
بنتـي وصديقة عمري وأختي وأمّي
بَحَصِّنِـك باِسم اللي أبدع بك الزين
وأقـرا عـليـك آيـات ربّي وأسَـمّـي
في ليلتِك يا بنت قلبي وضِيا العين
بنتـي وصديقة عمري وأختي وأمّي
بَحَصِّنِـك باِسم اللي أبدع بك الزين
وأقـرا عـليـك آيـات ربّي وأسَـمّـي
يا شـام وإنت مقبلـة برِقـة ولين
هاتي الصبـاح بنور وجهِك وعِـمِّي
ما إنت على الأرض إنت بعروقي تمشين
ما بين نبض القلب مسراك ودَمّي
بنتـي وصديقة عمري وأختي وأمّي
كبر السماء والأرض وما بينها البيـن
مبروك وروحي إتـقولها قبـل فَـمّي
لِك يـا عروسٍ لو نِظر عينـي تبـغين
قِـلـت آمِـري يا عيون ماما وسَـمّـي
كبر السماء والأرض وما بينها البيـن
مبروك وروحي إتـقولها قبـل فَـمّي
لِك يـا عروسٍ لو نِظر عينـي تبـغين
قِـلـت آمِـري يا عيون صولا وسَـمّـي
وإن شِفت ضحكتك اللي مدري إلى الحين
هي ضِحكة ولا وَصـفـة لعلاج هَـمّي
عليك أقول لعيني سَمِّي من العين
ويا روحي، روحي وإحرسيها وضُمّي
في ليلتِك يا بنت قلبي وضِيا العين
بنتـي وصديقة عمري وأختي وأمّي
بَحَصِّنِـك باِسم اللي أبدع بك الزين
وأقـرا عـليـك آيـات ربّي وأسَـمّـي
بنتـي وصديقة عمري وأختي وأمّي
ربي يـتَـمِّـم فرحِتِـك قولي آميـن
اللي بـأمـره كِـلّ شـّي يـتـِمّـي
ويجمعك مع أحمد على الحب قلبين
ذاك اللي كلما شِفتـْه قلبي يسَمّي
ربي يـتَـمِّـم فرحِتِـك قولي آميـن
اللي بـأمـره كِـلّ شـّي يـتـِمّـي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حفل ليلة وردة الجزائرية الفجر الفني وردة الجزائرية
إقرأ أيضاً:
ناشطون يطلقون حملة شعبية لوقف تجويع غزة ورفع الحصار عنها
أطلق ناشطون وحقوقيون من دول متعددة حملة شعبية استجابة للكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها قطاع غزة، حيث يتعرض أكثر من مليوني إنسان المجاعة ممنهجة بفعل الحصار والحرب.
وتهدف الحملة التي تحمل عنوان "أوقفوا مجاعة غزة" (Stop Gaza Starvation) إلى كسر الصمت الدولي وتحريك الضمير الجمعي، ومطالبة الدول والمؤسسات والشعوب الحرة باتخاذ خطوات جماعية وعملية لكسر الحصار ووقف التجويع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الأمم المتحدة: واحد من كل 3 فلسطينيين بغزة لم يأكل منذ أيامlist 2 of 2إغاثة ومساعدات إنسانيةend of listوأكد القائمون على الحملة أنها لا تتبع أي جهة رسمية أو فصيل سياسي، بل تنتمي فقط إلى ضمير الإنسان الحر، وتستمد شرعيتها من عدالة القضية، وإجماع أحرار العالم على رفض تجويع المدنيين.
ومن أبرز الموقعين على بيان إطلاق الحملة الرئيس التونسي السابق منصف المرزوقي ومحمد الحلايقة نائب رئيس الوزراء الأردني السابق وعصام البشير نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين والأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي والبرلماني المصري السابق أيمن نور ورئيس مجلس النواب العراقي الأسبق أسامة النجيفي والوزير والبرلماني الأردني السابق أمجد المجالي، إلى جانب العديد من الشخصيات الإعلامية والنقابية والدينية والأكاديمية من أكثر من 30 دولة.
وقال المنصف المرزوقي إن الوضع في غزة لم يعد قابلا للتحمل إنسانيا وسياسيا، وإضافة إلى هذا هناك محاولة للالتفاف على الجريمة عبر رمي الناس من الجو بصناديق قد تقتل المدنيين، في حين أن فتح المعابر البرية هو الحل، لكنها ما زالت تسمح بالمرور بالتقتير.
وأضاف المرزوقي في تصريح للجزيرة نت أن العالم كله يتجند لدعم غزة ولسنا وحدنا، ولكننا نوجه نداءنا بالأساس إلى الشعوب العربية، ونطالبها بمحاصرة سفارات أميركا ومصر سلميا بطبيعة الحال، للضغط على هذه الدول من أجل إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل عاجل.
إعلانوقال "على شعوبنا أن تخرج من حالة الصدمة التي تعانيها، وأن تستعيد ثقتها في نفسها وفي قدرتها على التأثير وتتحرك بسرعة، لأن الوقت يمر وآلاف الأطفال يتضورون جوعا في غزة، وهذا أمر لا يمكن أن يستمر".
واستشهد 14 فلسطينيا في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية جراء التجويع الممنهج الذي تمارسه إسرائيل ضمن حرب إبادة جماعية، مما رفع إجمالي وفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 147 شهيدا -بينهم 88 طفلا- منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ومطلع مارس/آذار الماضي تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حماس، والذي بدأ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، واستأنفت الإبادة، ومنذ ذلك الحين ترفض جميع المبادرات والمطالبات الدولية والأممية لوقف إطلاق النار.
ورغم التحذيرات الدولية والأممية والفلسطينية من تداعيات المجاعة في غزة فإن إسرائيل تواصل إغلاق معابر القطاع بشكل كامل أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية منذ الثاني من مارس/آذار الماضي، في تصعيد لسياسة التجويع التي ترتكبها منذ بدء الحرب.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل بدعم أميركي حرب إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 204 آلاف شهيد وجريح فلسطيني -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم عشرات الأطفال.