خطوات الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي يوليو 2024
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
يهتم عدد كبير من المواطنين بمعرفة خطوات الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي لشهر يوليو 2024، خاصة مع اقتراب انتهاء الشهر.
وأوضحت الشركة المصرية للاتصالات، أن فاتورة التليفون الأرضي لشهر يوليو 2024، تم إصدارها من أمس السبت 20 يوليو 2024 للراغبين في الاستعلام عن قيمة الفاتورة.
وتتمثل خطوات الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي، فيما يلي:
- الدخول على الموقع الإلكتروني للشركة المصرية للاتصالات.
- كتابة كود المحافظة.
- إدخال رقم الهاتف.
- عرض الفواتير المستحقة.
سمحت الشركة المصرية للاتصالات بسداد فاتورة يوليو حتي يوم 14 اغسطس بعدها تقوم بفرض غرامة تاخير بقيمة 10 جنيهات او 1.5 % من قيمة الفاتورة مع تحويل خط العميل الي استقبال فقط، يتم خلالها اتاحة دفع الفاتورة حتي يوم السبت 14 سبتمبر 2024، بعدها تقوم الشركة بقطع الخدمة نهائيا عن الخط بداية من يوم الأحد 15 سبتمبر 2024 لحين دفع الفواتير المستحقة عليه.
طرق دفع فاتورة التليفون الأرضي 2024من جانبها، أتاحت الشركة المصرية للاتصالات عدة طرق لـ دفع فاتورة التليفون الأرضي 2024 وهي كالتالي:
1- الاتصال بالرقم 19777.
2- زيارة الموقع الرسمي للشركة المصرية للاتصالات واختيار خدمة الاستعلام والدفع.
3- السداد الإلكتروني عبر الموقع باستخدام فيزا أو ماستر كارد.
4- زيارة سنترالات المصرية للاتصالات.
5- استخدام ماكينات فوري.
6- زيارة منافذ الدفع الإلكتروني مثل مصاري.
7- السداد في مكاتب البريد.
- باقات الانترنت الأرضي سعة 140 جيجابايت الأكثر شعبية بـ 160 جنيها
- باقات الانترنت الأرضي سعة 200 جيجابايت بـ 225 جنيها
- باقات الانترنت الأرضي سعة 250 جيجابايت بسعر 280 جنيها
- الانترنت الأرضي سعة 400 جيجابايت بسعر 440 جنيها
- باقات الانترنت الأرضي سعة 600 جيجا إلى 650 جنيها
- باقات الانترنت الأرضي سعة 1 تيرابايت بسعر 1050 جنيها
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التليفون الأرضي فاتورة التليفون الأرضي الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي موعد دفع فاتورة التليفون الأرضي 2024 طرق دفع فاتورة التليفون الأرضي 2024 أسعار باقات التليفون الأرضي خطوات الاستعلام عن فاتورة التلیفون الأرضی باقات الانترنت الأرضی سعة المصریة للاتصالات یولیو 2024
إقرأ أيضاً:
واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة
تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.
دمار بحجم 186 برج إمباير ستيت
تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال كشف أن غزة تضم نحو 68 مليون طن من مخلفات البناء، وهي كمية تعادل وزن 186 مبنى بحجم إمباير ستيت في نيويورك، في مؤشر على حجم الكارثة العمرانية التي يعيشها القطاع.
هذه الكمية الهائلة تُعد عقبة أساسية أمام الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وهي مرحلة تتطلع واشنطن من خلالها لإعادة الإعمار بدءا من رفح باعتبارها "نموذجا أوليا" يمكن نسخه لاحقا في بقية مناطق القطاع.
قطر: المسؤولية تقع على إسرائيل
وفي مقابلة مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون، شبه رئيس الوزراء القطري مسؤولية إسرائيل بإصلاح دمار غزة بمسؤولية موسكو عن إصلاح ما دمرته حربها في أوكرانيا، مؤكدا:"لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نعيد بناء ما دمره غيرنا."
المرحلة الثانية: خلاف أمريكي – إسرائيلي جديد
تضغط الولايات المتحدة للبدء فورا في المرحلة الثانية من الاتفاق، لكن إسرائيل تربط أي تقدم بعودة جثمان الجندي الأسير راني غويلي، وقد سلمت تل أبيب للوسطاء صورا جوية ومعلومات استخباراتية لإثبات أن "هناك جهات تعرف مكانه"، رغم نفي "الجهاد الإسلامي" امتلاك أي أسرى.
قوة دولية لإدارة غزة.. وصدام حول تركيا
تسعى واشنطن لنشر قوة استقرار دولية (ISF) مطلع 2026، تبدأ انتشارها من رفح. وقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادا لإرسال قوات، فيما تفضّل دول أخرى تقديم دعم لوجستي ومالي.
غير أن وجود جنود أتراك داخل هذه القوة يمثل نقطة خلاف حادة، إذ تعتبره إسرائيل "خطا أحمر لا يمكن تجاوزه"، بينما يواصل مبعوث ترامب، توم باراك، محاولاته لإقناع نتنياهو بالموافقة.
مجلس سلام لإدارة غزة
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس ترامب أنه سيكشف مطلع العام المقبل عن تشكيل "مجلس السلام" المكلف بإدارة القطاع وإعادة إعمار ما دمّرته الحرب، قائلاً إن شخصيات دولية وملوكًا ورؤساء أبدوا رغبة في الانضمام إليه.