#سواليف

اللواء (احتياط) في جيش الاحتـ.ـلال الإسرائيلي، يتسحاك بريك:

الفجوة بين تقارير جيش الاحتـ.ـلال والحقيقة في غـ.ـزة تشكل خطرًا وتثير قلقًا غالبية المعلقين العسكريين والمراسلين يتحدثون باسم جيش الاحتـ.ـلال في وسائل الإعلام العبرية ولا يقولون الحقيقة للجمهور، وساهموا في أسوأ فشل في تاريخ “إسرائيل” في 7 أكتوبر جيش يكذب لا يمكن ان ينتصر، والمراسلون يحولون الإخفاقات الفادحة إلى نجاحات وهمية تتعرض قوات جيش الاحتـ.

ـلال للضرب بالمتفجرات والعبوات الناسفة والصواريخ المضادة للدبابات التي تطلقها حمـ.ـاس وتختفي داخل الأنفاق، ولا تتمكن قوات الاحتـ.ـلال إلا من إصابة عدد قليل من “مقاتلي حمـ.ـاس”
على الناس الاستماع بعناية لما يحدث فعليًا بعيدًا عن أخبار الجيش الكاذبة حتى لا يتفاجؤوا في المرة القادمة

أكد اللواء احتياط في جيش الاحتلال، يتسحاك بريك، أن الفجوة بين تقارير جيش الاحتلال والحقيقة في غزة تشكل خطرًا وتثير قلقًا.

وأوضح بريك، في مقال بصحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن غالبية المعلقين العسكريين والمراسلين يتحدثون باسم جيش الاحتلال في وسائل الإعلام العبرية ولا يقولون الحقيقة للجمهور، وساهموا في أسوأ فشل في تاريخ “إسرائيل” في 7 أكتوبر.

مقالات ذات صلة بلينكن: وقف إطلاق النار في غزة يقترب من خط النهاية 2024/07/20

وأضاف: “جيش يكذب لا يمكن أن ينتصر، والمراسلون يحولون الإخفاقات الفادحة إلى نجاحات وهمية”.

كما شدد على أن قوات جيش الاحتلال تتعرض للضرب بالمتفجرات والعبوات الناسفة والصواريخ المضادة للدبابات التي تطلقها حماس وتختفي داخل الأنفاق، ولا تتمكن قوات الاحتلال إلا من إصابة عدد قليل من “مقاتلي حماس”

وأشار إلى أنه على الناس الاستماع بعناية لما يحدث فعليًا بعيدًا عن أخبار الجيش الكاذبة حتى لا يتفاجؤوا في المرة القادمة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

معركة الفجر.. قوات الجيش تحبط هجوماً حوثياً مزدوجاً وتنتقل للهجوم في الضالع

وأكدت مصادر ميدانية أن الهجوم الحوثي استهدف محور باب غلق بعملية منسقة، استخدمت فيها الميليشيات مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة، من مدافع 23 ملم إلى القناصات الحرارية وقذائف الهاون، مما أشعل اشتباكات عنيفة استمرت نحو ساعتين.

لكن المفاجأة جاءت من الرد من القوات المسلحة ؛ إذ لم تكتف القوات بالتصدي للهجوم، بل قلبت الموازين بهجوم معاكس شرس تمكنت خلاله من إجبار المهاجمين على التراجع بعد تكبيدهم خسائر بشرية ومادية كبيرة.

وقال العميد زكريا عمر قابوس، قائد قطاع باب غلق، إن القوات المسلحة "كسرت زخم الهجوم بالكامل"، ونجحت في ملاحقة العناصر الفارة وتدمير مراكز تموضع نيرانية للعدو، مما أدى إلى شلّ قدرته على الإسناد الناري.

وتأتي هذه التطورات في وقت حساس، بعد فتح الطريق الرابط بين مناطق سيطرة الحكومة والحوثيين، الذي يُعد شريانًا حيويًا يربط الجنوب بالعاصمة صنعاء.

في المقابل، تُفسَّر الهجمات الحوثية كمحاولة فاشلة للتشويش على هذا الانفراج الميداني والسياسي.

هذا التصعيد ليس الأول خلال الأيام الأخيرة، إذ كانت القوات الجنوبية قد أعلنت إحباط هجمات مماثلة في مناطق متقدمة بقطاع بتار، ضمن محاولات حوثية مستمرة لاختراق الخطوط الأمامية.

الرسالة من الضالع كانت واضحة فجر اليوم: الجيش الوطني متأهب، والهجمات لا تمر دون رد.

مقالات مشابهة

  • الجيش يتصدى لمُسيرات في أجواء بورتسودان
  • ضبط مقيم لنشره إعلانات حج وهمية وإيواء 14 مخالفًا في مكة المكرمة
  • تقرير: أسطورة الردع الصهيونية تتآكل تحت وقع ضربات قوات الجيش اليمني
  • الجيش الإسرائيلي يعتقل أسيرين محررين بالضفة من صفقة التبادل الأخيرة
  • الجيش اللبناني يعلن تفكيك جهاز تجسس إسرائيلي جنوب البلاد
  • القوات المشتركة تصدّ هجوماً حوثياً عنيفاً في الضالع وتكبده خسائر فادحة
  • أفارقة يحولون مقبرة بالدارالبيضاء إلى وكر مخدرات 
  • الجيش السوداني يحرر 71 طفلًا زجّت بهم قوات الدعم السريع في القتال
  • معركة الفجر.. قوات الجيش تحبط هجوماً حوثياً مزدوجاً وتنتقل للهجوم في الضالع
  • رعب إسرائيلي من الجيش المصري.. «روان أبو العينين» تستعرض ما نشرته صحف الاحتلال عن مصر