بغداد اليوم - بغداد

واصلت اسعار الدولار مقابل الدينار العراقي، اليوم السبت (13 تموز 2024)، انخفاضها في البورصة عند الاغلاق، لتسجل اقل من 150 الف دينار.

وحصلت "بغداد اليوم"، على قائمة مسائية بأسعار صرف الدولار في البورصة عند الاغلاق وكما يلي:

100$=149,700 بغداد

100$=149,750 اربيل

100$=149,750 البصرة

100$=149,800 السليمانية 

100$=149,800  دهوك

100$=149,950  كركوك

100$=149,950  حلبجة

100$=149,900  الموصل

100$=149,900  النجف

100$=149,900  الرمادي

100$=149,900  السماوة

100$=149,950  الناصرية

100$=149,900  كربلاء

100$=149,900  بعقوبة

100$=149,950  الحلة

100$=149,950 الكوت

100$=149,900 الديوانية

100$=149,900 تكريت

100$=149,900 العمارة


.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

بغداد ترفض الضغوط: السيادة لا تُستدرج بالعقوبات

29 مايو، 2025

بغداد/المسلة: ارتفعت نبرة الرد العراقي على اتهامات أمريكية مثيرة، بعدما لوّح عضو لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان، مختار الموسوي، برفض قاطع لفكرة “الهيمنة الإيرانية” على قرار بغداد، مؤكداً أنّ السيادة الوطنية مصونة، والعلاقات مع طهران لا تتجاوز حدود التعامل الدبلوماسي الطبيعي كما هو الحال مع باقي الدول المؤثرة في المنطقة.

واعتبر الموسوي، ان دعوة عضوين جمهوريين في الكونغرس لفرض عقوبات على العراق، ليست سوى “دعوات إعلامية مشبوهة”، لا تعبّر عن سياسة الإدارة الأمريكية الرسمية، ولا تمثّل توجّهاً حقيقياً في علاقة البلدين، التي وصفها بـ”الآخذة في التطور”، سياسياً واقتصادياً وأمنياً.

وتزامنت التصريحات مع تصاعد الجدل في واشنطن، بعد دعوة النائبين دان كرانشو ومايك والتز، إلى تجميد المساعدات الأمريكية للعراق، بزعم تغلغل نفوذ طهران داخل المؤسسات السيادية العراقية، بما فيها الأجهزة الأمنية، وهو ما أثار حفيظة بغداد، ودفع إلى سلسلة ردود داخل البرلمان والحكومة، رافضة لـ”إقحام العراق في صراعات إقليمية على حساب استقلاله”.

وأشعلت التصريحات موجة تفاعل على مواقع التواصل، حيث كتب الإعلامي العراقي أحمد المياحي: “كلما استقرت العلاقة العراقية الأمريكية، ظهر متشددون من هناك يحاولون زجّ العراق في لعبة الضغط على إيران.. السيادة لا تُقاس بالتغريدات”، بينما دوّن الناشط علي جبار قائلاً: “من يطلب معاقبة العراق لا يعرف توازناته المعقدة ولا جراحه القديمة”.

ووضعت هذه الاتهامات بغداد مجدداً في قلب استقطاب إقليمي أمريكي-إيراني، لطالما حاولت الحكومات العراقية المتعاقبة أن تتجنّب تبعاته، عبر سياسة “الجسور المزدوجة” التي تتعامل بها مع طهران وواشنطن في آنٍ معاً، خصوصاً منذ ما بعد دحر تنظيم داعش، حين بات العراق بحاجة إلى التوازنات أكثر من أي وقت مضى.

وتجلّت حساسية الملف، في امتناع أي جهة حكومية عليا عن التصريح العلني، مع ترك الرد لجهات برلمانية، ما يُفهم على أنه مسعى لتجنّب التصعيد، خاصة أن العلاقة مع إدارة ترامب شهدت استقراراً نسبياً .

وأعادت الأزمة إلى الأذهان ضغوطاً مشابهة واجهتها بغداد خلال سنوات التوتر القصوى بين طهران وواشنطن، حين تحوّل العراق إلى “ساحة رماية” بالتصريحات والضغوط، بينما بقيت الحكومات العراقية تنأى بنفسها في حدود الممكن، مع مراعاة تشابك المصالح وواقع النفوذ المتداخل.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • تفاوت أسعار الذهب مع ارتفاع الدولار في بغداد واربيل
  • اليوم..ارتفاع في أسعار صرف الدولار
  • الدولار يفتتح الأسبوع مرتفعاً مقابل الدينار في بغداد واربيل
  • رئيس خلية الإعلام الأمني في العراق: بغداد من أقل العواصم على مستوى المنطقة في الجرائم الجنائية.
  • بغداد ترفض الضغوط: السيادة لا تُستدرج بالعقوبات
  • انخفاض أسعار الذهب مع تراجع الدولار في بغداد و اربيل
  • تراجع اسعار الصرف في بغداد
  • اليوم.. انخفاض في أسعار صرف الدولار
  • أمانة بغداد يتوج بطلاً لأندية العراق الأولى بالهوكي
  • آي صاغة: ارتفاع جديد بأسعار الذهب رغم تهدئة التوترات التجارية