هاريس: أمريكا خسرت في عهد ترامب عشرات الآلاف من وظائف التصنيع
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
قالت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي، إن الانتخابات الرئاسية سيكون لها تداعيات مهمة في الشارع الأمريكي، مؤكدًة أن الولايات المتحدة خسرت في عهد ترامب عشرات الآلاف من وظائف التصنيع.
الانتخابات الأمريكيةوأضافت هاريس، اليوم الخميس، خلال كلمة لها نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الحزب الجمهوري يقدم برنامجا يمنع وصول الأمريكيين إلى كثير من الفرص ويدعي تحقيق الوحدة، وبرنامجه يستهدف أصحاب الشركات الكبرى وليس الطبقة المتوسطة.
وأكدت أن ترامب وحلفاؤه حاولوا 60 مرة تعطيل قانون الرعاية الصحية وحرمان الأطفال من حقوقهم الصحية، قائلةً: "لا نصدق ادعاءات الحزب الجهوري بوضع الطبقة الوسطى على أجندة أولوياته"، مشددةً على أن كل قرار يتخذه بايدن يصب في صالح العمال الأمريكيين ويخفف معاناتهم نعمل مع إدارة بايدن على خفض أسعار الأدوية وحماية التأمين الاجتماعي وتعزيز الرعاية الصحية، كما نعمل على خفض تكاليف الطاقة والولايات المتحدة لديها إنتاج عظيم واستقلال كبير في هذا المجال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الأمريكية القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
كامالا هاريس تحدد موقفها من الترشح لمنصب حاكمة كاليفورنيا
أعلنت نائبة الرئيس الأميركي السابقة، كامالا هاريس، اليوم الأربعاء، أنها لن تترشح لمنصب حاكمة ولاية كاليفورنيا في عام 2026، مما يترك الباب مفتوحاً أمام احتمال خوضها سباق الرئاسة للمرة الثالثة في عام 2028.
وقالت هاريس، في بيان صادر عن مكتبها: "خلال الأشهر الستة الماضية، قضيت وقتاً في التفكير في هذه اللحظة من تاريخ أمتنا، وفي أفضل السبل لمواصلة الكفاح من أجل الشعب الأميركي، وتعزيز القيم والمثل التي أعتز بها".
وأضافت: "فكرت بجدية في طلب شرف خدمة شعب كاليفورنيا كحاكمة لهم. أحب هذه الولاية، وشعبها، وتميزها. إنها موطني. ولكن بعد تفكير عميق، قررت أنني لن أترشح لمنصب الحاكمة في انتخابات 2026".
ويمثل قرار هاريس استمراراً لحالة التكهنات حول مستقبلها السياسي، والتي بدأت بعد خسارتها الانتخابات الرئاسية في العام الماضي أمام الرئيس الحالي دونالد ترامب.
وقضت نائبة الرئيس الأميركي السابقة شهوراً وهي تدرس خياراتها بين الترشح لمنصب حاكمة الولاية، أو خوض سباق رئاسي آخر، أو الانسحاب تماماً من المشهد الانتخابي.
ولم تستبعد هاريس خوض السباق إلى البيت الأبيض مرة أخرى، بعد محاولتين في عامي 2020 و2024، ولم يتضح بعد موعد اتخاذها لهذا القرار.