ماهى عقوبة التنمر على الناس؟.. خالد الجندي يوضح
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
كتبت -داليا الظنيني:
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، أن الله سبحانه وتعالى أعد للمتنمرين وادي في جنهم، محذرا من التنمر على الناس خاصة أصحاب ذوي الهمم.
وأوضح الجندي، خلال حلقة خاصة تحت عنوان "حوار الأجيال" ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الأربعاء: "ربنا سبحانه وتعالى عمل للمتنمر وادي في جهنم، وقال في كتابه العزيز (وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ)، ويل لكل همزة لمزة، شوف الهمزه اللي بيجيب سيرتك وأنت مش موجود واللمزه اللي بيجيب سيرتك وأنت موجود، الاثنين ربنا عمل لهم وادي في جهنم، فهل فيه حاجة تانية أبشع من كده".
وأكمل: "إن عقاب المتنمر حمل سيئات يمكن أن تؤدى به إلى النار مشددا علي أنه يجب على كل إنسان أن يتجنب هذا الفعل".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الشيخ خالد الجندي
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد عبدالله ديمَح.. صوت الحكمة وثبات الموقف في وجه التحديات
شمسان بوست / متابعات:
مرت مديرية مودية، بمحافظة أبين، بمراحل عصيبة وتحديات جسيمة في مختلف الجوانب الأمنية والخدمية والاجتماعية. وفي خضم هذه الظروف المتقلبة، برز اسم واحد ظل حاضراً بثبات وعقلانية، واقفاً على أرض المبادئ، منفتحاً على الجميع، ومساهماً في معالجة المشكلات بوجه الحكمة والتسامح، ذلك هو الشيخ خالد عبدالله ديمَح.
على الرغم من أنه لا يشغل منصباً في السلطة المحلية، إلا أن الشيخ خالد كان ولا يزال أحد أبرز الداعمين لاستقرار مودية، وأحد الساعين بجد إلى تلبية احتياجات أهلها. تجده حاضراً في كل موقف، ومبادرًا في كل أزمة، متجرداً من المصالح الشخصية، ومسلحاً بالإرادة الصادقة.
ساهم الشيخ خالد ديمَح في تثبيت الأمن داخل المديرية، ووقف إلى جانب شبابها في مبادراتهم واحتياجاتهم، كما لعب دوراً بارزاً في دعم مشاريع خدمية متعددة، سواء في الكهرباء، أو المياه، أو حملات مكافحة الأمراض، وغيرها من الجهود التي لم تكن خلفها سلطة، بل إيمان عميق بالمسؤولية تجاه الوطن وأهله.
اليوم، وفي ظل الظروف الصعبة التي تمر بها مودية، تتجدد الحاجة إلى صوت الحكمة والعقل، وإلى قيادة محلية تمتلك الرؤية والمصداقية والتاريخ المشرف في خدمة الناس. مودية بحاجة إلى من يعرف وجعها ويشاركها همّها، بحاجة إلى قيادة مثل الشيخ خالد عبدالله ديمَح، الذي أثبت مراراً أن القيادة ليست لقباً بل موقف، وأن خدمة الناس لا تحتاج إلى ضوءٍ إعلامي، بل إلى ضمير حي