الجزيرة:
2025-12-13@12:28:27 GMT

في ذكرى تشييد القاهرة.. النيل يبني عواصم مصر

تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT

في ذكرى تشييد القاهرة.. النيل يبني عواصم مصر

على ضفتي نهر النيل عاش المصريون، تتدفق المياه فتجري حياتهم، تنضر أرضهم ويتحول الوادي إلى مرعى، ولا تغفل أيديهم عن ترك الأثر كحضارة ارتوت بالنيل.

وعلى ذلك انتظمت عواصم مصر -عبر آلاف السنين- كما العقد على طول وادي النيل، وكأن جريان المياه هو الشاهد الأهم على استمرار الدولة، فمهما اختلفت الأنظمة السياسية اتفقت جميعها على أن يكون مركز الحكم على مقربة من النهر.

العاصمة الحالية القاهرة والتي تتم عامها الـ55 بعد الألف في يوليو/تموز الحالي، لا تُستثنى عن القاعدة التي وضعها القدماء، فتجاور النيل على ضفته الشرقية، ورغم اتساع مساحتها بمرور السنين يظل النهر هو العلامة المميزة لها.

مسجد أحمد بن طولون بمنطقة مصر القديمة (الجزيرة)

يبلغ طول نهر النيل داخل مصر نحو 1520 كيلو مترا، ويصل من الجنوب إلى أقصى الشمال لينشق إلي فرعين هما دمياط شرقا ورشيد غربا، وينتهي إلى المصب في البحر الأبيض المتوسط. ويعيش 106 ملايين مصري على مساحة لا تزيد عن 7.8% من المساحة الكلية للبلاد، أغلبها على طول وادي النيل ودلتاه.

القاهرة.. حاضرة الدنيا

"حضرة الدنيا وبستان العالم، ومحشر الأمم، ومدرج الذر من البشر، وإيوان الإسلام، وكرسي المُلك"، هكذا وصف المؤرخ ومؤسس علم الاجتماع، ابن خلدون، مدينة القاهرة حين زارها في القرن الثامن الهجري وقرر الاستقرار بها بعد تنقل طويل بين المدن.

زيارة ابن خلدون للقاهرة جاءت بعد نحو 3 قرون من تشييدها، فبعد سيطرة الفاطميين على حكم مصر شرعوا في تشييد مدينة جديدة تكون عاصمة للبلاد، وفي السادس من يوليو/تموز عام 969م، وُضع حجر الأساس لبناء المدينة الجديدة التي تولى تأسيسها القائد الفاطمي، جوهر الصقلي.

خلال فترة وجيزة تم تشييد المدينة على مساحة 340 فدانا، وأحيطت بسور بلغ طوله 4800 ياردة، لتصبح بذلك أول مدينة مسورة في تاريخ مصر الإسلامية، وأكبر العواصم الإسلامية آنذاك.

ووفق ما ذكره المؤرخ الفرنسي، أندريه ريمون، في كتابه "القاهرة تاريخ حاضرة" فإن عاصمة الدولة الفاطمية كانت مصممة في البداية للخليفة وحاشيته وفِرق الجيش ثم توسعت بمرور الوقت بسب الحركة الاقتصادية لتدخل في حيازتها مدينة الفسطاط.

مدينة القاهرة صاحبة أطول تاريخ كمركز لحكم مصر (الجزيرة)

في البدء سُميت العاصمة الجديدة بـ"المنصورية"، وعندما وصل الخليفة الفاطمي المعز لدين الله الفاطمي مصر -بعد 4 سنوات من تشييد المدينة- تغير الاسم إلى "القاهرة"، وثمة ترجيحات عدة طرحها المختصون حول سر التسمية، فالبعض أرجع أصل الكلمة إلى اللغة الهيروغليفية وتعني "كاهي رع" أي موطن الإله رع، بينما رجح آخرون أن التسمية تعود لاسم قُبة داخل قصر فاطمي، والشائع أنها سمّيت نسبة إلى الكوكب القاهر وهو كوكب المريخ.

ورغم أفول حكم الفاطميين في مصر عام 1171م وتتابع الحكام بعدهم من الأيوبيين إلى المماليك ثم العثمانيين والعلويين حتى العصر الحديث، ظلت القاهرة عاصمة للبلاد، لتكون بذلك صاحبة المدى الزمني الأطول كمركز للحكم.

ذلك التاريخ الطويل للقاهرة جعلها زاخرة بالآثار الشاهدة على الحقب المتتابعة، وأهمُّ ما يميزها هو كثرة المساجد التاريخية مثل مسجد عمرو بن العاص ومسجد أحمد بن طولون ومسجد الحاكم بأمر الله الفاطمي، لذا سميت بمدينة الألف مئذنة.

منطقة دار السلام بالقاهرة (الجزيرة)

ووفق آخر تقدير للجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء (جهة رسمية)، يعيش بالقاهرة نحو 10 ملايين و300 ألف مواطن على مساحة تبلغ نحو 3 آلاف كيلو متر.

               "تبدو وكأنها غابة من القلاع مرتفعة في كل مكان فوق مجموعة من المكعبات"  غاستون فييت، مستشرق فرنسي

عواصم تجاور النيل

على مدار نحو 5 آلاف سنة، شُيدت 21 عاصمة لمصر، لم تخرج أغلبها عن حيز وادي النيل، وأول تلك العواصم كانت مدينة الطينة (2950 ق. م إلى 2892 ق.م).

وبعد توحيد القطرين الشمالي والجنوبي على يد الملك مينا أصبحت مدينة منف عاصمة للبلاد منذ عام 2895 ق.م حتى عام 2360 ق.م، ثم تحولت العاصمة إلى مدينة أهناسيا من عام 2360 ق.م. حتى عام 2160 ق.م.

نهر النيل في مدينة أسوان (الجزيرة)

وتعتبر مدينة طيبة من أشهر العواصم التاريخية للبلاد، إذ حظيت بكونها عاصمة 3 مرات، الأولى من عام 2160 ق.م حتى عام 1715 ق.م"، والثانية من عام 1580 ق.م. حتى عام 1353 ق.م والثالثة عام 1332 ق.م. حتى عام 1090 ق.م.

مسجد الرفاعي بمنطقة مصر القديمة بالقاهرة (الجزيرة)

وتعد الفسطاط أول عاصمة إسلامية للبلاد، والتي بناها الصحابي عمرو بن العاص عقب دخوله مصر عام 641،  واختار موقعها عند تفرع النيل إلى دلتاه ثم تحولت العاصمة إلى مدينة العسكر أثناء الخلافة العباسية عام 750م، وفي عهد الدولة الطولونية أسس أحمد بن طولون عاصمة جديدة للبلاد وهي القطائع عام 868م.

                     أحِنُّ إلى الفسطاط شوقًا وإنني.. لأدعو لها أنْ لا يحُلَّ بها القَطْرُ

وهلْ في الحَيا من حاجة لحياتها.. وفي كلّ قُطْرٍ من جوانبها نهر

الشريف العقيلي، شاعر مصري عاصر الفاطميين

الاستثناء

رغم ارتباط عواصم مصر بوادي النيل غير فإن هناك استثناء لتلك القاعدة التي دامت لآلاف السنين، فمع احتلال اليونانيين مصر في القرن الثالث قبل الميلاد أصبحت العاصمة لأول مرة عبارة عن مدينة شاطئية تقع شمالي البلاد.

نهر النيل في مدينة أسوان (الجزيرة)

وضع الإسكندر الأكبر حجر الأساس لمدينة الإسكندرية على شاطئ البحر الأبيض المتوسط عام 332 ق.م واستكمل تأسيسها الملك بطليموس فيلادلفوس، لتصبح عاصمة البلاد – قرابة ألف عام- حتى الفتح الإسلامي عام 641م.

واشتهرت العاصمة الشاطئية بانتعاشة حضارية، وبرز ذلك في التفوق العمراني ومن دلائله مكتبة الإسكندرية والمنارة التي تعد من عجائب العالم القديم.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات نهر النیل مدینة ا حتى عام

إقرأ أيضاً:

سؤال برلماني عاجل بشأن التحرش بأطفال داخل مدارس النيل الدولية

تقدَّم النائب عبد المنعم إمام، رئيس حزب العدل وعضو مجلس النواب، بسؤال برلماني إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، موجَّهًا إلى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بشأن واقعة تحرش خطيرة داخل مدارس النيل المصرية الدولية -فرع الياسمين بالتجمع الأول- وما كشفت عنه من إهمال جسيم وغياب للرقابة داخل مؤسسة تعليمية تابعة لمشروع قومي للدولة.

وأوضح إمام، في سؤاله البرلماني المستند إلى المادة (134) من الدستور والمادة (212) من اللائحة الداخلية للمجلس، أن أجهزة الأمن ألقت القبض على فرد أمن يعمل داخل المدرسة، بعد تلقي بلاغات رسمية من أولياء أمور عدد (11) طفلًا بمرحلة KG2، اتهموه بالتحرش بأطفالهم داخل نطاق المدرسة.

وأشار النائب إلى أن الوقائع، وفقًا لمحاضر رسمية وتحقيقات جارية أمام النيابة العامة، تفيد ملاحظة أولياء الأمور تغيّرًا ملحوظًا في سلوك أطفالهم، وبسؤالهم أكدوا تعرضهم للمس بطريقة غير لائقة داخل أحد أركان المدرسة بعيدًا عن أعين المشرفين، وبالفحص والتحري ثبتت صحة الواقعة، وتم ضبط المتهم واقتياده للتحقيق.

وأكد رئيس حزب العدل أن الخطورة الحقيقية لا تقتصر على الواقعة الجنائية وحدها، بل تمتد إلى إهمال إداري جسيم؛ حيث قام أولياء الأمور بتقديم شكوى رسمية إلى إدارة المدارس، وتحديدًا إلى الدكتورة أماني الفار، العضو المنتدب لشركة "مصر للإدارة التعليمية"، منذ يوم الأحد السابق على الواقعة، تتضمن وجود حالات تحرش وشكوك جدية في أقوال الأطفال، إلا أن الإدارة لم تتخذ أي إجراء، ولم تُفعِّل أية آليات حماية أو تحقيق داخلي؛ ما اضطر أولياء الأمور إلى اللجوء مباشرةً إلى الشرطة.

وأضاف إمام أن قوة أمنية دخلت المدرسة دون إخطار مسبق للإدارة؛ حفاظًا على سلامة الأطفال ومنع التأثير عليهم، وتمكن الأطفال بالفعل من التعرف على المتهم.

وكشف السؤال البرلماني عن خلل هيكلي خطير داخل منظومة إدارة مدارس النيل، تمثل في التغيير المستمر وغير المبرر لإدارات المدارس؛ حيث تم تعيين أكثر من 10 مديرين خلال أقل من عامين، إلى جانب تعيين قيادات دون خبرات إدارية كافية، وإقالة بعضهم بعد فترات قصيرة، فضلًا عن وجود شبهات تضارب مصالح وتعيين أقارب في مواقع قيادية.

وأشار إمام إلى غياب منظومة تأمين فعالة داخل المدرسة، وعدم وجود كاميرات مراقبة كافية رغم الشكاوى المتكررة، وتحول المدارس -حسب ما ورد في السؤال- إلى ملاذ لتعيين عناصر غير مؤهلة، على حساب كفاءة الإدارة وسلامة الطلاب.

وانتقد رئيس حزب العدل تراجع مستوى الرقابة على مدارس النيل منذ نقل تبعيتها من رئاسة مجلس الوزراء إلى وزارة التربية والتعليم، رغم كونها مشروعًا قوميًّا تابعًا للدولة، مطالبًا برد كتابي واضح يحدد المسؤوليات، ويكشف معايير اختيار القيادات، ويعلن إجراءات عاجلة لحماية الأطفال، ومحاسبة كل من ثبت تقصيره أو علمه بالواقعة ولم يتحرك.

واختتم النائب عبد المنعم إمام سؤاله بالمطالبة بإجراء تقييم شامل لإدارة شركة "مصر للإدارة التعليمية"، وآليات اختيار القيادات، ومساءلة المسؤولين عن الإهمال المتكرر الذي يهدد سمعة التعليم المصري وأمن وسلامة أطفال مصر.

اقرأ أيضًا:

أمطار ورياح بهذه المناطق.. الأرصاد تكشف عن طقس الـ6 أيام المقبلة

الحد الأدنى للأجور.. فرص عمل جديدة في شركات خاصة

صادرات مصر الزراعية تسجل 8.8 مليون طن في 2025

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

النائب عبد المنعم إمام رئيس حزب العدل المستشار حنفي الجبالي التحرش بأطفال داخل مدارس النيل الدولية مدارس النيل الدولية فرع الياسمين بالتجمع أخبار ذات صلة عبدالمنعم إمام: مصر بلد واعدة.. ودعوات مقاطعة انتخابات البرلمان مغرضة أخبار لأول مرة.. النائب عبدالمنعم إمام يتحدث تفصيليًا عن توظيف الذكاء الصناعي أخبار عبدالمنعم إمام: المعارضة انقسمت حول "الإيجار القديم".. وقد نشهد مفاجآت أخبار

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

أحدث الموضوعات نصائح طبية لماذا يلازمك الإرهاق الذهني طوال الوقت؟ علوم صور | علماء يعثرون على أقدم دليل لإشعال الإنسان النار قبل 400 ألف عام أخبار المحافظات بعد 3 آلاف عام تحت الرمال.. الأقصر تكشف غدًا عن تمثال عملاق لأمنحتب الثالث رياضة عربية وعالمية "عليه الاعتراف بخطأه".. جيمي كاراجر ينتقد محمد صلاح مجددًا شئون عربية و دولية حكومة غزة: المنخفض الجوي يفاقم الكارثة الإنسانية بالقطاع تفاصيل اجتماع حزب العدل حول استعداداته لانتخابات مجلس النواب المقبلة بينهم عمرو الشوبكي.. عبدالمنعم إمام: أتمنى تعيين هؤلاء في البرلمان المقبل أخبار مصر السيسي يهنئ بوركينا فاسو بالعيد القومي.. وكينيا بذكرى الاستقلال منذ 19 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر السكة الحديد تسير القطار الـ38 لنقل 1028 سودانيًا إلى وطنهم منذ 23 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير السياحة والآثار: التراث المصري إسهام حضاري للإنسانية جمعاء منذ 28 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر تجمع بياناتك بسرية.. كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي؟ -فيديو منذ 39 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر تحسين حياة المواطنين.. فيديو من داخل مشروعات حياة كريمة بالقليوبية منذ 41 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر التموين تعلن أسعار اللحوم بالمجمعات الاستهلاكية.. واستعدادات رمضان 2026 منذ 47 دقيقة قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد أخبار مصر اعتماد "بحوث الصحة الحيوانية" كجهة دولية مانحة لاختبارات الكفاءة شئون عربية و دولية كمبوديا تعلق عمل جميع المعابر الحدودية مع تايلاند أخبار مصر سؤال برلماني عاجل بشأن التحرش بأطفال داخل مدارس النيل الدولية أخبار مصر مدبولي: التعليم والصحة وتحسين الخدمات على رأس أولوياتنا حاليًا أخبار مصر السيسي يهنئ بوركينا فاسو بالعيد القومي.. وكينيا بذكرى الاستقلال

إعلان

أخبار

سؤال برلماني عاجل بشأن التحرش بأطفال داخل مدارس النيل الدولية

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

ضم الزوجة| خدمة جديدة من التموين لأصحاب البطاقات- اضغط لمعرفة الضوابط عاجل | أول تعليق رسمي على فيديو الأمطار داخل المتحف المصري الكبير- اضغط للتفاصيل 21

القاهرة - مصر

21 14 الرطوبة: 48% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • سؤال برلماني عاجل بشأن التحرش بأطفال داخل مدارس النيل الدولية
  • الهند تقدم اعتذارا رسميا لميسي بعد الفوضى أثناء زيارته
  • في ذكرى ميلاده.. أعمال درامية استلهمت أحداثها من روايات نجيب محفوظ
  • عواصم العالم تحتفي مع طرابلس.. افتتاح «المتحف الوطني» عبر بث موحد
  • اختيار مدينة العين عاصمةً للسياحة العربية لعام 2026
  • الدورة الكاملة للقيمة… اقتصاد يبني مجتمعات أكثر مرونة
  • في ذكرى ميلاده.. «نجيب محفوظ» رجل صاغ القاهرة من طين الحكايات وصنع للروح العربية مرآتها الحقيقية
  • رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي لمشروع مدينة النيل الطبية
  • مدبولي يتابع الموقف التنفيذي لمشروع تطوير مدينة النيل الطبية «معهد ناصر»
  • مدينة العلمين الجديدة عاصمة الشرق