بندور على كنز أجدادنا.. حبس عصابة التنقيب عن الآثار بمصر القديمة
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
قررت نيابة مصر القديمة، حبس 3 متهمين بالتنقيب غير المشروع عن الآثار في مصر القديمة، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وأكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، قيام 3 أشخاص، بالتنقيب عن الآثار داخل عقار كائن بدائرة قسم شرطة مصر القديمة.
وبتقنين الإجراءات تم ضبط المتهمين، وبحوزتهم الأدوات المستخدمة في عملية الحفر والتنقيب، وتبين وجود حفرة بقطر 3 أمتار وعمق 8 أمتار بالعقار المُشار إليه.
وبمواجهتهم اعترفوا بقيامهم بأعمال الحفر، بقصد التنقيب غير المشروع عن الآثار، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيالهم، وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
اقرأ أيضاًالحكم على الطفل المتهم في قضية مشاجرة شقيق محمود كهربا ورضا البحراوي.. بعد قليل
اليوم.. استكمال محاكمة المتهم بدهس شاب في التجمع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأثار الأسبوع التحقيقات التنقيب التنقيب عن الآثار حبس حوادث حوادث الأسبوع عصابة مصر القديمة عن الآثار
إقرأ أيضاً:
سليم سحاب: خطة لتحويل الأفلام الغنائية القديمة إلى عروض مسرحية معاصرة
أكد المايسترو سليم سحاب أن إعادة إحياء المسرح الغنائي في مصر تمثل تحديًا كبيرًا، لكنه ضرورة ملحة للحفاظ على الإرث الفني والثقافي الوطني، لافتًا إلى أن المسرح الغنائي كان أحد الأعمدة الرئيسية في ازدهار الموسيقى العربية خلال القرن العشرين، قبل أن يتراجع بسبب التكاليف المرتفعة وصعوبة التمويل.
وفي حوار خاص لبرنامج "صباح جديد" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، كشف سحاب عن وجود خطة لتحويل عدد من الأفلام الغنائية الكلاسيكية إلى عروض مسرحية معاصرة، ما يتيح تقديم هذا الفن العريق بروح حديثة تستقطب الأجيال الجديدة، مشيرًا إلى أن المشروع يتضمن تدريب المواهب الشابة على الأداء المسرحي والغنائي بالتوازي.
دور محوري لوزارة الثقافة والإعلام في إنجاح المشروعوقال المايسترو إن دعم وزارة الثقافة والجهات الإعلامية ضروري لضمان استمرارية المشروع وإعادة المسرح الغنائي إلى مكانته المستحقة.
وأضاف أن الدعم المؤسسي لا يقل أهمية عن الجهود الفنية، خصوصًا في ظل المنافسة الشرسة التي تفرضها الفنون المعاصرة.
جسر فني بين الأجيال وبوابة لمستقبل أكثر إشراقًاوشدد سحاب على أهمية التواصل بين أجيال الفن المختلفة، معتبرًا أن المزج بين خبرات الماضي وحماسة الشباب هو السبيل الأمثل للحفاظ على التراث وتطويره بما يلائم متغيرات العصر.
وختم بقوله إن عودة المسرح الغنائي لا تمثل مجرد استعادة للماضي، بل هي فرصة حقيقية لبناء مستقبل فني واعد يعكس الهوية الوطنية ويرتقي بالذوق العام، بما يواكب التطورات العالمية في الفنون الأدائية.