الصين تفرض عقوبات على عدة شركات أمريكية بسبب مبيعات الأسلحة إلى تايوان
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
فرضت الصين اليوم الجمعة عقوبات على 6 شركات صناعية عسكرية أمريكية بسبب بيعها أسلحة لتايوان، حسبما أعلنت وزارة الخارجية الصينية.
وحسب بيان للخارجية الصينية نقله تلفزيون الصين المركزي، فإن الولايات المتحدة "جددت مؤخرا بيع الأسلحة إلى منطقة تايوان الصينية"، مما يشكل انتهاكا خطيرا لمبدأ "صين واحدة" وللإعلانات الصينية الأمريكية المشتركة الثلاثة، كما يعتبر تدخلا خطيرا في شؤون الصين الداخلية ويضر بسيادة الصين ووحدة أراضيها.
وأضاف البيان أنه "وفقا لقوانين جمهورية الصين الشعبية، قررت الصين اتخاذ إجراءات مضادة بحق عدد من الشركات ذات الصلة وإدارتها العليا".
وفقا للبيان، فقد شملت العقوبات الشركات التالية:
Anduril Industries
Maritime Tactical Systems
Pacific Rim Defense
AEVEX Aerospace
LKD Aerospace
Summit Technologies Inc
والشهر الماضي أعلنت الخارجية الصينية فرض عقوبات على شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية بسبب مبيعات الأسلحة لتايوان
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة وزارة الخارجية اليوم الجمعة منطقة الشركات الخارجية الصيني الشهر الماضي لوكهيد مارتن
إقرأ أيضاً:
الخارجية السويدية تدعو الاتحاد الأوروبي لضغط على إسرائيل بسبب التطرف
دعت وزيرة الخارجية السويدية ماريا غارد الاتحاد الأوروبي إلى الضغط على إسرائيل بسبب التطرف الذي ينتهك حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني الذي كان يرتكبه المستوطنون المتطرفون وبات يرتكبه الوزاء المتطرفون أيضا.
السويد تطالب دول الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على الوزراء المتطرفين
وطالبت غارد قيام دول الاتحاد الأوروبي 27 من السير في ذات الاتجاه بفرض عقوبات على الوزراء الإسرائيليين المتطرفين كما فعلت بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا على بن غفير وزير الأمن القومي ووزير المالية سموتريتش وفقا لبوليتيكو.
العقوبات البربطانية تشمل تجميد الأرصدة المالية لسموتريتش
وشملت العقوبات البريطانية تجميد الأرصدة المالية لسموتريتش وبن غفير،وحظر السفر عليهم أو تعامل أي مؤسسات مالية من تلك الدول معهم.
وذلك بسبب تصريحات بن غفير وسموتريتش الشنيعة حول إنتهاك حقوق الإنسان للفلسطينين،والتفاخر بإحداث مجاعة للشعب الفلسطيني،ومنع دخول المساعدات الغذائية حسب إنتقادات الخارجية البريطانية لتصريحات الوزيرين.
وأعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامى بوقت سابق وقف صادرات السلاح إلى إسرائيل،وقطع العلاقات التجارية بسبب استمرار قتل المدنيين الفلسطينيين داعيا إلى تنفيذ حل الدولتين لإنهاء الصراع.