يد بيل كلينتون وزوجته هيلاري ترشيح كامالا هاريس للرئاسة الأمريكية عن الحزب الديمقراطي.

ومن جهتها، قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إنها يشرفها أن تنال تأييد الرئيس جو بايدن، وأنها ستسعى للفوز بالترشح للرئاسة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

وأكدت  كامالا هاريس، أنها ستبذل كل ما في وسعها لتوحيد الحزب الديمقراطي، وتوحيد الأمة لهزيمة دونالد ترامب، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

كامالا هاريس هي نائبة الرئيس الحالية للولايات المتحدة الأمريكية. وتعد أول امرأة سوداء تترشح لهذا المنصب لذلك ستدخل التاريخ من أسوع أبوابه حتى في حالة الخسارة، وهناك بعض الحقائق الأساسية عنها:

- ولدت كامالا هاريس في 20 أكتوبر 1964 في أوكلاند، كاليفورنيا.
- أصبحت نائب الرئيس في 20 يناير 2021 بعد فوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
- قبل ذلك، كانت تشغل منصب سناتور الولايات المتحدة عن كاليفورنيا من عام 2017 إلى 2021.
- كما شغلت منصب المدعي العام لولاية كاليفورنيا من عام 2011 إلى 2017.
- هي أول امرأة سوداء وأول امرأة آسيوية-أمريكية تشغل منصب نائب الرئيس في تاريخ الولايات المتحدة.
- حاصلة على درجة البكالوريوس من جامعة هوارد وعلى درجة الحقوق من جامعة هارفارد.

كامالا هاريس وبايدنأهم إنجازات كامالا هاريس

قبل تولي منصب نائب الرئيس، كان لكامالا هاريس إنجازات بارزة في مسيرتها السياسية، أبرزها:

1. المدعي العام لولاية كاليفورنيا (2011-2017):
  - كانت أول امرأة وأول شخص من أصل أفريقي يتولى هذا المنصب في تاريخ كاليفورنيا.
  - عملت على قضايا مكافحة الجريمة والعدالة الجنائية، بما في ذلك محاربة الاتجار بالبشر والجرائم المرتكبة ضد النساء والأطفال.
  - أنشأت وحدة للحماية البيئية وعملت على قضايا تغير المناخ.

2. سناتور الولايات المتحدة عن كاليفورنيا (2017-2021):
  - كانت أول امرأة سوداء من كاليفورنيا تنتخب إلى مجلس الشيوخ.
  - عملت على قضايا العدالة الجنائية، الصحة العامة، الاقتصاد، والقضايا الدولية.
  - لعبت دورًا قياديًا في مناقشات ومساءلات الكونجرس حول القضايا الوطنية البارزة.

3. المرشحة الديمقراطية في الانتخابات التمهيدية الرئاسية لعام 2019:
  - كانت واحدة من المرشحين الرئيسيين في السباق التمهيدي الديمقراطي لعام 2019.
  - ركزت حملتها على قضايا العدالة الاجتماعية والإصلاح الجنائي والصحة العامة.

إن هذه الإنجازات السياسية المتنوعة والبارزة مهدت الطريق لكامالا هاريس لتصبح نائب الرئيس الأمريكي الحالي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كامالا هاريس من هي كامالا هاريس نائبة بايدن كامالا هاريس هيلاري هيلاري كيلنتون کامالا هاریس نائب الرئیس أول امرأة على قضایا

إقرأ أيضاً:

الرئيس البرازيلي يعرض الوساطة.. كولومبيا تعلن استعدادها لمنح «مادورو» الحماية!

عرض الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا تقديم وساطة بين فنزويلا والولايات المتحدة لحل الخلافات القائمة، وذلك خلال محادثاته مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أمس الخميس.

وأعرب الرئيس البرازيلي عن قلقه من الوجود العسكري الأمريكي في منطقة البحر الكاريبي، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم أي دعم يسهم في تخفيف التوترات، وفق ما أفاد موقع أو غلوبو الإخباري البرازيلي.

وتبرّر الولايات المتحدة وجودها العسكري في الكاريبي بمحاربة تهريب المخدرات، ونفذت القوات الأمريكية عمليات لتدمير قوارب يشتبه في نقلها المخدرات قبالة السواحل الفنزويلية بين سبتمبر ونوفمبر 2025.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في الثالث من نوفمبر أن أيام مادورو على رأس السلطة باتت معدودة، مشيراً إلى أن واشنطن لا تخطط لخوض حرب ضد كاراكاس.

ورأت فنزويلا أن هذه التصريحات والإجراءات تمثل استفزازاً يهدد استقرار المنطقة وينتهك الاتفاقيات الدولية المتعلقة بالمنطقة الخالية من الأسلحة النووية.

وأكد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أن غالبية المواطنين يرفضون استيلاء القوات الأمريكية على ناقلة نفط فنزويلية قبالة السواحل، واصفاً العملية بـ”اختطاف وسرقة”، مشيراً إلى أن 96% من الفنزويليين يرفضون هذه الإجراءات وفق نتائج استطلاع دولي.

وأوضحت السلطات الأمريكية أن العملية نفذتها عدة وكالات، بينها مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن الداخلي وخفر السواحل ووزارة الحرب الأمريكية، مشيرة إلى أن الناقلة كان يُشتبه في نقلها نفطاً فنزويلياً وإيرانيًا.

ووصف وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل العملية بأنها عمل عدوان غير قانوني، مؤكداً أن كاراكاس ستتوجه إلى الهيئات الدولية لمحاسبة الولايات المتحدة، فيما شدد مادورو على استمرار دفاع بلاده عن سيادتها ومواردها النفطية.

وأعلنت وزيرة خارجية كولومبيا روزا فيلافيسينسيو استعداد بلادها لمنح اللجوء للرئيس الفنزويلي مادورو إذا قرر مغادرة البلاد في إطار انتقال تفاوضي للسلطة، مؤكدة دعم كولومبيا لأي عملية تفاوضية تهدف إلى تخفيف التوترات الإقليمية، مشددة على التزام بلادها بعدم التدخل في شؤون فنزويلا.

ورفض الرئيس الفنزويلي أي احتمال لمغادرة بلاده، مشيراً إلى أنه لن يتخلى عن فنزويلا أو مشروعه السياسي، رغم ما وصفه بـ22 أسبوعاً من “الإرهاب النفسي” الذي تمارسه الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • برهم صالح مفوضاً سامياً جديداً لشؤون اللاجئين خلفاً لفيليبو غراندي
  • الأمم المتحدة تعيّن الرئيس العراقي السابق برهم صالح مفوضًا ساميًا لشؤون اللاجئين
  • الرئيس العراقي السابق يتولى منصب المفوض السامي لشئون اللاجئين
  • الرئيس البرازيلي يعرض الوساطة.. كولومبيا تعلن استعدادها لمنح «مادورو» الحماية!
  • دعم النساء.. مركز الملك سلمان قدم خدمات لـ200 مليون امرأة في 79 دولة
  • صراع قضائى بين رجل وزوجته بسبب النفقات ومسكن الزوجية
  • هاريس يبلغ الأعرجي‏ بضرورة حماية البنية التحتية من هجمات الميليشيات
  • الرئيس الأمريكي: الفساد في أوكرانيا متفش
  • وزارة الصحة والأمم المتحدة يعلنان اعتماد سياسة وطنية جديدة
  • حديث شغور منصب الرئيس في تونس…