معجبة تفاجئ كارول سماحة بـ «وردة» في حفل تونس
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لـ المطربة كارول سماحة خلال حفلها بتونس الذي أحيته ليلة أمس السبت 20 يوليو، ووثق الفيديو محاولة التعبير عن حب معجبة بالفنانة كارول سماحة، وذلك على طريقتها.
وظهر خلال الفيديو إحدى المعجبات وهي تقترب من «كارول سماحة» لتقدم لها وردة، لترد «كارول»عليها بطريقة عفوية قائلة: «يعني شو بدي قولكن.
وقدمت كارول سماحة خلال الحفل الذي أحيته بتونس ضمن فعاليات مهرجان الحمامات الدولي مجموعة من أجمل أغانيها التي يعشقها الجمهور، وسط حالة من النشاط والطاقة الإيجابية.
https://www.instagram.com/p/C9rchhMo7F7/?utm_source=ig_embed&utm_campaign=embed_video_watch_again
آخر أعمال كارول سماحةوكانت آخر أعمال كارول سماحة، هي أغنية «اضحك يا قلبي» والتي تم طرحها خلال الفترة الماضية عبر قناتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب» وحققت نسب مشاهدة مرتفعة بلغت المليون، بجانب تفاعل الجمهور مع الأغنية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
وجاءت كلمات الأغنية: «اضحك يا قلبي.. اضحك يا قلبي وعيش ويا فرحة ما تسيبينيش جمعلي الناس الحلوة حوالي غيرها ما ليش.. اضحك يا قلبي جنون الحب مش مضمون يدينا أجمل حاجة وفثواني دمع عيون».
اقرأ أيضاًأحمد حجازي يودع الاتحاد السعودي برسالة مؤثرة
لتغطية فعاليات المهرجان.. هيدي كرم تنضم لبرنامج «من العلمين»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كارول سماحة اضحک یا قلبی کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
الصين ترفع إنفاقها الاجتماعي إلى أعلى مستوى منذ جيل
شهد تركيز الإنفاق الحكومي الصيني على الرعاية الاجتماعية ارتفاعا كبيرا ليصل إلى مستوى غير مسبوق منذ جيل على الأقل (يُقدر الجيل عادةً بحوالي 20 إلى 30 سنة)، في حين تعاني الصين من عجز قياسي في الميزانية مع التركيز على تعزيز الاستهلاك لتخفيف تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صادرات الصين إلى بلاده.
وأعلنت الصين أمس اعتزامها بدء تقديم مساعدات نقدية على مستوى البلاد للأسر كحافز للأزواج على إنجاب الأطفال.
وبينما تُقلل بكين استثماراتها المدرجة في الميزانية في البنية التحتية، ارتفع الإنفاق الذي يغطي بنودًا تتراوح بين التعليم والتوظيف والضمان الاجتماعي إلى ما يقرب من 5.7 تريليون يوان (795 مليار دولار) في النصف الأول من العام الحالي، وهو أعلى مستوى له خلال أي فترة مماثلة منذ بدء سلسلة البيانات في عام 2007 بحسب وكالة بلومبرغ نيوز.
في الوقت نفسه زاد الإنفاق على هذه البنود خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 6.4 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقا لبيانات وزارة المالية الصينية.
ومن المحتمل أن تجدد السلطات الصينية تعهدها بإعطاء الأولوية لدعم الطلب المحلي، حيث يستعد كبار المسؤولين للاجتماع هذا الشهر لوضع الأجندة الاقتصادية لبقية العام، في حين تستمر المحادثات التجارية مع واشنطن.
ووفقا للبيانات الرسمية انخفضت نفقات البنية التحتية المخصصة لمشروعات حماية البيئة ومرافق الري والنقل بنسبة 4.5 بالمئة سنويا خلال النصف الأول من العام الحالي.
وقد تغيرت الأولويات المالية بعد أن هددت الحرب التجارية التي شنها ترامب الصين بفقدان ملايين الوظائف، وضغطت على شبكة الأمان الاجتماعي المتداعية لديها. وبموجب السياسة الجديدة لدعم رعاية الأطفال، ستخصص الحكومة 3600 يوان سنويًا لكل طفل دون سن الثالثة، وفقًا لوكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
وتقدر مجموعة سيتي غروب المصرفية الأميركية إجمالي مخصصات برنامج دعم رعاية الأطفال دون سن الثالثة في الصين خلال النصف الثاني من العام الحالي بحوالي 117 مليار يوان، في حين يقدر بنك الاستثمار الأميركي مورغان ستانلي التكلفة السنوية للبرنامج بـ 100 مليار يوان، بافتراض حدوث حوالي 9 ملايين حالة ولادة سنويًا.