العليمي يستقبل ''عبده شريف'' ويشيد بدعم بريطانيا لليمن في 5 مجالات
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
اشاد الرئيس اليمني رشاد العليمي بالدعم البريطاني المستمر لقوات خفر السواحل اليمنية، والجهود المشتركة لمكافحة الارهاب، وتهريب الاسلحة، والمخدرات، والجريمة المنظمة، والاجراءات العقابية المطلوبة لردع المليشيات الحوثية للقانون الانساني، والقرارات الدولية ذات الصلة.
واستقبل العليمي، اليوم الخميس، بمقر اقامته في الرياض سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف.
وتطرق اللقاء، الى العلاقات الثنائية، والمستجدات الوطنية، والاقليمية، وسبل التنسيق المشترك بين البلدين الصديقين على كافة المستويات.
كما تطرق، الى الاصلاحات الاقتصادية الحكومية، والتداعيات الكارثية المستمرة للهجمات الارهابية الحوثية على المنشآت النفطية، و سفن الشحن البحري، وخطوط الملاحة الدولية، وانتهاكاتها الجسيمة بحق موظفي الاغاثة الدولية، والناشطين الحقوقيين، وفق وكالة سبأ.
واشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الصديقين، والتطلعات لتنميتها مع الحكومة البريطانية الجديدة في مختلف المجالات.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع مؤسسة التمويل الدولية سبل التعاون المالي والاقتصادي
دمشق-سانا
بحث وزير الاقتصاد والصناعة الدكتور محمد نضال الشعار، مع المدير الإقليمي لمؤسسة التمويل الدولية (IFC)، التابعة لمجموعة البنك الدولي خواجة أفتاب أحمد، مجالات وآفاق التعاون، وسبل تعزيز الدعم الفني والمالي للقطاعات الاقتصادية.
وتمت خلال اللقاء الذي جرى في مبنى الوزارة اليوم مناقشة توفير التمويل للقطاعات العاملة في مجالات التنمية المستدامة والاستثمار الخاص، وتهيئة بيئة الأعمال في سوريا، وإعادة تأهيل البنى التحتية في القطاع الصناعي، وتوفير الاستشارات في مختلف القطاعات الاقتصادية والتنموية.
وأكد الوزير الشعار أهمية تفعيل الشراكات مع المؤسسات المالية الدولية في مرحلة التعافي الاقتصادي، مشيراً إلى ضرورة توسيع برامج الدعم للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز مبادرات القطاع الخاص لخلق فرص العمل وتحقيق النمو المستدام.
من جانبه، أعرب أفتاب أحمد عن استعداد مؤسسة التمويل الدولية لتعزيز تواجدها ودورها في سوريا، بما يساهم في دعم الاقتصاد السوري، وتقديم الخبرات الفنية والمشورة، لتعزيز بيئة الاستثمار، مؤكداً التزام المؤسسة بدعم سوريا، للنهوض باقتصادها، والتعافي من آثار الحرب.
تابعوا أخبار سانا على