استشاري: سببان للإصابة بسرطان البروستاتا
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
حدد استشاري العلاج الإشعاعي والأورام د. سعد الرشيدي، سببين لحدوث الإصابة بسرطان البروستاتا.
وأضاف الاستشاري، بمداخلة لبرنامج «اليوم» المذاع على قناة الإخبارية، أن الوراثة وتقدم العمر عند الرجال من عوامل الإصابة بسرطان البروستاتا، خاصة حال حدوث أقارب لهم تاريخ مرضي مع ذلك المرض.
وتابع الرشيدي، أن سرطان البروستاتا من أنواع السرطانات الصامتة ولا يسبب أعراضا في مراحله الأولى، مشيرا إلى أهمية الكشف المبكر في هذا الشأن حيث تأتي الأعراض متأخرة جدا.
فيديو | "سرطان البروستاتا من السرطانات الصامتة"..
استشاري العلاج الإشعاعي والأورام د. سعد الرشيدي: الوراثة وتقدم العمر عند الرجال من عوامل الإصابة بسرطان البروستاتا والكشف المبكر أمر مهم #برنامج_اليوم pic.twitter.com/JtUuhihRkv
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية سرطان آخر أخبار السعودية بسرطان البروستاتا
إقرأ أيضاً:
الموظف إذ يُحال قسراً على التقاعد المبكر.. مَنْ يتحمّل الضرر.؟!
#سواليف
كتب #موسى_الصبييحي
ما يحصل في القطاع العام من إنهاء لخدمات الآلاف من #الموظفين المستكملين لشروط #التقاعد_المبكر، لا يمكن اعتباره إلا #إحالة_قسرية غير مُبرَّرة على التقاعد المبكر، ومصادرة حق الموظف بالبقاء في عمله حتى إكماله السن القانونية الطبيعة للتقاعد وفقاً للتشريعات النافذة، وهي سن الستين للذكور وسن الخامسة والخمسين للإناث، وقد سبق أن أوضحت ذلك أكثر من مرة.
فالغالبية العظمى إنْ لم يكن كل الذين تُنهَى خدماتهم على هذا الأساس يذهبون مُضطرّين لتقديم طلب الحصول على راتب تقاعد الضمان المبكر. فلا يسعهم أن يبقوا دون دخل، وليس أمامهم وفرة من فرص العمل لكي يحظوا بها.!
مقالات ذات صلة إعدام 4 أشخاص نهبوا شاحنات المساعدات في غزة 2025/05/27وبناءً عليه، وحيث أن التقاعد المبكر له تبعات وأضرار على الموظف المحال عليه، منها أنه يحصل على راتب مخفّض مدى الحياة، إذ يتم حسم نسبة من ناتج معادلة احتساب راتبه التقاعدي قد تصل إلى 20%، كما أنه لا يحصل على مبلغ الزيادة العامة على راتبه ومقدارها (40) ديناراً، وإنما على نصفها فقط، فيما يحصل على نصفها الآخر عندما يكمل سن الشيخوخة. كما أنه يُحرَم من زيادة “التضخم” السنوية ما لم يكمل سن الشيخوخة. ومن ناحية أخرى فإن القانون وضع عدداً من الضوابط والشروط في حال عودة صاحب راتب التقاعد المبكر إلى العمل، وقد يُحجب راتبه بالكامل في حالة عدم انطباق شروط الجمع بين جزء من راتبه المبكر مع أجره من العمل المشمول بالضمان.
لأجل ذلك، وتحقيقاً للعدالة، وعدم الإضرار بالموظف الذي يجبَر على التقاعد المبكر، أرى أنه يجب أن يُصار إلى تعديل قانون الضمان بما يحمي الموظف والمؤمّن عليه في حالات الإحالة القسرية على التقاعد المبكر، بحيث تتحمل الجهة التي كانت سبباً في تقاعده المبكر كلفة الضرر الذي لحق به نتيجة ذلك، سواء ما يتعلق بالخصم من الراتب أو الزيادة العامة أو تبعات العودة للعمل من جديد، وأن يتم ربط راتبه بزيادة التضخم السنوية، فليس من العدل أن يُحرم منها.