تعرف على توماس ماثيو كروكس الذي حاول اغتيال ترامب
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
وتخرج كروكس عام 2020 في مدرسة بيثل بارك الثانوية، وعمل في مطبخ دار رعاية محلية قرب منزله، وهو مسجل في الحزب الجمهوري في السجلات الانتخابية لولاية بنسلفانيا، رغم أنه سبق أن تبرع للديمقراطيين واليساريين وهو في سن الـ17.
وقُتل كروكس على أيدي عناصر الخدمة السرية بعد ثوان من إطلاقه النار على المسرح الذي كان ترامب يتحدث عليه أمام أنصاره، بينما لا يزال التحقيق مستمرا لمعرفة الدوافع وفقا لمكتب التحقيقات الفدرالي.
تقرير: عمر عبد اللطيف
14/7/2024مقاطع حول هذه القصةفصائل فلسطينية تقصف مستوطنات إسرائيلية بالهاون ورشقات صاروخيةتابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
مشاهد نزول مقاتلي حزب العمال الكردستاني من جبال قنديل.. ما صحة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات مقطع فيديو منسوب إلى لحظة انسحاب مقاتلي حزب العمال الكردستاني من جبال قنديل شمالي العراق، عقب إعلان الحزب حل نفسه وإلقاء السلاح بعد حوالي 4 عقود من الصراع المسلح مع تركيا.
وحصد المقطع ما يزيد عن مليون مشاهدة عبر مختلف المنصات الاجتماعية. وصاحبه تعليق مُضلل يقول: "بعد إلقاء سلاحهم وفي مشهد غريب، حزب العمال الكردستاني ينزلون من تلال جبال قنديل بعد 40 عام من الحرب مع تركيا".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أن الادعاء المنسوب له غير صحيح، وأن الفيديو جرى تصويره العام الماضي.
وظهر الفيديو للمرة الأولى في 18 مايو/أيار 2024، في صفحة عبر فيسبوك. بحسب الصفحة، جرى تصوير الفيديو في نطاق بلدة "بشتة" في منطقة حلبجة بمحافظة السليمانية بكردستان العراق. وهي بلدة قريبة من الحدود الغربية الإيرانية.
ونشرت الصفحة مقاطع فيديو مشابهة من نفس المنطقة تظهر أشخاصًا يقومون على ما يبدو بعمليات تهريب للبضائع، وذلك لما يحملونه على ظهورهم، في طريقة مماثلة لطرق التهريب الحدودية، مثلما سجّلت مقاطع على الحدود ما بين اليمن والسعودية والحدود المصرية الليبية.
وتنتشر مهنة حاملي البضائع عبر الحدود ما بين كردستان وإيران، بسبب البطالة والظروف المعيشية الصعبة للعاملين في هذا المهنة، التي تعرف باسم "كولبر"، وتعني باللغة الكردية: "الحامل على الظهر" أو العتال. وعادة ما يتعرض بعضهم إلى إطلاق النار من حرس الحدود الإيراني، بحسب تقارير.
كان حزب العمال الكردستاني قد أعلن خلال الشهر الحالي حل نفسه استجابة لدعوة في فبراير/شباط الماضي، من القيادي التاريخي للحزب والمعتقل في تركيا منذ عام 1999، عبدالله أوجلان.
وخاض الحزب صراعًا مسلحًا مع الدولة التركية منذ ثمانينات القرن الماضي، للمطالبة بدولة مستقلة للأكراد في جنوب تركيا، قبل أن يطلب حكمًا ذاتيًا. وقٌتل عشرات الآلاف جراء الصراع.