الأنبا أرساني يزور عمدة مدينة بيڤرڤيك الهولندية
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زار الأنبا أرساني، أسقف هولندا، عمدة مدينة بيڤرڤيك الهولندية، مارتين سميث، بمبني بلدية المدينة، بالتزامن مع افتتاح كنيسة العذراء والقديسين بطرس وبولس الرسولين بالمدينة ذاتها.
قدم الأنبا أرساني، لعمدة بيڤرڤيك، فكرة عن الكنيسة القبطية في هولندا ودورها في العمل الروحي والاجتماعي ومساعدة المهاجرين الجدد على الاندماج في المجتمع الهولندي واهتمامها بالمشاركة في الأنشطة التي تنظمها البلدية، ثم قدم الدعوة للعمدة لزيارة المجتمع القبطي في بيڤرڤيك.
شارك في استقبال الأنبا أرساني، علي باول عضو مجلس البلدية، بينما رافقه الراهب القس قزمان الأنبا بيشوي كاهن الكنيسة، وعادل يوسف سكرتير العلاقات الداخلية بالمجلس العام للإيبارشية وسامي لوندي، سكرتير مجلس الكنيسة، والشماس مانويل حنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اسقف هولندا الانبا ارساني الكنيسة القبطية القبطي الأنبا أرسانی
إقرأ أيضاً:
الدفاعات الروسية تُسقط 31 طائرة مسيرة أوكرانية فوق العاصمة موسكو
أعلنت السلطات الروسية، فجر اليوم الخميس، عن إحباط هجوم جوي مكثف استهدف العاصمة موسكو، حيث تمكنت القوات الروسية من إسقاط أكثر من ثلاثين طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا.
وأكد سيرجي سوبيانين، عمدة مدينة موسكو، الأنباء عبر قناته الرسمية، مشيراً إلى أن الدفاعات الجوية التابعة لوزارة الدفاع "دمرت 31 طائرة مسيرة أوكرانية كانت متجهة صوب العاصمة الروسية".
وأوضح سوبيانين أنه تم إسقاط 15 مسيرة بشكل منفصل قبل أن تعلن الدفاعات الجوية عن تدمير 16 مسيرة إضافية، ليصل المجموع النهائي المعلن إلى 31 طائرة.
وذكر عمدة موسكو أن الأجهزة المختصة وموظفي خدمات الطوارئ توجهوا على الفور إلى مواقع سقوط حطام الطائرات المسيرة، مؤكداً أنهم يعملون حالياً لتأمين المناطق المتضررة.
اتهامات متبادلة حول الأضرار المدنيةيأتي هذا الهجوم المكثف وسط استمرار الاتهامات المتبادلة بين موسكو وكييف حول استهداف المناطق المدنية.
وكانت روسيا وجهت في وقت سابق اتهاماً مباشراً للسلطات الأوكرانية بالمسئولية عن الأضرار التي تلحق بالمنشآت المدنية داخل أوكرانيا.
وتزعم روسيا أن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية المنتشرة داخل المناطق السكنية هي السبب الرئيسي وراء هذه الخسائر، حيث تتسبب عمليات اعتراض الصواريخ والمسيرات في سقوط حطام على البنى التحتية والمباني السكنية.
وتُعد هذه العملية واحدة من أكبر الهجمات الجوية التي تستهدف موسكو من حيث عدد المسيرات المُستخدمة، ما يشير إلى تصعيد في حدة النزاع وتبادل الضربات على الأراضي الداخلية للطرفين.