“دومة” يبحث مع وفد من بلدية العربان معالجة المشكلات المائية بالبلدية
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
الوطن|متابعات
بحث وزير الموارد المائية بالحكومة الليبية محمد دومة مع وفد من بلدية العربان، يضم عميد البلدية وأعيان وحكماء ومشائخ المنطقة سبل التعاون والتنسيق المشترك بين وزارة الموارد المائية والبلدية، لمعالجة المشكلات المائية التي تواجه أبناء المنطقة.
وتم خلال اللقاء مناقشة أهم المختنقات والنقاط الساخنة فيما يخص الموارد المائية، والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لها.وثمّن الوزير محمد دومة هذه الزيارة، مؤكدًا على استعداد الوزارة لتقديم كافة أوجه الدعم والمساعدة اللازمة، لحل المشكلات المائية في نطاق اختصاصها.
بدوره، أكد عميد بلدية العربان على أهمية هذه الزيارة في تعزيز التعاون المثمر بين البلدية والوزارة، والسعي المشترك لمواجهة التحديات المائية، وضمان توفُّر المياه بالكميات والجودة المناسبة لسكان المنطقة. الوسومالمشكلات المائية بلدية العربان حكماء ومشائخ ليبيا وزير الموارد المائية بالحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ليبيا الموارد المائیة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: إسرائيل تهجر 1000 فلسطيني في المنطقة “ج” بالضفة
نيويورك – أعلنت الأمم المتحدة، امس، تهجير أكثر من ألف فلسطيني منذ مطلع العام الجاري في المنطقة “ج”، التي تشكل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة الغربية المحتلة، جراء عمليات هدم لمنازلهم تنفذها إسرائيل.
جاء ذلك على لسان فرحان حق، نائب متحدث الأمين العام للأمم المتحدة، خلال مؤتمر صحفي.
وتصاعدت اعتداءات الجيش الإسرائيلي والمستوطنين بالضفة خلال العامين الماضيين، بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة، التي دخل وقف إطلاق النار فيها حيز التنفيذ يوم 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
إذ وثقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، 46 عملية هدم طالت 76 منشأة خلال نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إضافة إلى توزيع 51 إخطارا بهدم منشآت أخرى، بمختلف مناطق الضفة الغربية.
واستنادا إلى بيانات أممية، قال حق إنه “منذ بداية العام، تم تهجير أكثر من ألف شخص في المنطقة (ج) التي تشكل حوالي 60 بالمئة من الضفة الغربية، وهي منطقة تحتكر فيها إسرائيل تقريبا سلطة إنفاذ القانون والتخطيط والبناء”.
وأوضح أن معظم الفلسطينيين الذين جرى تهجيرهم هدمت منازلهم بحجة عدم امتلاكهم تراخيص بناء إسرائيلية، وهي تراخيص وصفها بأنها “من شبه المستحيل” حصول الفلسطينيين عليها.
وأشار المتحدث الأممي إلى أن هذا المستوى من التهجير يمثل “ثاني أعلى معدل سنوي” يسجل منذ عام 2009.
وتنفذ إسرائيل بشكل متكرر عمليات هدم لمنازل ومبان فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية، بدعوى أنها “غير مرخصة”.
وتشير معطيات رسمية إلى أن السلطات الإسرائيلية تمنع الفلسطينيين من البناء أو العمل الزراعي في منطقة “ج”، فيما تكاد عملية الحصول على تراخيص بناء للفلسطينيين هناك تكون مستحيلة.
وصنفت اتفاقية “أوسلو 2” (1995) أراضي الضفة إلى 3 مناطق: “أ” تخضع لسيطرة فلسطينية كاملة، و”ب” تخضع لسيطرة أمنية إسرائيلية ومدنية وإدارية فلسطينية، و”ج” تخضع لسيطرة مدنية وإدارية وأمنية إسرائيلية.
الأناضول
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة