كيفية ربط السجلات المدنية للأبناء بالأم.. خطوات إتمامها عبر أبشر
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تقدم وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية العديد من الخدمات الإلكترونية للمواطنين والتي يمكن إتمامها بسهولة عبر منصة أبشر، منها خدمة ربط سجل الأبناء بالأم.
ربط سجل الأبناء بالأموأوضحت الأحوال المدنية تفاصيل خدمة ربط سجلات الأبناء بسجل والدتهم من خلال خدمات الأحوال المدنية عبر منصة أبشر.
وخدمة طلب ربط السجلات المدنية للأبناء بالأم هي خدمة إلكترونية تمكن المستفيد من طلب ربط سجلة المدني بسجل والدية عبر منصة وزارة الداخلية الإلكترونية (أبشر)، وهي خدمة متاحة للمواطنين والمواطنات.
ويمكن الاستفادة من الخدمة، من خلال الخطوات الآتية:
تسجيل الدخول لحساب المستفيد في منصة (أبشر) من هنا .
تقديم طلب إلكتروني عبر تواصل
ولإتمام هذه الخدمة يشترط توافر:
. نسخة من شهادة الميلاد (إن وجدت)
. نسخة من صك حصر الورثة (إن وجد)
. نسخة من سجل الأسرة
تعرف على خدمة ربط سجلات الأبناء بسجل والدتهم من خلال خدمات #الأحوال_المدنية عبر منصة #أبشر. pic.twitter.com/sif73wPpdP
— الأحوال المدنية (@AhwalKSA) July 8, 2024 الأحوال المدنيةوجاءت خطوات إتمام الخدمة عبر أبشر بالتفصيل، كالآتي:
تسجيل الدخول في منصة أبشر من هنا..
اختيار خدماتي.
اختيار خدمات.
اختيار الأحوال المدنية.
اختيار تواصل.
اختيار خدمات السجل المدني.
اختيار الخدمة ثم استكمال الإجراءات.
سجل الأسرةومن خدمات الأحوال المدنية للمواطنين والمواطنات، إمكانية إصدار سجل الأسرة، حيث يتم إصدار سجل الأسرة للمواطنين حديثي الزواج ويمكن لهم طلب إصدار سجل الأسرة إلكترونيًا، بالإضافة إلى توصيل الوثيقة إلى عنوان المستفيد المسجل دون الحاجة لمراجعة مكاتب الأحوال المدنية، عبر الخطوات الآتية:
الدخول إلى منصة أبشر من هنا
النقر على خدمات الأحوال المدنية
اختيار إصدار سجل الأسرة.
عرض الصفحة الترحيبية للخدمات مع شروطها.
اختيار "التالي".
يعرض النظام تفاصيل بطاقة سجل الأسرة.
يختار المستفيد طلب توصيل الوثيقة.
يقوم النظام بعرض عناوين المستفيد المسجلة في أبشر
اختيار العنوان والضغط على "التالي".
استكمال الطلب ودفع أجور التوصيل
يتم إنشاء رقم مرجعي وحفظ الطلب.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية الأحوال المدنية الأحوال المدنية وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية سجل الأسرة خدمات الأحوال المدنية ربط السجلات المدنية للأبناء بالأم خدمات السجل المدني الأحوال المدنیة سجل الأسرة منصة أبشر عبر منصة
إقرأ أيضاً:
كيفية توزيع الأضحية .. هل يشترط تقسيمها ثلاثًا؟
يُسنّ للمضحّي أن يأكل من أُضْحِيته، وأن يدَّخر منها، وأن يهدي لأقاربه، ويتصدق على الفقراء، واستحبَّ بعضُ أهل العلم أن يأكل الثّلثَ، ويتصدّق بالثّلث، ويُهدي الثّلثَ، وقيل: بل يأكل النّصف، ويتصدق بالنّصف، قال تعالى: {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ}[الحج: 28]، وقال سيدنا رسول الله في أمر التَّقسيم هذا: «فَكُلُوا، وَادَّخِرُوا وَتَصَدَّقُوا». [أخرجه مسلم].
وقالت دار الإفتاء المصرية، إنه يستحب تقسيم الأُضْحِيَّة إلى ثلاثة أثلاث، يأكل المضحي وأهل بيته ثلثها، ويهدي ثلثها، ويتصدق بثلثها، فلو أكل أكثر من الثلث فلا حرج عليه، وإن تصدق بأكثر من الثلث فلا حرج عليه، لأن تقسيمها على الاستحباب لا على الوجوب؛ لقول ابن عمر رضي الله عنهما: "الضحايا والهدايا: ثلث لك، وثلث لأهلك، وثلث للمساكين".
وتابعت: أما ما يقسم من الأُضْحِيَّة فهو اللحم؛ لأنه المقصود الأعظم، وهو الذي يعود نفعه على المستحقين، وأما أحشاؤها من كبدٍ وغيره فإنه يستحب تقسيمه، وإن لم يقسمه المضحي فلا حرج في ذلك، والرأس لا تقسم بل تكون لصاحب الأُضْحِيَّة، ولا يبيعها ولا يعطيها للجزار مقابل أجره.
شروط صحة الأضحيةوحددت الشريعة الإسلامية مجموعة من الشروط التي يجب أن تتوافر في الأضحية حتى تكون صحيحة ومقبولة، ومنها:
أن تكون من بهيمة الأنعام: وتشمل الإبل والبقر والضأن والماعز.
أن تبلغ السن المحددة شرعا: مثل أن تكون جذعة من الضأن أو ثنية من غيره.
أن تكون خالية من العيوب الظاهرة التي تمنع الإجزاء.
أن تذبح في الوقت المحدد شرعا بعد صلاة عيد الأضحى وحتى آخر أيام التشريق.
أن يكون الذابح مسلما بالغا عاقلا.
كما أكد العلماء أن هناك عيوبا تمنع إجزاء الأضحية، ولا يجوز شرعا ذبح الحيوان إذا كان مصابا بأي منها، وهي:
العور البين: أي العمى الكامل أو وجود ضعف واضح في البصر.
المرض الظاهر: مثل الحمى أو أي مرض يضعف الحيوان ويؤثر على صحته.
العرج البين: وهو العرج الذي يمنع الحيوان من المشي بشكل طبيعي.
الهزال الشديد: بحيث لا توجد فيها مخة أو تكون بلا لحم.
قطع جزء من الأذن أو الذيل أو قرن مكسور إذا كان مؤثرا.
الجنون أو فقدان الاتزان العصبي أو العدوانية الشديدة.
وقد أجمع الفقهاء على أن هذه العيوب تؤثر على صلاحية الأضحية، لما فيها من نقصان ظاهر في البنية أو الصحة، وهو ما يخالف مقصد الشريعة في تقديم أفضل ما يملكه الإنسان تقربا لله.