طبيب مصري يفوز بالمركز الأول في حفظ القرآن بمسابقة دولية أمريكية
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
روى الطبيب أحمد يسري، الفائز بالمركز الأول في حفظ القرآن بمسابقة التبيان الدولية الأمريكية، تفاصيل هذا الفوزه، قائلاً: «أرجع هذا الفوز بعد حمد الله وفضله والثناء عليه، لدعاء الوالدين ومجهود المشايخ والأساتذة الذين علموني».
«يسري»: فخور بفوزي بالمركز الأولوتابع «يسري»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، والمُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وهالة الحملاوي، بأنَّ المسابقة التي فزت فيها بالمركز الأول تُعدّ النسخة الثالثة من مسابقة التبيان الدولية الأمريكية التي تعتبر مسابقة بأكثر من فرع من أبرزها فرع حفظ القرآن كاملاً بالقراءات، وأفخر بفوزي بها.
وأكد أنّ حفظ القرآن الكريم ومصاحبته أثّر في بناء شخصيته، موصياً بالتدبر في آياته ومعانيه الذي يكسب المرء أخلاقًا طيبة، قائلاً: «حفظ القرآن شيء جميل لكن الأجمل والهدف هو فهم القرآن فهما صحيحا يتناسب مع تعاليم ديننا الحنيف».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حفظ القرآن تلاوة القرآن تعلم القرآن القرآن الكريم بالمرکز الأول حفظ القرآن
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي أمريكي سابق: قوة الاستقرار الدولية في غزة تحتاج دولاً ذات ثقل وقيادة أمريكية ستوفر دعما لوجستيا واستخباراتيا
قال السفير باتريك ثيروس، الدبلوماسي الأمريكي الأسبق، إن قوة الاستقرار الدولية المزمع نشرها في قطاع غزة ضرر ش قد تبدأ مهامها في وقت مبكر من الشهر المقبل، وفق ما تنقله الإدارة الأمريكية عن مسؤولين أكدوا أن عدة دول أبدت اهتمامها بالمساهمة في هذه القوة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "ماذا حدث؟"، مع الإعلامي جمال عنايت، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن العمل جارٍ حالياً على تحديد حجم القوة وتشكيلها وقواعد الاشتباك الخاصة بها، مع بحث تعيين جنرال أمريكي برتبة لواء لقيادتها، رغم أن القوة لن تكون مخولة بالقتال ضد حركة حماس.
وأوضح ثيروس أن لديه معلومات سبقت التصريحات الرسمية، تشير إلى أن دولتين متجاورتين على البحر المتوسط – في إشارة إلى تركيا واليونان – عرضتا إرسال قوات للمشاركة في مهمة حفظ الاستقرار، وذلك خلال مؤتمر الدوحة الأسبوع الماضي.
وأكد أن القوة الأممية المنتظرة ستكون مكونة من عدة دول، لكن نجاحها يتطلب مشاركة دول "ذات ثقل حقيقي" في المنطقة لضمان الثقة من جانب كل من إسرائيل وحماس.
وأضاف الدبلوماسي الأمريكي أن أي مساهمات إضافية من دول مؤثرة ستمنح المهمة مصداقية وقدرة أكبر على تنفيذ مهامها، مشيراً إلى أن قبول فكرة وجود جنرال أمريكي في قيادة القوة يعد تطوراً إيجابياً، حتى لو لم تُرسل الولايات المتحدة قوات مقاتلة إلى داخل القطاع.
وأكد ثيروس أن للجيش الأمريكي قدرة هائلة على توفير الدعم اللوجستي والمعلومات الاستخباراتية والقدرات التقنية التي ستحتاجها قوة الاستقرار الدولية لأداء مهامها، لافتاً إلى أنه "لا توجد دولة أخرى قادرة على توفير هذا المستوى من الدعم".
وختم حديثه بالقول إن صحت هذه المعطيات، فإنها تمثل "أخباراً جيدة" لجهود تثبيت الاستقرار في غزة.