قدّم رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبيدالحميد الدبيبة، العزاء لذوي المغفور له اللواء ركن مسعود إرحومة، المدعي العام العسكري السابق الذي وافته المنية أمس.

وقال الدبيبة: “للفقيد رحمه الله تاريخ زاخر بالعطاء في الجيش الوطني أسهم في ضمان العدالة والانضباط وتطبيق القانون العسكري وسعى للمحافظة على النزاهة في الإجراءات القانونية، فنسأل الله أن يغفر له ويرحمه ويتجاوز عنه، ويلهم أهله الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون”.

العزاء لذوي المغفور له بإذن الله اللواء ركن مسعود إرحومة، المدعي العام العسكري السابق الذي وافته المنية اليوم. للفقيد…

تم النشر بواسطة ‏المكتب الإعلامي لرئيس حكومة الوحدة الوطنية‏ في الأربعاء، ٢٤ يوليو ٢٠٢٤

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: حكومة الوحدة الوطنية

إقرأ أيضاً:

«السباعي»: لا يختلف عاقلان في أن حكومة الدبيبة فقدت جميع دواعي بقائها

قال عضو مجلس النواب، علي رحومة السباعي، إن الناس انقسمت حول الأحداث التي تجري في طرابلس إلى ثلاثة أقسام؛ الأول أنصار الحكومة، والثاني من يعاني مرض أو عاطل عن العمل أو تعرضت ممتلكاته للدمار، والثالث وهم من يريدون إسقاط الحكومة لكن وفق آليات تضمن عدم انهيار الدولة، مضيفا «لا يختلف عاقلان في أن حكومة الدبيبة فقدت جميع دواعي بقائها، بل بقاؤها سيسرّع في وتيرة انهيار الدولة».

وأضاف السباعي، عبر حسابه على موقع فيسبوك، أن «القسم الأول وهم أنصار الحكومة، وهؤلاء غايتهم بقاء الحكومة مهما فعلت ومهما جرى منها ومهما اقترفت، فدورهم إيجاد المبررات والتعليلات لأفعال الحكومة، حتى «مأزق التطبيع» أوجدوا له مخرجا، ويرهبون من يخالفهم بهذا الشعار، وبعضهم أو نخبتهم، مستفيد من الحكومة، سواء على مستوى المؤسسات أو الأفراد أو المدن أو التشكيلات العسكرية».

وتابع: «القسم الثاني: يريد إسقاط الحكومة ولو آل الأمر إلى انهيار الدولة ودخول المنطقة الغربية في دوامة من الاحتراب والعنف، وقد يكون لبعضهم أغراض مشبوهة، إلا أن رمي هؤلاء جميعا بأنهم أتباع النظام السابق، أو أنصار حفتر، أو مغرضون ليس من الإنصاف في شيء، ففيهم مريض السرطان أو أحد أقاربه وهو عاجز عن علاجه، وفيهم الشاب العاطل عن العمل، وفيهم من هدم بيته أو أحرقت ممتلكاته بحجة محاربة “الميليشيات” وهم غالب المتظاهرين».

واستكمل: «القسم الثالث: وهم من يريدون إسقاط الحكومة لكن وفق آليات تضمن عدم انهيار الدولة، وتوافقات تضمن التوازن بين المتخاصمين شرقا وغربا، وغالب العقلاء والمنصفين مع هذا الخيار الأخير، إذا لا يختلف عاقلان في أن حكومة الدبيبة قد فقدت جميع دواعي بقائها، بل بقاؤها سيسرّع في وتيرة انهيار الدولة ودخولنا في نفق مجهول (ولو بتقولي نسقطوا البرلمان وحفتر أولا انقولك تمام غير راجع المنشور السابق اولا)».

الوسومإسقاط حكومة الدبيبة طرابلس

مقالات مشابهة

  • «المرعاش»: حكومة الدبيبة ستنتهج أساليب جديدة للتعامل مع المتظاهرين
  • «السباعي»: لا يختلف عاقلان في أن حكومة الدبيبة فقدت جميع دواعي بقائها
  • مدون مصراتة: التاريخ سيسجل أن حكومة الدبيبة أول من كسرت هيبة المليشيات
  • حكومة الدبيبة: وفد من صرمان طلب تغيير رئيس مجلس البلدية  
  • أ ف ب: المدعي العام السويدي سيوجه اتهامات لإرهابي على خلفية حرق الشهيد الكساسبة
  • العبيدي: حكومة الدبيبة سقطت برلمانياً وشعبياً  
  • حكومة الدبيبة تعلن حزمة مشاريع في ترهونة
  • مرغم: حراك شعار “إسقاط حكومة الدبيبة” يرفع شعار الثعلب
  • دمشق توضح طبيعة اللقاء الذي تم في إدلب بين الشرع والسفير السابق روبرت فورد عام 2023
  • جواهر القاسمي تعزي حرم سلطان عمان بوفاة والدتها