المتحدث باسم «الوزراء»: الدولة وفرت 1.2 مليار دولار لشراء احتياجات الوقود
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إنّ تواصل الحكومة مع المواطنين والإعلام محل اهتمام خلال الفترة المقبلة، خصوصًا مع توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بأهمية التواصل مع الرأي العام، ومشاركة كل الموضوعات ذات الأولوية، وسيكون محل اهتمام ومتابعة الفترة المقبلة.
وقف تخفيف الأحمالوأضاف الحمصاني، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لبنى عسل، مقدمة برنامج «الحياة اليوم»، على قناة «الحياة»، أنّ الحكومة ملتزمة بما أعلنه رئيس الوزراء من وقف تخفيف الأحمال خلال الأسبوع الثالث من شهر يوليو، موضحًا أنّ ما تم اليوم من وقف تخفيف الأحمال هو محاولة لمعرفة الحجم الدقيق من الوقود لاحتياج قطاع الكهرباء، وما يحدث اليوم محاولة لمعرفة الحجم الحقيقي المطلوب، ومع انتهاء اليوم سيتم قياس حجم الاستهلاك ومعرفة الاحتياجات وبناء عليه سيتم تحديد الحجم المطلوب من الوقود.
وتابع: « نحن لا ننتظر للأسبوع الثالث من شهر يوليو والدولة وفرت 1.2 مليار دولار لشراء احتياجات الوقود لقطاع الكهرباء.. ما يحدث خلال الفترة الحالية مجرد اختبار وحساب الاستهلاك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء الوقود مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
افتتاح مؤتمر المصريين بالخارج بحضور رئيس الوزراء ..اليوم
يشهد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، افتتاح النسخة السادسة من "مؤتمر المصريين بالخارج"، بأحد فنادق القاهرة، تحت عنوان "من كل مكان..مصر العنوان"، والذى يُعقد فى القاهرة يومي الأحد والاثنين 3 و4 أغسطس الجاري.
ويهدف المؤتمر إلى تعزيز التواصل بين الدولة والمصريين بالخارج، ومناقشة قضاياهم، واستعراض الفرص المتاحة للمشاركة في خطط التنمية الوطنية، ويمثل منصة حوار مفتوح بين المصريين بالخارج وصناع القرار، ويعقد بشكل سنوي لعرض الرؤى والمقترحات أمام الوزراء وكبار المسئولين.
وتحرص الدولة على التواصل المستمر مع المصريين بالخارج بمختلف فئاتهم العمرية، ويعد منصة للحوار المباشر مع الجاليات، ومناقشة تطلعاتهم ومقترحاتهم، حيث يتناول أهم القضايا التي تهم المصريين في الخارج.
يذكر أن أبناء مصر بالخارج هم جزء عزيز من الشعب المصري ولهم كل الحقوق وعليهم نفس الواجبات، فهم جزء مهم من قوة مصر الشاملة، وقطاعاً محورياً من الموارد البشرية المصرية، وصوت مصر وصورتها في كل الدنيا، فكل مواطن في الخارج سفير لوطنه في نطاق محيطه، ويستطيع التأثير في الرأي العام، ونقل الصورة الحضارية عن مصر إلى العالم، بما يعزز من نظرة الشعوب الأخرى إليها، ويشجعهم على زيارتها، والاستثمار فيها، والتجارة معها، وتفهم سياستها ومواقفها، ودعم قضاياها.