هياء رشيد.. قصة سيدة احترفت صناعة الخوص منذ 60 عاما
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
روت هياء رشيد قصة احترافها صناعة الخوص منذ 60 عاما، بعد قدرتها على تنويع منتجاتها.
وأضافت هياء، خلال لقائها المذاع على قناة العربية، إنني تعلمت تلك المهنة منذ وقت مبكر من عمري وجنيت منها خيرا، وتعطيها كل وقتها.
وأبدت الحرفية، سعادتها باحتراف مهنة صناعة الخوص، وفخرها بالعمل كسيدة بعد نجاحها في تسويق وبيع منتجاتها بأسعار مناسبة للمشترين.
"هياء رشيد" حرفية منذ 60 عاما
عبر:
@Freeh_Alrmalee pic.twitter.com/4x6TEMDY7f
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية الخوص اخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
انهيار صناعة السيارات في بريطانيا.. ما علاقة دونالد ترامب بذلك؟
وفقًا لبيانات رسمية صادرة عن الرابطة البريطانية لمصنّعي السيارات، سجّل إنتاج السيارات في المملكة المتحدة تراجعًا بنسبة 16.2% خلال شهر مايو/أيار 2025 مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. ويُعدّ هذا الانخفاض الخامس تواليًا، وسط أزمة تتفاقم بسبب السياسات التجارية التي تتبعها إدارة الرئيس دونالد ترامب. اعلان
ومنذ إعادة فرض الرسوم الجمركية على واردات السيارات الأوروبية إلى الولايات المتحدة في فبراير/ شباط 2025، عانت الشركات البريطانية من صعوبات متزايدة في تصدير سياراتها، خاصة تلك المُخصصة للأسواق الأميركية، والتي تمثّل ما يقارب 18% من صادرات القطاع وفقًا لتقرير نشرته وكالة رويترز في 12 يونيو/ حزيران 2025.
كما أشارت صحيفة فايننشال تايمز في تحليل نشر بتاريخ 20 يونيو/ حزيران 2025 إلى أن الرسوم الجديدة التي فرضتها إدارة ترامب، والبالغة 25% على بعض فئات السيارات والمكوّنات الأوروبية، أدّت إلى تعليق استثمارات بملايين الجنيهات من قِبل شركات كبرى مثل جاكوار لاند روفر وميني ونيسان المملكة المتحدة، بانتظار استقرار المناخ التجاري العالمي.
صناعة السيارات الهشة في بريطانيا تواجه أكبر خطر في أوروبا بسبب الضبابية الاقتصادية وارتفاع تكاليف الطاقة.ولم تقتصر تداعيات هذه السياسات على الأرقام المجردة للإنتاج، بل انسحبت أيضًا على سوق العمل المحلي، حيث أفادت هيئة الإحصاءات الوطنية البريطانية أن قطاع السيارات فقد حوالي 2,500 وظيفة خلال الربع الثاني من عام 2025. ويُعزى ذلك إلى انخفاض الطلبيات، وتباطؤ الإنتاج في مصانع رئيسية مثل ساندرلاند، أوكسفورد، وسوليهال.
كما ذكر موقع بي بي سي بيزنس (BBC Business) في 24 يونيو/ حزيران 2025 أن تعطّل سلاسل التوريد المرتبطة بالمكونات المُستوردة من أوروبا واليابان فاقم من أعباء التصنيع، خاصة بعد أن تبنّت الولايات المتحدة قيودًا جديدة على المنتجات المرتبطة بالتكنولوجيا الخضراء المستوردة من الحلفاء الأوروبيين.
ويعاني قطاع السيارات البريطاني منذ ما بعد بريكست من حالة عدم يقين بشأن الترتيبات الجمركية مع الاتحاد الأوروبي، ما جعل مرونة الصادرات البريطانية مقيّدة أصلاً. غير أن التصعيد الأميركي الأخير أضاف طبقة جديدة من التعقيد.
Related ردًا على رسوم ترامب الجمركية.. فيراري ترفع أسعار سياراتها في أمريكا حتى 10%تعاون بين "علي بابا" و "بي. إم. دبليو." في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي للسيارات في الصين ترامب يفرض رسومًا جمركية على واردات السيارات بنسبة 25% وامتعاض في أوروبا كنداوبحسب تحليل نشرته صحيفة ذا غارديان البريطانية بتاريخ 25 يونيو/ حزيران 2025، فإن الشركات البريطانية تجد نفسها عالقة بين سياسات حمائية أميركية من جهة، وعوائق تجارية أوروبية من جهة أخرى، ما يحدّ من قدرتها على المنافسة في الأسواق العالمية.
وفي هذا الإطار، أفاد مركز تشاتام هاوس للدراسات السياسية أن مستقبل القطاع "بات مرهونًا بقرارات سياسية خارجية أكثر منه بمعايير السوق أو كفاءة التصنيع"، معتبرًا أن سياسة واشنطن التجارية "أداة ضغط جيوسياسية بامتياز".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة