فوائد تقشير البشرة في الصيف.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
يُعتبر تقشير البشرة في الصيف إحدى الخطوات الأساسية للعناية بالبشرة، حيث يساعد في إزالة الخلايا الميتة والشوائب التي تتراكم على سطح الجلد نتيجة التعرض المكثف للشمس والعوامل البيئية الأخرى، مما يعزز من تجديد خلايا البشرة، ويمنحها مظهراً نقياً ومشرقاً.
فوائد تقشير البشرة في الصيف
إزالة الخلايا الميتة: تتراكم الخلايا الميتة على سطح البشرة مع مرور الوقت؛ ما يسبب في أن تبدو باهتة وجافة.
تنظيف المسام: تساعد عملية تقشير البشرة على تنظيف المسام بعمق؛ ما يقلل من ظهور الرؤوس السوداء والبثور.
تحسين امتصاص العناصر الغذائية: يساعد التقشير على إزالة الطبقة السطحية من البشرة؛ ما يتيح للعناصر الغذائية الموجودة في منتجات العناية بالبشرة اختراقها بسهولة أكبر.
تعزيز تجديد خلايا البشرة: يحفز التقشير عملية تجديد خلايا البشرة؛ ما يساعد على تقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.
جعل البشرة أكثر نعومة: يساعد التقشير على إزالة الطبقة الخشنة من البشرة؛ ما يجعلها أكثر نعومة وسلاسة.
إزالة تراكمات واقي الشمس: تصبح طبقات واقي الشمس أكثر كثافة على البشرة خلال فصل الصيف؛ ما قد يسبب انسداد المسام، يساعد التقشير على إزالة هذه الطبقات والحفاظ على صحة البشرة.
التخلص من آثار التعرق: يتعرق الجسم بشكل أكبر خلال فصل الصيف؛ ما يسبب تراكم العرق والأوساخ على البشرة، حيث يساعد التقشير على التخلص من هذه التراكمات والحفاظ على نظافة البشرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصيف الجلد تقشیر البشرة على البشرة
إقرأ أيضاً:
دخول “مربعانية القيظ” اليوم.. والبداية الفعلية لفصل الصيف مناخيًا
بدأت اليوم “مربعانية القيظ” إحدى أبرز فترات الصيف في الجزيرة العربية، التي تمثل البداية المناخية الفعلية لفصل الصيف، وتشهد أطول نهارات العام وأقصر لياليه، وسط مؤشرات لارتفاع تدريجي في درجات الحرارة على مختلف مناطق الخليج العربي.
ويمتد هذا الموسم على مدى 40 يومًا، ويُعد من أكثر المواسم حرارة في السنة، وتتزامن بدايته مع نهاية موسم “الكنة”، الذي يتميز بحرارة النهار واعتدال الأجواء نسبيًا ليلًا، وتُعرف “المربعانية” بهذا الاسم نسبةً إلى مدتها الزمنية، التي تبلغ أربعين يومًا.
وأوضح عضو جمعية آفاق لعلوم الفلك برجس الفليح أن مربعانية القيظ تبدأ مع طلوع نوء الثريا، وتستمر خلال ثلاثة أنواء متتابعة هي: الثريا، الدبران، والهقعة، ويمتد كل نوء منها 13 يومًا.
اقرأ أيضاًالمجتمعالسديس يوصي ضيوف الرحمن بالإكثار مِنَ التَّهلِيلِ وَالتَّكبِيرِ وتعظيم حرمة شهر ذي الحجة
وبيين أن مربعانية القيظ تختلف عن مربعانية الشتاء، التي تبدأ بنوء “الإكليل”، مشيرًا إلى أن مربعانية الصيف تتسم بهبوب رياح شمالية غربية مع شروق الشمس، تشتد تدريجيًا خلال النهار، وتخف حدتها عند الغروب، في حين تبدأ أشعة الشمس بالتعامد على الأرض منتصف الموسم، مما يؤدي إلى تصاعد درجات الحرارة بفعل الحرارة المختزنة في باطن الأرض.
وأشار الفليح إلى أن هذه المرحلة تُعرف بـ”حر الانصراف”، حيث يبلغ الحر ذروته، خاصة في حال سكون الرياح وتكوّن السحب الكاتمة التي تزيد من احتباس الحرارة في الأجواء, وفي نهاية مربعانية القيظ، تصل الأرض إلى أبعد نقطة عن الشمس فيما يُعرف بـ”الأوج الأرضي”، وهو ما يقلل نسبيًا من سطوع الشمس نتيجة وجود الغبار العالق في الجو، وتبدأ خلال هذه الفترة مرحلة نضج ثمار النخيل، إيذانًا ببدء موسم جني الرطب في عدد من المناطق الزراعية.