سواليف:
2025-05-26@02:45:38 GMT

“طريقة غريبة” للحد من الرغبة في التدخين

تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT

#سواليف

اعتمد فريق البحث على ما يسمى “إطار اتجاه التقييم”، وهو نموذج نظري للعاطفة واتخاذ القرار، ودراسات تجريبية سابقة حول العلاقة بين العواطف والسلوكيات المحفوفة بالمخاطر، لافتراض أن إثارة #المشاعر_الإيجابية المتعلقة بالامتنان يمكن أن تؤدي إلى الحد من التدخين.

ووجد الباحثون أدلة ثابتة على أن تحفيز مشاعر الامتنان ارتبط بانخفاض معدلات #التدخين.

ووجدت الدراسات الاستقصائية الممثلة على المستوى الوطني في الولايات المتحدة وعينة عالمية، أن المستويات الأعلى من الامتنان ترتبط بانخفاض احتمال التدخين، حتى بعد الأخذ في الاعتبار العوامل الأخرى المعروفة للتدخين.

مقالات ذات صلة طبيب: فوائد الكولاجين “خدعة تسويقية” 2024/07/07

وأدى تحفيز الامتنان أيضا إلى زيادة تسجيل المشاركين في برنامج #الإقلاع عن التدخين عبر #الإنترنت.

وكشفت الدراسة أن إثارة مشاعر التعاطف والحزن والرحمة، لا تنتج تأثيرات مقصودة على سلوكيات الإقلاع عن التدخين.

وعلى عكس المشاعر الإيجابية الأخرى (مثل السعادة والرحمة والأمل)، فإن للامتنان خاصية فريدة تجعل الناس أقل ميلا نحو الإشباع الفوري، وأكثر تركيزا على العلاقات طويلة الأمد والصحة.

ويعتقد فريق البحث أن هذا التأثير الفريد يرتبط بتأثير العاطفة على سلوكيات التدخين والرغبة في الإقلاع عن هذه العادة السيئة.

وتخلق هذه النتائج فرصا لإعادة التفكير في الأسس العلمية لحملات مكافحة التدخين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المشاعر الإيجابية التدخين الإقلاع الإنترنت

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف سرًّا مجانياً لرفع المعنويات.. كيف تغيّر الكتابة حياتك؟

تُعدّ الكتابة الإيجابية المعبّرة وسيلة بسيطة ومجانية لتحسين المزاج، وفق دراسة جديدة نُشرت في مجلة PLOS One، وتختلف هذه الطريقة عن أساليب الكتابة العلاجية التقليدية التي تركز على الغوص في تفاصيل الصدمات النفسية، إذ تشجع على الامتنان، والتأمل الذاتي، وتخيل مستقبل مشرق.

يرى الباحثون أن الحديث المتكرر عن الألم قد يؤدي إلى مزيد من السوداوية على المدى القصير، بينما تركز “الكتابة الإيجابية” على الجوانب المضيئة دون العودة إلى ذكريات مؤلمة، مع ذلك، لم تكن نتائج هذه الطريقة موحدة بين المشاركين، حيث شهد بعضهم تحسنًا ملحوظًا، في حين لم يشعر آخرون بتغيير.

يُعزى هذا التفاوت لاختلاف ظروف الجلسات وطبيعة الشخصيات، ما دفع العلماء لدعوة إلى تطوير بروتوكولات دقيقة تراعي الفروق الفردية.

تتوافق نتائج الدراسة مع توصيات الخبراء حول أهمية تبني نظرة إيجابية وممارسة الامتنان كأسهل وأقوى وسائل السعادة، وتقول الاختصاصية في التأمل وتطوير الذات جوانا راجيندران: “الامتنان يُذكر في كل حديث عن السعادة، لأنه ورقة رابحة”. وتنصح بالتركيز على تفاصيل صغيرة في اللحظة الحالية بدلاً من الإجابات العامة التي تفقد أثرها مع التكرار.

وتعتبر التدوين اليومي من أفضل الطرق لتخفيف التوتر والقلق، حيث أظهرت الدراسات أن 15 دقيقة من الكتابة يوميًا تخفف بشكل ملحوظ من القلق والاكتئاب.

لذا، في المرة المقبلة التي تشعر فيها بالإحباط، تذكّر أن “القلم” قد يكون أقوى من الدواء.

مقالات مشابهة

  • أطلق فريق من العلماء في جامعة مانشستر مشروعا يهدف إلى استكشاف إمكانية استخدام تفتيح السحب البحرية كوسيلة مؤقتة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري. مشروع طموح لتبريد الأرض باستخدام السحب البحرية صورة ارشيفية / ria.ru يُموَّل المشروع من قبل وكالة البحوث والابتك
  • “السياحة”: تنفيذ 1160 زيارة رقابية في مكة
  • بعد الإقلاع عن السجائر .. 6 نصائح للتعامل مع الرغبة المفاجئة في التدخين
  • الحياة مدرسة
  • طريقة عمل كفتة الأرز باللحمة بخطوات سهلة
  • على طريقة “الباشا تلميذ”.. عامل مصري يفض مشادة طلابية بالمياه
  • “أشياء غريبة تحدث”.. إعلامية شهيرة تكشف السبب الحقيقي وراء طلاق أحمد السقا وزوجته
  • “حادثة غريبة”.. لصوص يسرقون كأس دوري أبطال أوروبا للسيدات ثم يعيدونه (فيديو)
  • “حادثة غريبة”.. لصوص يسرقون كأس دوري أبطال أوروبا للسيدات ثم يعيدونه
  • دراسة تكشف سرًّا مجانياً لرفع المعنويات.. كيف تغيّر الكتابة حياتك؟