تأجيل حفل مصطفى قمر في لبنان.. والسبب؟
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن الفنان مصطفى قمر عن تأجيل الحفل الذي كان مقرراً أن يحييه في لبنان غداً الجمعة 19 تموز (يوليو)، بمشاركة النجم اللبناني وائل جسار.
ونشر قمر عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” صورة له أعلن من خلالها تأجيل حفله في لبنان، وموعد حفله في الساحل الشمالي والذي يحييه مساء اليوم الخميس 18 تموز (يوليو).
وعلق قمر على الصورة موجّهاً حديثه لجمهوره قائلاً: “طالما حفلة لبنان اتأجّلت نتقابل في الساحل الأول”.
يُذكر أن مصطفى قمر كان قد روّج لحفله في لبنان مؤكداً أن الحفل يتم التجهيز له بمقاييس عالمية ومبهرة تنظيماً وحضوراً، ويشاركه فيه النجم اللبناني وائل جسار.
ووجّه رسالة الى جمهوره في لبنان، عبر حساباته في مواقع التواصل، قال فيها: “جمهوري الحبيب في لبنان بحبّكم جداً… استنّوني في صيف 24 مجهزين حفلات حلوة أوي هندغدغ الدنيا مع بعض”.
ولفت الى أنه يحضّر لمجموعة مميزة ومتنوعة من أجمل أغانيه التي يعشقها الجمهور ومحبّوه في لبنان، ومن بينها أغاني: “لسة حبايب” و”السود عيونه” و”منايا” و”حبيب حياتي” و”بسلم عليك” و”الليلة دووب”.
main 2024-07-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فی لبنان
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش اللبناني يتوعد بإحباط أي محاولة للمساس بالسلم الأهلي
قال قائد الجيش اللبناني العماد رودولف هيكل اليوم الأربعاء إن الجيش "لن يتهاون في إحباط أي محاولة للمساس بالأمن والسلم الأهلي أو جرّ الوطن إلى الفتنة".
وأضاف هيكل في الأمر اليومي للعسكريين عشية العيد الـ80 للجيش إن المؤسسة العسكرية ستبقى الضامن لجميع اللبنانيين والحريصة على وحدتهم وتماسكهم وتضامنهم في إطار مؤسسات الدولة.
وتابع أن الجيش يواصل تنفيذ مهماته واستكمال بسط سلطة الدولة على جميع أراضيها وفق قرار السلطة السياسية وتطبيق القرارات الدولية، لا سيما القرار 1701، بالتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل).
وأشار قائد الجيش اللبناني إلى أن لبنان يواجه جملة من التحديات على رأسها تهديدات إسرائيل واعتداءاتها، والإرهاب، وتداعيات الأحداث الإقليمية على الساحة الداخلية.
وقال هيكل إن ذلك يستدعي تضافر الجهود للحفاظ على الوحدة الوطنية وتحلي الأطراف كافة بالمسؤولية لتجاوز هذه المرحلة الدقيقة.
وتأتي تصريحات قائد الجيش اللبناني في وقت يتعرض فيه لبنان لضغوط لنزع سلاح حزب الله.
وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي أنهى المواجهات بين حزب الله وإسرائيل في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، انتشر الجيش اللبناني جنوب نهر الليطاني، في حين لا تزال إسرائيل تحتل عددا من النقاط في جنوب لبنان.