ارتفاع صادرات العراق النفطية إلى الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
يوليو 14, 2024آخر تحديث: يوليو 14, 2024
المستقلة/- أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية ارتفاع صادرات العراق النفطية إلى الولايات المتحدة خلال الأسبوع الماضي.
تفاصيل الارتفاع:
كمية الزيادة: ارتفعت صادرات العراق من 195 ألف برميل يومياً إلى 217 ألف برميل يومياً، أي بزيادة 22 ألف برميل يومياً. الترتيب: بهذا الارتفاع، احتلت العراق المرتبة الخامسة بين الدول المصدرة للنفط الخام إلى الولايات المتحدة خلال الأسبوع الماضي.مصدر البيانات:
إدارة معلومات الطاقة الأمريكية: تُصدر الإدارة بيانات أسبوعية عن حركة تجارة النفط الخام بين الولايات المتحدة والدول الأخرى.أهمية البيانات:
مؤشر اقتصادي: تُعد بيانات صادرات النفط مؤشراً اقتصادياً هاماً للعراق، حيث تُساهم بشكل كبير في إيرادات الدولة. العلاقات الثنائية: تعكس الزيادة في صادرات النفط إلى الولايات المتحدة قوة العلاقات الثنائية بين البلدين. تأثيرها على السوق: قد تؤثر هذه الزيادة في الصادرات على أسعار النفط العالمية.الدول المصدرة الأخرى:
كندا: ظلت كندا أكبر مصدر للنفط الخام للولايات المتحدة خلال الأسبوع الماضي، بمتوسط 3.889 مليون برميل يومياً. المكسيك: احتلت المكسيك المرتبة الثانية بمتوسط 417 ألف برميل يومياً. السعودية: جاءت السعودية في المرتبة الثالثة بمتوسط 239 ألف برميل يومياً. كولومبيا: احتلت كولومبيا المرتبة الرابعة بمتوسط 226 ألف برميل يومياً. البرازيل: جاءت البرازيل في المرتبة السادسة بمتوسط 217 ألف برميل يومياً.المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: إلى الولایات المتحدة ألف برمیل یومیا
إقرأ أيضاً:
كفى تحريضًا.. الصين تتهم أمريكا بتحويل شرق آسيا إلى "برميل بارود"
بكين - الوكالات
أعلنت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الأحد، أنها قدمت احتجاجًا رسميًا إلى واشنطن بعد تصريحات وُصفت بـ"المسيئة" أدلى بها وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، متهمة إياه بتجاهل متعمد لدعوات السلام من دول منطقة آسيا والمحيط الهادي، والتحريض على المواجهة.
ووصفت الخارجية الصينية تصريحات هيجسيث، التي أطلقها خلال منتدى "شانجريلا" في سنغافورة يوم السبت، بأنها "مؤسفة وتُغذِّي الانقسام"، مُنددةً باتهامه لبكين بأنها تمثل تهديدًا في منطقة المحيطين الهندي والهادي.
وقالت الوزارة في بيان رسمي عبر موقعها: "لقد تجاهل الوزير الأمريكي دعوات شعوب المنطقة للسلام والتنمية، وبدلًا من ذلك، روج لأفكار المواجهة وعقلية الحرب الباردة، في محاولة لتشويه سمعة الصين بادعاءات باطلة".
كان هيجسيث قد دعا دول المنطقة إلى زيادة إنفاقها الدفاعي، محذرًا من ما أسماه "خطرًا حقيقيًا ووشيكًا" مصدره الصين.
واتهمت بكين واشنطن بأنها المسؤولة عن تأجيج التوتر، مشيرة إلى نشرها أسلحة هجومية في بحر الصين الجنوبي وتحويل المنطقة إلى "برميل بارود". كما لفت البيان إلى نشر الولايات المتحدة قاذفات "تايفون" القادرة على ضرب أهداف في الصين وروسيا، من قواعد عسكرية في الفلبين.
وفيما يتصاعد التوتر البحري بين الصين والفلبين بشأن السيادة على جزر ومناطق في بحر الصين الجنوبي، حذرت بكين الولايات المتحدة من "اللعب بالنار" في قضية تايوان، وذلك بعد أن لوّح هيجسيث بعواقب وخيمة لأي محاولة صينية لغزو الجزيرة.
وتؤكد الصين أن إعادة توحيدها مع تايوان "مسألة لا رجعة فيها"، مشيرة إلى أنها لن تتردد في استخدام القوة إذا اقتضى الأمر، بينما تصر حكومة تايوان على أن تقرير مستقبلها حق حصري لشعبها.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!