بوابة الوفد:
2025-06-21@02:39:15 GMT

بيلا حديد .. قصة حذاء أزعج إسرائيل

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

تصدرت النجمة العالمية بيلا حديد التريند، وذلك بعدما قررت شركة "أديداس" سحب صورها من إعلانات ترويجية لحذاء رياضي، تم إطلاقه لأول مرة تزامنًا مع دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ عام 1972.

وقالت شركة الملابس الرياضية الألمانية إنها "تعيد النظر" في حملتها بعد انتقادات من إسرائيل بسبب مشاركة بيلا حديد.

بيلا حديد 

وتم الترويج لحذاء SL72، الذي وصفته أديداس بأنه كلاسيكي خالد، بواسطة حديد، وهي أمريكية من أصول فلسطينية.

فلسطين ستتحرر

وكانت بيلا حديد قد جذبت انتقادات من حكومة الاحتلال، بزعم أنها رددت شعار "من النهر إلى البحر، فلسطين ستتحرر"، واتُهمت بمعاداة السامية.

وقال الحساب الرسمي لإسرائيل على موقع X إنها تعترض على حديد كـ "وجه للحملة".

وانتقدت حديد مرارًا وتكرارًا دولة الاحتلال، وأعربت عن دعمها للفلسطينيين على مر السنوات، وفي 23 أكتوبر أصدرت بيانًا على إنستجرام أعربت فيه عن أسفها لفقدان الأرواح البريئة ودعت متابعيها للضغط على قادتهم لحماية المدنيين في غزة.

بيلا حديد 

وقالت أديداس في بيان إن الحملة لحذاء SL72 "تجمع مجموعة واسعة من الشركاء".

وأضافت، "ندرك أن هناك ارتباطات بأحداث تاريخية مأساوية - رغم أنها غير مقصودة تمامًا - ونعتذر عن أي إزعاج أو ضيق تسبب فيه ذلك، ونتيجة لذلك، نحن نعيد النظر في بقية الحملة".

لم تحدد الشركة ما التغييرات التي ستجرى، وظلت صور إعلانية أخرى تظهر سفراء العلامة التجارية لأديداس بما في ذلك لاعب كرة القدم الفرنسي جوليس كوندي، والمغني الأمريكي A$AP Nast، وعارضة الأزياء الصينية سابرينا لان على الإنترنت.

وكان اقتحم أعضاء من مجموعة فلسطينية تُدعى "أيلول الأسود" القرية الأولمبية، وتم أخذ 11 عضوًا من الفريق الإسرائيلي كرهائن وقتلهم، وفقًا للجارديان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بيلا حديد بيلا حديد فلسطين بيلا حديد وجيجي حديد ازياء بيلا حديد العارضة بيلا حديد بيلا حديد وفلسطين جيجي حديد محمد حديد صور بيلا حديد مرض بيلا حديد والد بيلا حديد عروض بيلا حديد حياة بيلا حديد شفاء بيلا حديد بیلا حدید

إقرأ أيضاً:

فرنسا تؤكد عزمها عقد مؤتمر دولي حول فلسطين

أكدت فرنسا عزمها على عقد مؤتمر دولي حول فلسطين في وقت لاحق، والذي كان مقررا بين 17 و20 يونيو/حزيران الجاري لكن تم تأجيله بسبب اندلاع المواجهة بين إسرائيل وإيران.

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، في مؤتمر صحفي الخميس، إن بلاده تتابع بقلق تطورات الوضع في الشرق الأوسط، في ظل استمرار الهجمات الإسرائيلية على غزة وإيران.

ولفت بارو إلى أن موقف فرنسا واضح في هذه الظروف وهو "السلام والأمن للجميع"، موضحا أن هذا الموقف سببه رفض احتلال غزة والضفة الغربية، ورفض استمرار احتجاز الأسرى الإسرائيليين من قبل حركة حماس إضافة إلى عرقلة إسرائيل إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة.

وأكد أن فرنسا اضطرت لتأجيل المؤتمر الدولي حول فلسطين لأسباب لوجستية وأمنية، لكنها مصرة على عقد مؤتمر الأمم المتحدة من أجل حل الدولتين.

وكان من المخطط عقد مؤتمر فلسطين الدولي بمشاركة رفيعة المستوى في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك بين 17 و20 يونيو/حزيران الجاري برئاسة مشتركة بين فرنسا والمملكة العربية السعودية.

وكان من المنتظر أن يتناول المؤتمر الأوضاع في غزة، ويبحث سبل التوصل إلى حل الدولتين بالإضافة إلى تشجيع الدول على اتخاذ خطوات نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لكن عقب الهجمات الإسرائيلية على إيران، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تأجيل المؤتمر.

وبدأت إسرائيل فجر 13 يونيو/حزيران الجاري، بدعم أميركي، هجوما واسعا على إيران بقصف مبان سكنية ومنشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين ومدنيين، ومساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وخلفت إلى جانب القتلى والجرحى أضرارا مادية كبيرة، وفق مكتب الصحافة الحكومي الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • رغبة عمياء في سفك الدماء.. اعتراف صادم لمراهق تركي قتل ابنة عمه
  • مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين تكشف تفاصيل المسيرة الوطنية للتنديد بجرائم إسرائيل في غزة (فيديو)
  • بعد تأجيله.. فرنسا تؤكد عزمها عقد مؤتمر دولي حول فلسطين
  • أدت لأضرار كبيرة بالمباني والسيارات على رأسها مبنى “مايكروسوفت”.. إيران تطلق مجموعة من الصواريخ على إسرائيل صباح اليوم
  • مظاهرة في فيينا تندد بهجمات إسرائيل على فلسطين وإيران
  • فرنسا تؤكد عزمها عقد مؤتمر دولي حول فلسطين
  • مجموعة العمل من أجل فلسطين تعقد ندوة صحفية تحضيرا لمسيرة وطنية الأحد بالرباط
  • الرئيس الكرواتي: يجب أن نعترف بدولة فلسطين
  • بعد الكروكس الأصفر..هذا الحذاء الذي أطلّت فيه بروك تشيلدز على السجادة الحمراء
  • أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأربعاء 18 يونيو 2028.. «حديد عز بكام؟»