البنتاغون يطلق تصريح عاجل ومفاجئ بشأن الحوثي
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
وقال القائد الأمريكي متحدثا في المنتدى الأمني السنوي الذي ينظمه معهد "أسبن": "سيتطلب الأمر أكثر من مجرد الضربات العسكرية لتغيير الحوثيين.
وسيتطلب الأمر أكثر من مجرد جهود مشتركة بين الوكالات [الحكومية الأمريكية]. وسيتطلب الأمر المزيد من الجهد الدولي للضغط على الحوثيين لوقف ما يفعلونه"، ووفقا له، في هذه الحالة ستكون هناك حاجة إلى شيء "أكثر من مجرد حملة عسكرية".
وفي الوقت نفسه، رفض براون فعليا الدعوة لضرب إيران أو سفن الاستطلاع التابعة لها في الخليج العربي، وأوضح رئيس هيئة الأركان المشتركة أنه ينظر إلى الصورة الأوسع، ويأخذ في الاعتبار جميع العواقب المحتملة، بما في ذلك الدرجة الثانية والثالثة عندما يسمع مثل هذه التوصيات من بعض الدوائر في الولايات المتحدة.
وأضاف: "بمجرد القيام بذلك (اتخاذ هذا الإجراء أو ذاك)، ما هي العواقب من الدرجة الثانية التي تقع على عاتقي كمسؤول عن التفكير بشكل استراتيجي حول الإجراءات التي نتخذها، وحول توصياتنا، وما هي مخاطر المزيد من تصعيد الصراع؟ أو توسيعه".
وأشار إلى أن إحدى المهام التي حددها الرئيس الأمريكي جو بايدن هي "منع توسع رقعة الصراع في الشرق الأوسط"، وأكد القائد: "أعتقد أننا تصرفنا بشكل فعال بهذه الطريقة، وهو (بايدن) يريد منا أن نواصل القيام بذلك". وتابع في إشارة إلى مضمون مشاوراته مع الشركاء في الشرق الأوسط، أن عواقب تصرفات الحوثيين بدأت تظهر في هذه المنطقة على المستوى التجاري
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
بنود وثيقة الضمانات التي وقعت في شرم الشيخ بشأن اتفاق غزة
وقع رؤساء وزعماء كل من الولايات المتحدة وقطر ومصر وتركيا في القمة التي انعقدت بشرم الشيخ المصرية الاثنين 13 أكتوبر 2025 ، على وثيقة شاملة بشأن الاتفاق بين حركة حماس وإسرائيل.
وقد نشر البيت الأبيض فحوى وثيقة الضمانات التي وقعها الوسطاء في شرم الشيخ بشأن إشاعة السلام والازدهار في المنطقة بعد توقيع "اتفاق وقف الحرب في غزة ".
ونصت الوثيقة على أن الدول الموقعة ترحب بالالتزام التاريخي الحقيقي والتنفيذ من قبل جميع الأطراف لاتفاق السلام الذي تم التوصل إليه برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والذي وضع حدا لأكثر من عامين من المعاناة العميقة والخسائر، وي فتح فصلا جديدا للمنطقة عنوانه الأمل والأمن والرؤية المشتركة للسلام والازدهار.
كما أكد الموقعون على دعم وتأييد جهود الرئيس ترامب لإنهاء الحرب في غزة وتحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط. والعمل معا على تنفيذ هذا الاتفاق بطريقة تضمن السلام والأمن والاستقرار والفرص لجميع شعوب المنطقة، بما في ذلك الفلسطينيون والإسرائيليون.
وأشارت الوثيقة إلى أن السلام الدائم هو ذلك الذي يتمكن فيه كل من الفلسطينيين والإسرائيليين من الازدهار مع ضمان حقوقهم الإنسانية الأساسية، وحماية أمنهم، وصون كرامتهم.
كما أكدت أن التقدم الحقيقي يتحقق من خلال التعاون والحوار المستمر، وأن تعزيز الروابط بين الدول والشعوب يخدم المصالح الدائمة للسلام والاستقرار الإقليمي والعالمي.
كما تعهد الموقعون بالعمل على حل النزاعات المستقبلية من خلال الحوار الدبلوماسي والمفاوضات، لا من خلال القوة أو الصراع المطول. وأشاروا إلى أن الشرق الأوسط لا يمكنه أن يتحمل دورة مستمرة من الحروب الطويلة، أو المفاوضات المتعثرة، أو التطبيق الجزئي والانتقائي للاتفاقيات.
وأشارت الوثيقة إلى الطموح لتحقيق التسامح والكرامة وتكافؤ الفرص لكل إنسان بغض النظر عن العرق أو الدين أو الانتماء الإثني، وكذلك العزم على القضاء على التطرف والتشدد بجميع أشكاله.
كما أشارت الوثيقة للسعي إلى رؤية شاملة للسلام والأمن والازدهار المشترك في المنطقة، تقوم على مبادئ الاحترام المتبادل والمصير المشترك. وفي هذه الروح، ترحب بالتقدم المُحرَز في إقامة ترتيبات سلام شاملة ومستدامة في قطاع غزة.
وكذلك أكدت على التعهد بالعمل الجماعي لتنفيذ هذا الإرث واستدامته وبناء أسس مؤسسية تزدهر عليها الأجيال القادمة معًا في سلام.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين النرويج تقدم تقدم دعما إضافيا للموازنة الفلسطينية بـ 4 ملايين دولار إسبانيا تدعم رواتب الموظفين والمتقاعدين الفلسطينيين بـ 2 مليون يورو الرئيس عباس يلتقي عددا من الرؤساء والمسؤولين في شرم الشيخ الأكثر قراءة سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم الثلاثاء 7 اكتوبر 2025 الاحتلال يقتحم زعترة شرق بيت لحم الاحتلال يعتقل 10 مواطنين على الأقل من مدينة البيرة ومخيم الجلزون الاحتلال ومستوطنوه يقتلعون 150 شجرة زيتون في قرية أم الخير بمسافر يطا عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025