قال المختص بالأمن السيبراني د.خالد الشمراني، إن المركز الوطني الإرشادي للأمن السيبراني اتخذ خطوات استباقية للتقليل من الوقوع في خطر تعطل أنظمة فنية بمختلف القطاعات الحيوية حول العالم.

وأضاف الشمراني، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن تعاونا كبيرا يتم بشأن مثل هذه الأزمات من قبل جميع الجهات الحكومية في المملكة فضلا عن دور الهيئة الوطنية للأمن السيبراني.

وأكمل المختص بالأمن السيبراني، أن الخطوات الاستباقية تقلل من الوقوع في الخطأ، ومن ثمَّ فإن منظومة المملكة الرقمية تعمل بشكل فريق واحد للنهوض بتلك المنظومة بما يليق برؤية المملكة 2030.

وكانت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني أوضحت أن تأثير تعطل العديد من الأنظمة الفنية في مختلف القطاعات الحيوية حول العالم على الجهات الوطنية في المملكة يعد محدودًا، وفق ما تم رصده.

فيديو | المختص بالأمن السيبراني د.خالد الشمراني: المركز الوطني الإرشادي اتخذ خطوات استباقية للتقليل من الوقوع في الخطر#التاسعة#الإخبارية pic.twitter.com/2MjHLY9LP0

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 19, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الأمن السيبراني أخبار السعودية آخر أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

هل يعود الكيان للحرب‎

الاحتلال ينسحب مجددا من معظم مناطق قطاع غزة في المرحلة الأولى، والفضل -بعد الله تعالى- يعود لصمود المقاومة كما يقولون حتى الدقيقة 90 ثم الوقت الإضافي وحتى ضربات الجزاء.. ويعود لتشبث المواطن الفلسطيني بأرضه وعدم تنازله عنها، مما أفشل مخططات الترحيل والتهجير.. ويعود لفشل جيش الكيان وإنهاكه وعدم قدرته على تحقيق الأهداف بعد عجزه في الميدان..

ويعود كذلك للحراك الشعبي العالمي الذي جعل الكيان نظاما إرهابيا منبوذا، وجعل المعركة بين فريقين؛ الأول تقوده غزة ومعها غالبية الشعوب في العالم كله، ثم الكيان وداعموه من الأنظمة الإقليمية والغربية، وحتى هذه الأنظمة أصبحت محاصرة من شعوبها.

كان من تدبير الله أن غزة المحاصرة أصبحت رغم التجويع والحصار والمجازر هي من يحاصر الكيان ويحاصر الأنظمة الداعمة للكيان في دول أوروبا وأمريكا.

وهنا سؤال لا بد منه، وهو: من يضمن أن لا يعود الكيان إلى الحرب بعد أن يتسلم أسراه؟

والجواب على ذلك من وجوه:

الأول: أن نتنياهو لم يضع الأسرى في أولوياته في أي مرحلة، وبالتالي لم يكونوا هم سبب فشله.

الثاني: أن العودة ستعمق خسارته على المستوى الدولي وربما تطيح بأنظمة داعمة له. وقد رأينا الرعب الذي حلّ على رئيسة وزراء إيطاليا ميلوني لمجرد أن قيل إن اسمها موضوع أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة المشاركة في الإبادة الجماعية، وليس بعيدا عن ذلك ستارمر في بريطانيا ولا مستشار ألمانيا.

الثالث: أن المقاومة سترتب صفوفها وستكبد العدو ما لا يتحمله من الخسائر، مع ما هو فيه من إنهاك وفشل وهزيمة.

الرابع: أن العدو وفي خلال سنتين كاملتين لم يستطع الحسم وكان يقول إن ذلك سيستغرق فقط بضعة أسابيع، وهو بالتالي لن يستطيع الحسم ولو ظل 10 سنوات.

أما الخامس: إنني على يقين أن المقاومة لديها أوراق ضغط جديدة لم تبرزها حتى الآن ولكنها تدخرها لوقت تعلم أنها ستحتاجها فيه، وربما لن تقل في قدرها عن ورقة الأسرى، وهي لا تثق في الاحتلال ولا تأمن جانبه.

مقالات مشابهة

  • “الأمن السيبراني” يؤكد أهمية التحديث الدوري لأنظمة التشغيل في “الأجهزة الذكية”
  • تعاون بين «بريسايت» ومجلس الأمن السيبراني في مجال الذكاء الاصطناعي
  • تنظيم الاتصالات يمنح CONNECT-PS التصنيف الأعلى في الأمن السيبراني
  • رفع شرط السن الأقصى..الشرطة توظف
  • القومي للمرأة ينظم ورشة العنف الإلكتروني والأمن السيبراني
  • هل يعود الكيان للحرب‎
  • “نموذجية اليرموك” تحصد ميداليات ذهبية وبرونزية في الأولمبياد الدولي للأمن السيبراني للناشئين
  • الأمن السيبراني يستعرض في جيتكس جلوبال أحدث المبادرات الرقمية
  • مواد بقانون المرور الحالى نظمت حركة السيارات بالطرق منعا للحوادث.. تفاصيل
  • خطوات استباقية في «صحة أبوظبي» لبناء منظومة صحية متكاملة