المشروعات المستفيدة من المزايا والمنح بالقانون
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أعطى القانون رقم 152 لسنة 2020 بإصدار قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، مجلس إدارة الجهاز قصر استفادة المشروعات الخاضعة لأحكام هذا القانون بالحوافز والمزايا والتيسيرات المقررة فى هذا القانون على المشروعات التى لديها حسابات مصرفية، ويتم التعامل عليها وفقا للضوابط التى يقرها الجهاز مع البنك المركزى المصرى.
وينشىء الجهاز سجلا لقيد المشروعات الخاضعة لأحكام هذا القانون ومشروعات ريادة الأعمال ، ويتولى الجهاز قيد المشروعات فى هذا السجل بحسب تصنيفها.
ويمنح الجهاز المشروعات المقيدة فى السجل شهادة تفيد ذلك ، وتلتزم الجهات الحكومية بالاعتداد بهذا الشهادة وما ورد بها من بيانات، كما يجوز للجهاز أن يعهد بإنشاء هذا السجل وتشغيله لإحدى الجهات أو الشركات المتخصصة.
ويختص الرئيس التنفيذى للجهاز ، أو من يفوضه ، بإصدار شهادة للتمتع بالحوافز الواردة فى هذا القانون ، وتعتبر هذه الشهادة نهائية ونافذة بذاتها دون الحاجة إلى موافقة جهات أخرى ، ويتعين على جميع الجهات العمل بموجبها والالتزام بما ورد بها من بيانات.
وذلك كله وفقا للضوابط والإجراءات التى تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
تكون قرارات الجهاز الصادرة وفقا لأحكام هذا القانون نافذة فى مواجهة جميع جهات الدولة ووحدات الإدارة المحلية وشركات المرافق المملوكة للدولة ، وتلتزم هذه الجهات والشركات بإخطار الجهاز بتنفيذها ، وموافاة الجهاز بما يطلبه من معلومات ووثائق تتعلق بأغراضه ، وذلك دون الإخلال بالمعلومات التى تتمتع بالحماية أو السرية بمقتضى القانون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنمية المشروعات المتوسطة المشروعات الصغيرة المشروعات هذا القانون
إقرأ أيضاً:
«شؤون التعليم» تعتمد تقرير «قبول الطلبة والبعثات والمنح»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاعتمدت لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته في مقر الأمانة العامة للمجلس بدبي، برئاسة الدكتور عدنان حمد الحمادي رئيس اللجنة، تقرير موضوع سياسة الحكومة بشأن سياسات وبرامج قبول الطلبة في التعليم العالي والبعثات والمنح الدراسية.
وقال الدكتور عدنان الحمادي، إن اللجنة في سبيل دراستها للموضوع، عقدت عدة اجتماعات بحضور ممثلي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة الموارد البشرية والتوطين، جرى خلالها بحث سياسات ومعايير القبول في مؤسسات التعليم العالي، وفاعلية برامج الإرشاد الأكاديمي في توجيه الطلبة نحو التخصّصات الملائمة لقدراتهم ومهاراتهم، وبما يتوافق مع الأولويات الوطنية واحتياجات سوق العمل، كما تمت مناقشة محور الطاقة الاستيعابية للجامعات الحكومية، وأكدت اللجنة ضرورة زيادة فرص التعليم الحكومي لمواطني الدولة في مختلف التخصصات.