السومرية نيوز – منوعات
طرحت إصابة الفنان محمد فؤاد بالعصب السابع، أسئلة حول تأثيرها على ارتباطاته الفنية، وهل بدأ خطوات إيقافها؟ ومع اقتراب موعد حفل نجوم التسعينات: حميد الشاعري، وإيهاب توفيق، وهشام عباس، وحسام حسني، المقام تحت عنوان "ديسكو"، في لبنان يوم 25 تموز، كان السؤال عن موقف الفنان محمد فؤاد.   مصدر من شركة "فالفيت برودكشنز" المنظمة للحفل، قال: ان "الحفل قائم بشكل طبيعي، وبحضور الفنان محمد فؤاد، يوم 25 تموز في الواجهة البحرية ببيروت".

  وتابع: "نحن على تواصل مع الفنان محمد فؤاد، وأحيا مؤخرا حفل في الساحل الشمالي بشكل طبيعي جدا".   مصدر مقرب من الفنان محمد فؤاد، ذكر ان "فؤاد اكتشف إصابته بالعصب السابع في اليوم الثاني للاحتفال بزواج نجله عبدالرحمن، في نيسان الماضي".   وتابع: "بعد الفحوصات، أكد له الأطباء إصابته بالعصب السابع، وأنه مع العلاج الطبيعي والراحة سيتعافى"، موضحا انه "بدأ بالفعل العلاج قبل ظهوره مؤخرا في حفل خطوبة ابنته".   وأضاف: "محمد فؤاد يتابع العلاج حاليا في الساحل الشمالي، وذلك بعد عودته من ألمانيا، إذ سافر من أجل العلاج من ألم في الظهر بالفترة من منتصف 22 ايار، و حتي يوم 5 حزيران الحالي ".   وذكر ان "فؤاد أحيا يوم السبت الماضي حفلا صغيرا في الساحل الشمالي وذلك باليوم التالي الذي احتفل فيه بخطوبة ابنته في الفيلا الخاصة به بمنطقة سيدي عبدالرحمن".

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: الفنان محمد فؤاد بالعصب السابع

إقرأ أيضاً:

انتظرته عائلته 15 عاما.. استشهاد الطفل محمد بعد أسبوع من الألم ونقص العلاج

استشهد الطفل الفلسطيني محمد رشدي حمادة متأثرا بجروح بليغة أصيب بها مطلع الشهر الجاري، إثر قصف إسرائيلي استهدف منزل عائلته في جباليا البلد شمالي قطاع غزة.

وكان الطفل محمد هو الوحيد لأبويه، وقد وُلد بعد 15 عاما من محاولات الإنجاب في دول متعددة عبر عمليات زراعة وإخصاب خارجي.

وأُصيب محمد بجروح خطرة في غارة إسرائيلية نُفذت في الأول من يونيو/حزيران الجاري، وظل على أجهزة التنفس الصناعي في مستشفى أصدقاء المريض بغزة لمدة 7 أيام، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة نتيجة تدهور حالته الصحية ونقص المعدات الطبية اللازمة لعلاجه.

وفي تقرير مصور لمرسل الجزيرة أنس الشريف، ظهرت تفاصيل الواقعة منذ لحظاتها الأولى، إذ أعاد بث ما وثّقته الكاميرا من مشاهد مؤلمة ظهر فيها والد الطفل وهو يركض حافيا وسط أنقاض الحي، حاملا ابنه المصاب، ومناشدا من حوله المساعدة في العثور على سيارة إسعاف.

وأوضح مدير مستشفى أصدقاء المريض -في إفادته للجزيرة- أن الطفل محمد كان يعاني كسورا متعددة في الجمجمة وإصابات في الوجه وفروة الرأس، وكان في حالة حرجة منذ اللحظة الأولى.

وقال إن الطاقم الطبي بذل كل ما بوسعه في ظل الإمكانيات المحدودة، غير أن نقص الأدوية والمعدات جراء الحصار الإسرائيلي حال دون إنقاذ حياته.

إعلان

وأضاف أن الطفل "كان على جهاز التنفس الصناعي منذ اللحظة الأولى، وتم تقديم العلاجات الممكنة، لكن حالته كانت مأساوية، وقد توفي اليوم متأثرا بجروحه".

وفقدت عائلة محمد حمادة طفلها الوحيد الذي انتظرته طويلا، إذ جاء إلى الحياة بعد محاولات علاجية استمرت أكثر من عقد ونصف العقد، شملت تنقلا بين عدة دول بهدف إنجاب طفل.

ولم تنتهِ فصول المأساة عند لحظة الوفاة، فقد أكد المراسل أن طائرات الاحتلال قصفت محيط مقبرة جباليا البلد في أثناء مراسم دفن الطفل، مما اضطر والده إلى الهروب بجثمان ابنه إلى أن تمكن من دفنه في وقت لاحق.

وتُظهر اللقطات الوالد وهو يردد متأثرا -بينما يحمل جثة طفله- "يا عمري، يا حبيبي، يا محمد"، في مشهد هز مشاعر من حضروا الجنازة، وعبّر عن حجم المأساة التي يعيشها المدنيون في قطاع غزة، لا سيما الأطفال الذين يدفعون الثمن الأكبر تحت الحصار والقصف المتواصلين.

والطفل محمد ليس سوى واحد من آلاف الحالات المماثلة، حيث يحرم كثير من الجرحى من حقهم في العلاج بسبب الانهيار الكامل للنظام الصحي في القطاع المحاصر، وسط مخاوف من أن يلقى آلاف الأطفال المصير ذاته في حال استمر منع دخول المساعدات والمستلزمات الطبية.

مقالات مشابهة

  • إلهام شاهين: “الساحل الشمالي مليء بالطاقة الإيجابية.. جماله يسر العين ويبعث على الهدوء”
  • «ما أحلاكي يا مصر».. إلهام شاهين تطل على جمهورها من الساحل الشمالي
  • انتظرته عائلته 15 عاما.. استشهاد الطفل محمد بعد أسبوع من الألم ونقص العلاج
  • الطفل الشهيد محمد زامل وحيد والديه.. مشهد مؤلم يتكرر بغزة
  • برشاقة لافتة.. إلهام شاهين تخطف الأنظار في الساحل الشمالي| شاهد
  • إلهام شاهين تحتفل بعيد الأضحى في الساحل الشمالي (صور)
  • بإطلالة مميزة.. إلهام شاهين تخطف الأنظار من الساحل الشمالي
  • إلهام شاهين تحتفل بعيد الأضحى في أحضان الساحل الشمالي: "الله على جمالك يا مصر"
  • الله على جمالك يا مصر.. إلهام شاهين تخطف الأنظار من الساحل الشمالي
  • الساحل الشمالي المصري مولّع : أسعار الإقامة تقفز إلى مستويات غير مسبوقة