مصطفى عمار: مهرجان العلمين نال اهتماما كبيرا.. تشعر وكأنه في دورته الـ20
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أكد الكاتب الصحفي مصطفى عمار، رئيس تحرير جريدة «الوطن»، أن مهرجان العلمين تحوَّل من مهرجان في دورته الثانية إلى مهرجان تشعر وكأنه في دورته الـ20 بالنظر لحجم النظام والتنظيم والأفكار المطروحة والفعاليات التي تم الإعلان عنها.
تخصيص 60% من أرباح مهرجان العلمين لدعم فلسطين قرار محترموأشار «عمار»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «دراسة واقتصاد» مع عبدالفتاح مصطفى على «الراديو 9090»، إلى أن مهرجان العلمين خلق حالة اهتمام شديدة وكبيرة من الجمهور بعد الإعلان عن الفعاليات، مؤكدًا أن تخصيص 60% من أرباح مهرجان العلمين لدعم الشعب الفلسطيني هو قرار «محترم» من إدارة المهرجان.
وأشار إلى أنه أيضًا يتم رفع العلم المصري بجوار العلم الفلسطيني تعبيرًا عن التضامن مع الشعب الفلسطيني، منوهًا بأن موقف مصر راسخ من القضية الفلسطينية، والفن أحد الوسائل المهمة لدعم القضية الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين الجديدة مصطفى عمار الكاتب الصحفي مصطفى عمار مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
قطر: سنواصل دعم الشعب الفلسطيني.. ولن نمول إعادة إعمار ما دمّره الآخرون
الدوحة – الوكالات
شدد رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني على أن الزعم بأن دولة قطر تموّل حركة حماس “لا أساس له ومجرد اتهامات”، مؤكدًا أن علاقة الدوحة بالحركة بدأت قبل 13 عامًا بناءً على طلب من الولايات المتحدة.
وأوضح الشيخ محمد أن قطر تعرضت لانتقادات وهجمات سياسية بسبب استضافتها لحركة حماس، إلا أن هذا التواصل أسهم في التوصل إلى اتفاقات لوقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى. وقال إن الدعم القطري كان موجّهًا إلى سكان غزة وليس إلى حماس.
وكشف رئيس الوزراء القطري أن إسرائيل استهدفت الدوحة فيما كانت قطر تعمل على إقناع حماس بقبول اتفاق لوقف النار، معتبرًا أن “قصف الوسيط من أحد أطراف النزاع عمل غير أخلاقي وغير مفهوم”. وأضاف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبّر عن “استياء شديد” تجاه الهجوم وأوعز لأحد مستشاريه بالتواصل مع الدوحة فور وقوعه.
وأكد الشيخ محمد أن السلام في المنطقة لن يتحقق دون انخراط جميع الأطراف، وأن قطر تواصل الدعوة لحل النزاعات عبر السبل الدبلوماسية، مشددًا على أن بلاده ستستمر في دعم الشعب الفلسطيني، لكنها لن تموّل إعادة إعمار ما دمّره الآخرون.
وأشار إلى أن سكان غزة لا يرغبون في مغادرة أرضهم ولا يمكن لأي طرف إجبارهم على ذلك، لافتًا إلى أن الوضع الحالي في القطاع غير قابل للاستمرار، وأن استمرار الانتهاكات قد يؤدي إلى تجدد الصراع.