أعلن الفنان أحمد حاتم، عن انتهاء أحدث أعماله مسلسل «عمر أفندي»، والمقرر طرحه خلال الفترة المقبلة.

وشارك أحمد حاتم عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، من خلال خاصية القصص القصيرة، صورة، وعلق: «تم بحمد الله الانتهاء من رحلة طويلة وصعبة وممتعة، شكرًا لكل من ساهم في هذا العمل الصعب شكرًا لكل زمايلي الكبار الغاليين، مسلسل متعب وكبير من غير تقصير في أي حاجة یارب المسلسل يعجبكم إن شاء الله».

أحمد حاتمأحداث مسلسل عمر أفندي

وتدور أحداث مسلسل «عمر أفندي» حول 3 شخصيات أساسية هم أحمد حاتم، وتجمعه قصة حب مع آية سماحة، ولكنه يعود بالزمن بطريقة مشوقة تجعله يدخل في غرام رانيا يوسف في الأربعينيات، ليدخل معها في علاقة ويخون آية سماحة في إطار من الكوميديا والدراما الاجتماعية.

أبطال مسلسل عمر أفندي

مسلسل عمر أفندي، ويشارك في بطولته كل من أحمد حاتم، آية سماحة، محمد رضوان، مصطفى أبو سريع، محمود حافظ، ومن تأليف مصطفى حمدي، وإخراج عبد الرحمن أبو غزالة، والعمل مكون من 10 حلقات، ومن المقرر عرضه على إحدى المنصات قريبًا، وذلك بعد تغيير اسمه من «السرداب»، لـ «عمر أفندي»، والذي يكون أحد الشخصيات الرئيسية بالعمل.

اقرأ أيضاًأحمد حاتم ينتهي من تصوير المشاهد الخارجية لـ فيلم «قصر الباشا»

أحمد حاتم مريض نفسي في مسلسل «دواعي السفر» (صور)

بطولة أحمد حاتم وحسين فهمي.. بدء تصوير فيلم «قصر الباشا» | صور

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد حاتم أحمد حاتم عمر أفندی

إقرأ أيضاً:

مغامرة صعبة تنتظر نوتنجهام وكريستال بالاس في أوروبا!

 
سلطان آل علي (دبي)

أخبار ذات صلة إيقاف حكم إنجليزي للتعليقات المسيئة ضد كلوب توتنهام يجدد مفاوضات ضم إيزي من كريستال بالاس


يدخل نوتنجهام فورست وكريستال بالاس موسم 2025-2026 بترقب كبير، ويحمل الموسم لهما تجربة أوروبية مميزة ربما تكون فرصة تاريخية، لكنها أيضاً تحمل مخاطر على مستواهما المحلي.
بالنسبة لفورست، فإن العودة إلى البطولات القارية تحمل طابعاً خاصاً، إذ سبق أن سيطر على أوروبا في حقبة بريان كلوف وفاز بكأس أوروبا مرتين، لكنه غاب عن المشاركات منذ موسم 1995-1996.
أما كريستال بالاس، فسيخوض أول تجربة أوروبية في تاريخه بعد تتويجه بكأس الاتحاد الإنجليزي الموسم الماضي، رغم هبوطه من الدوري الأوروبي إلى دوري المؤتمر بقرار من «كاس» بسبب لوائح الملكية المشتركة.
نشرت «أوبتا» أرقاماً عن التجارب السابقة لأندية «البريميرليج» خارج دائرة «الكبار الستة» تكشف أن المشاركة الأوروبية غالباً ما تؤدي إلى تراجع ملحوظ في الأداء المحلي.
ليستر سيتي مثال بارز على ذلك، فبعد فوزه المفاجئ بالدوري موسم 2015-2016، قدّم مشواراً متميزاً في دوري أبطال أوروبا وبلغ ربع النهائي، لكنه تراجع محلياً من 81 نقطة إلى 44 فقط، وعاد ليستر لاحقاً للمشاركة الأوروبية في 2019-2020 وحافظ على مركزه الخامس بالموسم التالي، بل فاز بكأس الاتحاد، إلا أن الضغوط في موسم 2021-2022 أدت إلى تراجع كبير بالنقاط وسرّعت من سقوطه إلى الدرجة الأولى عام 2023.
عاشت أندية أخرى السيناريو نفسه، ساوثهامبتون ووست هام تأهلا معاً في 2015-2016، لكن النتائج تراجعت في الموسم التالي.
وستهام عاد بقوة تحت قيادة ديفيد مويس في 2020-2021 محققاً رقماً قياسياً للنادي بـ65 نقطة والمركز السادس، ثم أنهى 2021-2022 سابعاً، قبل أن يحقق لقب دوري المؤتمر الأوروبي في 2023، لكنه دفع الثمن محلياً، حين حصد 40 نقطة فقط واحتل المركز الرابع عشر، إيفرتون أيضاً تأثر؛ إذ خرج من مجموعات الدوري الأوروبي في موسم 2017-2018 وتراجع محليًا بفارق 12 نقطة عن الموسم السابق.
حتى المفاجآت الكبيرة لم تسلم من التأثير السلبي، فبيرنلي الذي حل سابعًا موسم 2017-2018 خرج من تصفيات أوروبا أمام أولمبياكوس، ثم أنهى الموسم التالي في المركز الخامس عشر، وفي المقابل، وولفرهامبتون حقق تجربة أفضل، إذ تأهل في 2018-2019 وبلغ ربع نهائي الدوري الأوروبي بالموسم التالي، محسناً رصيده في الدوري، لكن النتائج الخارجية في الكؤوس حرمتهم من الاستمرار الأوروبي.
في السنوات الأخيرة، شهدنا قصصاً متباينة، برايتون شارك في الدوري الأوروبي موسم 2023-2024 وبلغ دور الـ16، لكنه تراجع للمركز الحادي عشر محليًا ورحل مدربه روبرتو دي زيربي. نيوكاسل عاد لدوري الأبطال بعد غياب طويل لكنه أنهى موسمه التالي سابعاً وخرج من دور المجموعات.
في المقابل، أستون فيلا تحت قيادة أوناي إيمري كسرت القاعدة، فارتقت من المركز السابع إلى الرابع، وواصلت مشوارها الأوروبي بنجاح حتى ربع نهائي دوري الأبطال مع تراجع طفيف في النقاط فقط.
هذه السوابق تضع نوتنجهام فورست وكريستال بالاس أمام تحدٍ حقيقي، الأرقام تقول إن الفرق خارج الكبار الستة تخسر في المتوسط تسع نقاط في الدوري بعد المشاركة الأوروبية، ويرتفع الفارق إلى 14 نقطة عند اللعب في بطولات أكثر قوة مثل الدوري الأوروبي، وهذا يعني أن فورست قد يواجه تراجعاً واضحاً في مركزه، بينما قد يستفيد بالاس من خوض بطولة بمستوى منافسين أقل، ما يمنحه فرصة أكبر للتناوب بين اللاعبين والحفاظ على مستواه المحلي.
ومع ذلك، تبقى هذه المشاركات فرصة لا تُعوَّض لجماهير الناديين، سواء كان الهدف هو استعادة مجد أوروبي مفقود كما في حالة فورست، أو كتابة فصل جديد، كما في حالة بالاس، لكن التاريخ يذكّر دائمًا أن بريق الليالي الأوروبية قد يخفي وراءه ثمناً محلياً باهظاً.

مقالات مشابهة

  • الموت يُغيِّب الكاتب المصري صنع الله إبراهيم بعد رحلة زاخرة بالإبداع
  • مسلسلات أوف سيزون 2025.. عمرو سعد يخوض أولى تجاربه على المنصات الإلكترونية
  • السيب في مهمة آسيوية صعبة أمام جوا الهندي ضمن مواجهات ملحق "دوري الأبطال"
  • مغامرة صعبة تنتظر نوتنجهام وكريستال بالاس في أوروبا!
  • ياسين السقا يطالب الجمهور بمراعاة مشاعر الناس «فيديو»
  • قرار عاجل فى استئناف أحمد شعتوت على حبسه شهرين لتعديه على طليقته
  • حزب الله يواجه ثلاثة خيارات صعبة
  • عن نزع سلاح الحزب.. مسؤول إيراني يعلن: أوهام ساذجة
  • هايدنهايم يعلن انتهاء خلافه مع «الحارس المخضرم»
  • بيبو يعلن تشكيل الجونة ضد كهرباء الإسماعيلية فى الدوري المصري