هجيلك أصالحك.. تامر حسني يوجه رسالة لـ خالد الصاوي بعد تصريحاته عنه
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
حرص نجم الجيل تامر حسني على التعليق والرد بعد تصريحات خالد الصاوي عنه أمس الذي تبين بها حزنه من عدة أسماء فنية كـ تامر حسني وكريم عبد العزيز من خلال برنامج mirror.
تعليق تامر حسني على تصريحات خالد الصاوي
ونشر تامر حسني من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام خاصية إستوري صورة له مع خالد الصاوي معلقًا:"يا عم خالد أنت صاحبي وحبيبي وتأخيرك عني مكنش شخصي لو شخصي مكنتش هزعل واستناك سنة مش أسبوع بس ده كان تأخير على كل الممثلين والمنتج والمخرج، وياريتك قولتلي أنك زعلان على تليفوني من سنتين كنت جيت لحد عندك صالحتك، والله معرفش أنك زعلان، وبالمناسبة أنا اللي زعلان علشان كان نفسي تبقى معايا وأنت اللي اختفيت وعلى أي حال زعلك عندي بالدنيا وأول ما أرجع من السفر إن شاء الله هجيلك لحد عندك أصالحك وناخد صورة حلوة زي دي ".
وقال الصاوي في برنامج "Mirror"، "إنه كان مخطئًا في اعتقاده بأن صداقته بتامر حسني وأحمد السقا وكريم عبد العزيز كبيرة، انطلاقًا من عدم رده على اتصالاته الهاتفية خلال الآونة الأخيرة".
وأضاف: "يبدو أن لديهم الرغبة في جعل علاقتنا محددة، وذلك على عكس هاني سلامة وخالد النبوي مثلًا، اللذين أتمكن من الوصول إليهم في أي وقت والعكس صحيح".
وتابع: "أعتقد إني كنت متعشم زيادة في تامر والسقا وكريم، وبعاتب نفسي إني أخدت على خاطري منهم، لإنهم هيفضلوا أصحابي إلا حتة، أو بمعنى أصح علاقة صداقة محددة بشروط معينة".
تعاون تامر حسني وخالد الصاوي
سبق وتم التعاون بينهم من قبل من خلال فيلم "الفلوس"،وتدور أحداث الفيلم حول "سيف"، نصاب محترف، تستعين به الفتاة الجميلة الثرية "حلا"، ليساعدها في استعادة أموالها من نصاب آخر، لتبدأ سلسلة لا منتهية من الخدع والألاعيب التي تختلط فيها مفاهيم الحب والصداقة والحياة.
وفيلم "الفلوس" من إخراج سعيد الماروق، سيناريو وحوار محمد عبد المعطي، وقصة تامر حسني، ويشارك في بطولته مع تامر حسني كل من خالد الصاوي، زينة، عائشة بن أحمد، ومحمد سلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال تامر حسني أحدث ظهور لـ تامر حسني خالد الصاوي خالد الصاوی تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
أبو تريكة يوجه رسالة صارمة إلى فيفا بشأن الفرق الإسرائيلية
طالب نجم الكرة المصرية السابق محمد أبو تريكة، أمس الأحد، الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والاتحاد الأوروبي (يويفا) بوقف الفرق والرياضيين الإسرائيليين وسحب مونديال 2026 من الولايات المتحدة، وذلك على خلفية الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
وستقام بطولة كأس العالم في الفترة الممتدة بين 11 يونيو إلى 19 يوليوز 2026، وستستضيفها بشكل مشترك 16 مدينة في 3 دول في أميركا الشمالية، وهي كندا والمكسيك والولايات المتحدة التي ستستضيف معظم مباريات البطولة.
وستقام المباراة النهائية لمونديال 2026 على ملعب نيوجيرسي بولاية نيويورك الأميركية في 19 يوليوز من العام نفسه، وفق ما أعلن (فيفا) سابقا.
وقال أبو تريكة، خلال وجوده بالأستوديو التحليلي لمباراة كريستال بالاس وليفربول على لقب الدرع الخيرية “هناك 760 رياضيا فلسطينيا استُشهدوا على يد إسرائيل، منهم 420 لاعب كرة قدم، فيما دُمرت 140 منشأة كرة قدم”.
وتابع “نشاهد الإبادة بغزة عبر البث مباشر، ونحن هنا نتحدث في المجال الرياضي. الفيفا واليويفا، أوقفا روسيا بسبب حربها على أوكرانيا، فمتى يتم إيقاف الاحتلال الإسرائيلي، لا نريد كلاما فقط ولكن نريد فعلا حقيقيا”.
وأضاف “على مدار عامين (674 يوما) نشاهد تلك الإبادة ولم يتم إيقاف الفرق أو الرياضيين الإسرائيليين، ولا تخبرونا عن خلط الرياضة بالسياسة، فالأمور بالفعل مختلطة”.
واستطرد أبو تريكة “إذا كنتم تريدون اتخاذ موقف حازم فيجب سحب كأس العالم من الولايات المتحدة فهي مساهمة بشكل مباشر مع إسرائيل، لا للاحتفال مع سمسار العقارات (في إشارة للرئيس الأميركي دونالد ترامب) على منصة التتويج في نهائي كأس العالم للأندية، ويداه ملطختان بالدماء” الفلسطينية.
وتابع انتقاداته “فرنسا وبريطانيا وألمانيا بدأت تغسل يديها من جرائم إسرائيل، هناك إبادة لشعب يحرق ويتم تجويعه، ويتذرعون بأن الفلسطينيين هم من بدؤوا العنف، يجب أن نفهم جيدا أن هذا احتلال وهناك مقاومة تدافع عن أرضها”.
واختتم النجم المصري السابق “إذا كان الفيفا واليويفا صادقين في إدانتهما يجب منع الفرق الرياضية الإسرائيلية من المشاركة، وإلا فإنهما مشاركان بهذه الإبادة، كما هي الحال بالنسبة لنا إذا صمتنا”.
وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و430 شهيدا و153 ألفا و213 مصابا من الفلسطينيين، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.