“سي إن إن”: التأييد لهاريس يتزايد داخل الحزب الديمقراطي الأمريكي
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
#سواليف
ذكرت شبكة “سي إن إن” أن التأييد يتزايد في #الحزب_الديمقراطي الأمريكي لنائبة الرئيس #كامالا_هاريس باعتبارها المرشحة الأنسب لتحل محل الرئيس جو #بايدن في حال انسحابه من #السباق_الرئاسي.
وجاء في منشور الشبكة نقلا عن عشرات المسؤولين في الحزب بأنه “لا أحد يعرف بالضبط كيف ستكون عملية اختيار المرشح الجديد في حال انسحاب جو بايدن، لكن العديد من الديمقراطيين يقولون إن من المرجح أكثر من أي وقت مضى أن تكون نائبة الرئيس كامالا هاريس هي المرشحة”.
وبحسب الشبكة “لا يقصد المسؤولون بذلك احتمال اتخاذ قرار مفاجئ لأعضاء الحزب بالتوحد ضد رئيس البيت الأبيض لدعم هاريس، بل هو توجه ناجم عن تعب متزايد من عدم يقينهم بشأن احتمالات فوزه في السباق الانتخابي، ما يجعل التوجه يتحول نحو الإجماع على نائبة الرئيس كمرشحة”.
مقالات ذات صلة #صباح_الخير_يا_احمد .. عاصفة الكترونية تضامنية مع الزعبي صباح الغد 2024/07/21وأوضحت الشبكة أن المسؤولين في الحزب الجمهوري قالوا إنه “في حال تغيير الوضع فجأة، فإن الأحلام تترسخ بأن هاريس ستخرج بشكل أكثر نشاطا وقوة ضد دونالد ترامب” مؤكدين عدم قدرة أي من المنافسين “الجديين” على منافستها.
وفي وقت سابق من الجمعة ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن هاريس تخطط لإجراء محادثات مع كبار المانحين للحزب الديمقراطي على ضوء الانسحاب المحتمل للرئيس جو بايدن من السباق الرئاسي.
وعلى الرغم من دعوات العديد من الديمقراطيين في الكونغرس والمانحين للحزب الديمقراطي، يقول بايدن إنه ليس لديه خطط للانسحاب من السباق الرئاسي. وفي الوقت نفسه، يشير إلى أن هاريس مستعدة تماما لأن تصبح رئيسا إذا لم يتمكن من إكمال فترة ولايته الرئاسية الثانية بشكل كامل.
وذكرت شبكة “ABC News” نقلا عن مسؤول كبير في البيت الأبيض، أن بايدن أمر بإجراء استطلاع للرأي العام حول فرص هاريس، في حال دخولها السباق الرئاسي بدلا منه.
وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” قد أشارت إلى أن هاريس تعتبر المرشحة الأكثر ترجيحا لخلافة بايدن إذا انسحب من السباق الانتخابي.
ووفقا لنتائج استطلاعات الرأي التي أجرتها مجلة “إيكونوميست” وشركة “يوغوف” والتي صدرت في 11 يوليو الجاري، يعتقد حوالي 73% من مؤيدي الحزب الديمقراطي أن هاريس يجب أن تكون المرشحة الديمقراطية في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر المقبل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحزب الديمقراطي كامالا هاريس بايدن السباق الرئاسي صباح الخير يا احمد السباق الرئاسی أن هاریس فی حال
إقرأ أيضاً:
“شياخات المحس” تحذر من “انفجار اجتماعي” قادم.. والسبب…
متابعات- تاق برس- أطلقت شياخات المحس وقوات “أسود الشمال” تحذيرات شديدة اللهجة بشأن ما وصفته بـ”الاختراق العسكري الخطير” للحركات المسلحة القادمة من دارفور، داخل سوق الذهب رقم 625 بمحلية دلقو، أحد أبرز مراكز التعدين الأهلي في السودان.
وأكدت بيانات رسمية صادرة عن الطرفين أن عدداً من الحركات المسلحة قامت بفتح مكاتب داخل السوق، وبدأت أنشطة تجنيد وتوسيع نفوذها العسكري والمجتمعي في المنطقة، الأمر الذي اعتُبر خرقاً صريحاً للترتيبات الأمنية المنصوص عليها في اتفاقية جوبا للسلام، وتهديداً مباشراً لأمن المجتمعات المحلية والأنشطة الاقتصادية الحساسة.
ووفقاً للبيانات، فقد بلغ عدد المكاتب العسكرية المفتوحة داخل السوق أكثر من خمسة، وتضم ما بين 500 إلى 700 عنصر مسلح، يرتدون الزي العسكري ويتحركون داخل السوق بأسلحة ومركبات، ويشاركون في أنشطة تجارية ومجتمعية دون أي رقابة من الأجهزة الأمنية الرسمية.
وأشار البيان إلى أن هذا التمدد يتم “أمام أعين اللجنة الأمنية بالمحلية”، في ظل غياب التدخل أو إجراءات الردع، ما فُسر على أنه تواطؤ محتمل أو “فشل إداري في حفظ هيبة الدولة”.
ومن بين الحركات الموجودة داخل السوق:
– حركة تحرير السودان (صلاح رصاص)
– حركة تحرير السودان – جناح مني أركو مناوي
– حركة العدل والمساواة (جبريل إبراهيم)
– حركة تحرير السودان (مصطفى تنمور)
– حركة تحرير السودان (عبدالله يحيى)
– المجلس الانتقالي لحركة تحرير السودان
– حركة التحالف السوداني (الشهيد خميس عبدالله أبكر)
وطالب البيان المشترك بانسحاب فوري وغير مشروط لعناصر الحركات المسلحة من سوق 625 ومحيط مناطق التعدين، ووقف عمليات التجنيد ومنح الرتب العسكرية تحت مسميات مثل “القوة المشتركة”، وإعادة تنظيم السوق بإشراف الشرطة والقوات النظامية فقط، وفتح تحقيق عاجل في كيفية دخول هذه القوات وتسهيل تمددها داخل سوق مدني حساس، مع محاسبة الجهات المتورطة.
واختُتم البيان بالتأكيد على أن أمن محلية دلقو ومجتمع المحس “خط أحمر”، محذرين من أن تحويل الأسواق إلى ثكنات عسكرية أو بؤر نفوذ سياسي قد يقود إلى انفجار اجتماعي وأمني في الولاية، لن تُحمد عقباه.
حركات الكفاح المسلحةقوات أسود الشمالقيادات شياخات المحس