قريباً..عمرو المصري يروج لأغنية "كداب" لـ رامي صبري من الألبوم الجديد
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أعلن الشاعر عمرو المصري عن تعاونه مع الفنان رامي صبري في أغنية "كداب" في ألبومه الجديد "أنا جامد كدة كدة" الذي من المقرر طرحه يوم الأربعاء القادم.
وقد روج الشاعر عمرو المصري لهذه الأغنية عبر صفحته الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام" حيث نشر برومو الأغنية وعلق عليه قائلاً: "خلال ايام بإذن الله، أغنية (كداب) التعاون الثالث مع الفنان (رامي صبري)، من كلماتي : عمرو المصري، لحن وتوزيع : عمرو الخضري، اتمني تعجبكم، Stay tuned".
وفي سياق متصل يذكر أن هذا هو التعاون الثالث بين الشاعر عمرو المصري والفنان رامي صبري، حيث شارك عمرو المصري بأغنيتين في الألبوم السابق الذي حمل اسم"النهايات أخلاق".
وجاءت الأغنيات في الألبوم السابق اسم "بين الحيطان، حلفتك بالليالي" وقد حققوا نجاحات كبيرة منذ بداية طرح الألبوم.
بوستر أغنية حلفتك بالليالي بوستر أغنية بين الحيطان كلمات أغنية "بين الحيطان" لـ رامي صبري
وبعدين يا سنيني
أنا البعد آذيني
فراقه طلَّع عيني اتهديت
بشوف بعده مآسي
لا نسيت ولا هكون ناسي
موجود في قلبي وراسي حنيت
بين الحيطان شايفه وشايف زمان
ذكريات في المكان ما بتتنسيش
بعده الحياه صعبه وضايع وتاه
قلبي اللي راح معاه وما رجعليش
ده كان بيننا ليالي وايام سابهالي
وعايش على حالي وموجوع
ده لو يرجع ثانيه ارتاح واعيش الدنيا
بعديه مفيش عيشه تانيه وممنوع
بين الحيطان شايفه وشايف زمان
ذكريات في المكان ما بتتنسيش
بعده الحياه صعبه وضايع وتاه
قلبي اللي راح معاه وما رجعليش
بين الحيطان شايفه وشايف زمان
ذكريات في المكان ما بتتنسيش
بعده الحياه صعبه وضايع وتاه
قلبي اللي راح معاه وما رجعليش
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قريبا عمرو المصري رامي صبري أغنية كداب بین الحیطان عمرو المصری رامی صبری
إقرأ أيضاً:
رامي مخلوف يتهم دمشق بحملة ممنهجة ضده ويكشف عن مجزرة في الساحل السوري
وجّه رجل الأعمال السوري، رامي مخلوف، اتّهامات، إلى السلطات السورية في دمشق، بالوقوف وراء ما أسماه بـ"فبركات واتهامات باطلة"، وذلك عبر رسالة مطولة نشرها بحسابه على صفحته في موقع التواص الاجتماعي "فيسبوك".
وخلال الرّسالة التي كشف فيها مخلوف ما وصفه بـ"أسباب الحملة الممنهجة التي تستهدفه"، أوضح: "السبب الأول لهذه الحملة هو رفضه التسوية التي عرضت عليه عبر وسيط تركي، والتي تضمنت، مطالب اعتبرها مجحفة، من بينها الاستحواذ على خمسين بالمئة من أعماله إلى جانب مبالغ ضخمة تقدر بمئات المليارات".
كذلك، اتّهم مخلوف من وصفهم بـ"أثرياء الثورة" بالسعي للاستيلاء على هذه الأموال لصالح جهات غير معلنة، مبرزا أنّه وافق لاحقا على تسوية مشروطة تهدف إلى تحقيق استقرار في الساحل السوري، عبر انسحاب المجموعات المسلحة واستبدالها بقوى محلية، وإعادة الموظفين إلى أعمالهم، وإطلاق سراح الموقوفين، وخلق فرص عمل، وتنشيط العمل الإنساني.
وتابع: "إلا أن هذه الخطة، قوبلت برفض من شخصيات نافذة في دمشق"، فيما اتّهم بشكل مباشر، خالد الأحمد وفادي صقر، إذ وصفهم بـ"أصحاب السوابق في الخطف والنهب خلال سنوات الحرب، وأنهما يسعيان للسيطرة على الساحل لخدمة أجندات خارجية".
إلى ذلك، أشار مخلوف إلى أنّ: "رفض طلبه بشأن الساحل أدى إلى توقف المفاوضات وتصاعد التهديدات"، مضيفا أنّ: "السلطات السورية بدأت بعدها باستهداف مؤسساته الخيرية ومحاولة ربطها بأعمال عسكرية، رغم أنها، كانت مخصصة للعمل الإنساني فقط" بحسب تعبيره.
واسترسل مخلوف، عبر الرسالة نفسها، بالحديث عن ما قال إنها: "معلومات يمتلكها عن مجزرة كبرى وقعت في الساحل السوري"، مشيرا إلى أنّ: "أوامر تنفيذها جاءت من دمشق بالتعاون مع الجانب التركي، وأنها نُفذت بإشراف أنس الخطاب، الذي يشغل حالياً منصب وزير الداخلية".
وأكد أنه: "حذّر دمشق من عزمه نشر إحصاءات حول عدد الضحايا في تلك المجزرة، والذي يقول إنهم بلغوا نحو 15 ألف قتيل و20 ألف جريح"، منتقدا في الوقت نفسه ما وصفه بـ "محاولة إلصاق التهم به، في قضية تتعلق بشخص اعتبرته السلطات: مهندس البراميل المتفجرة"، فيما نفى أي علاقة له بهذا الملف.
وفي السياق ذاته، انتقد مخلوف، وزارة الداخلية، لما وصفه بـ"تجاهلها لمرتكبي المجازر الحقيقيين"، مبرزا أنّ: "بعضهم ارتكب جرائم موثقة بالصوت والصورة، بينما توجه الوزارة اتهامات ملفقة، إلى شخصيات ومؤسسات غير معنية".
وفي ختام رسالته، كتب مخلوف عن: "تحولات مرتقبة، تبدأ في شهر حزيران المقبل، وتؤدي إلى تغيرات كبيرة في المشهد السوري"، متوقعا اندلاع خلافات بين الفصائل، وظهور شخصية جديدة، تكون بداية لتحولات كبرى، تفضي إلى نهاية "عصر السفياني، وبداية عصر فتى الساحل".
واستطرد الحديث عن عودة منظومة الحكم السابقة بقيادة شخصية وصفها بـ"نظيفة وعادلة"، حيث دعا إلى: "إعادة تشكيل هيكلية السلطة، بحيث يتولى الجيش الأقليات وعلى رأسهم الطائفة العلوية، بينما يتولى المعتدلون من الأكثرية إدارة الاقتصاد، مع مشاركة باقي المكونات".
وفيما شدّد على: "ضرورة إجراء انتخابات حرة وعادلة"، أكد مخلوف أنّ: "سوريا لن تستعيد استقرارها وتوازنها إلا من خلال هذا المشروع الذي عرضه".