رسميا.. الحكومة تصادق على صرف زيادة 1000 درهم في أجور الممرضين وتقنيي الصحة
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أخبارنا المغربية- هدى جميعي
تمت ظهر اليوم اليوم الخميس، خلال المجلس الحكومي الأسبوعي، المصادقة رسميا على مشروع المرسوم رقم 2.676 بتغيير المرسوم رقم 2 .06.620 الصادر 13 ابريل 2007 في شأن النظام الاساسي الخاص بهية الممرضين بوزارة الصحة والمشروع المسروم رقم 2 .24.677 بتغيير المرسوم رقم 2 17.537 28 شتنبر 2018.
وتأتي المصادقة على المشروعين المذكورين تنزيلا للتدابير الحكومية الهادفة إلى تحسين دخل موظفي القطاع العام، في إطار أجرأة مخرجات الحوار الاحتماعي المنعقد أواخر أبريل المنصرم.
وحسب ما جاء على لسان مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، فإن هيئة الممرضين بوزارة الصحة وهيئة الممرضين وتقنيي الصحة المشتركة بين الوزارات ستستفيد من زيادة شهرية صافية قدرها 1000 ألف درهم، ستصرف على دفعتين متساويتين، الأولى هذا الشهر، والثانية خلال يوليوز من السنة المقبلة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
تخرج الدورة الخامسة من دفعة حليف القرآن بوزارة الداخلية
وتضمّنت فعاليات الحفل بحضور اللواء عبدالفتاح المداني مدير عام التدريب والتأهيل، والعميد محمد القاظي مساعد مدير عام التدريب والتأهيل، والعقيد أمين وجيه الدين مساعد مدير عام شرطة محافظة إب، والعقيد محمد عاطف مدير إدارة شرطة المرور بمحافظة إب، عروضاً ميدانية قدّمها الخريجون، عكست المهارات والتدريبات التي تلقوها خلال الدورة، وأظهرت مستوى الانضباط والجاهزية العالية التي يتمتعون بها.
وفي كلمته بالمناسبة، هنّأ اللواء عبدالفتاح المداني الخريجين، مشيداً بمستوى التفاعل والانضباط الذي أظهروه خلال فترة التدريب، ومؤكداً على أهمية هذه الدورات في رفع كفاءة رجال الأمن وتعزيز قدراتهم الميدانية.
وحثّ اللواء المداني الخريجين على الاستفادة العملية من المهارات والمعارف التي اكتسبوها خلال الدورة، وتطبيقها في الميدان بما يسهم في تطوير الأداء الأمني والارتقاء به لخدمة المواطن والوطن.
وأشار اللواء المداني إلى حرص قيادة وزارة الداخلية على تطوير مهارات وقدرات الضباط والأفراد بشكل مستمر، من خلال البرامج التدريبية النوعية، بما يواكب المستجدات المعاصرة في العمل الأمني، ويعزز من قدرتهم على أداء واجبهم بكفاءة واقتدار.
كما أكد أن العمل الأمني لا يكتفي بالجانب الفني والميداني فقط، بل يحتاج إلى ارتباط عميق بالهدي الإلهي، لما لذلك من أثر بالغ في تقويم السلوكيات، وضبط الأداء، وترسيخ الروحية الجهادية والإيمانية التي تمكّن رجل الأمن من تجاوز الصعوبات، وتدفعه لبذل أقصى الجهود في سبيل حفظ الأمن والاستقرار، والتصدي لمخططات الأعداء.