أصدرت جريدة «الوطن» عددا جديدا من ملحق «السياسي»، وهو ملحق أسبوعي انطلاقا من رؤية الجريدة بأهمية اللحظة الراهنة، التي يموج فيها العالم بمتغيرات جمة على الصعيد السياسي، تؤثر بشكل مباشر على الحياة اليومية للمواطنين، وفي إطار دورها في صناعة الوعي تحت مظلة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

الصفحة الأولى

- الحبس الاحتياطي على طاولة «الحوار الوطنى» والبرلمان

الصفحة الثانية 

- بلال الدوى يكتب: «لسّه الأمانى مُمكنة».

. شعار «الحوار الوطنى»

- أحمد رفعت يكتب: حوار بدأ ونتائج منتظرة!

- محمد عبدالعزيز يكتب: خطوات لحل الإشكاليات

الصفحة الثالثة

- سحر الجعارة تكتب: مصر على درب الديمقراطية

- إيهاب الطماوى يكتب: الجمهورية الجديدة والحبس الاحتياطى

- ولاء نعمة الله تكتب: دستور جديد للحقوق والحريات

الصفحة الرابعة 

- نانسى نعيم تكتب: ضرورة قانونية وأولوية وطنية

- النائب طارق رضوان يكتب: دعائم لـ«حقوق الإنسان»

- النائب محمد هيبة يكتب: خطوة فى طريق تنفيذ استراتيجية حقوق الإنسان 

الصفحة الخامسة 

- هانى إبراهيم يكتب: بدائل الحبس الاحتياطى من منظور المنهج التنموى المرتكز على الحقوق

- محمد ممدوح يكتب: خطوة مهمة تليق بالجمهورية الجديدة

- سعيد عبدالحافظ يكتب: الحوار الذى نريده

الصفحة السادسة 

- ناجى الشهابى يكتب: الحبس الاحتياطى بين الحوار الوطنى والإرادة السياسية

- موسى مصطفى موسى يكتب: تقليص المدد وتعزيز حقوق الإنسان

- د. هشام عنانى يكتب: بين تحقيق العدالة وحقوق الإنسان

الصفحة السابعة 

- د. جيهان مديح تكتب: العدالة الناجزة على طاولة «الحوار»

- محمود الدسوقى يكتب: نموذج للإجماع الوطنى

- السعيد غنيم يكتب: «الحبس» والتحول الرقمى

الصفحة الثامنة

- محمد عبدالحافظ يكتب: الحبس وسنينه

- د. حسين المقداد يكتب: نحو عدالة أكثر إنسانية

- كريم السقا يكتب: صدى الحوار الوطنى

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحبس الاحتياطي الحوار الوطني البرلمان الحوار الوطنى

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر يُعزِّي أسرة البطل «خالد محمد شوقي» هاتفيًّا

أجرى الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اتصالًا هاتفيًّا بأسرة البطل «خالد محمد شوقي»، الذي ضحّى بحياته لإخراج سيارة محترقة ومحملة بالوقود من محطة بنزين بمدينة العاشر من رمضان، في محاولة منه لمنع امتداد الحريق إلى خزانات الوقود داخل المحطة والتجمعات السكنية المحيطة بها.

وأعرب فضيلة الإمام الأكبر عن خالص تعازيه وصادق مواساته لأسرة البطل، مؤكدًا أن والدهم «شهيد الوطن» ضرب أروع الأمثلة في التضحية، وقدّم درسًا عمليًّا في الشجاعة والفداء. وأشار فضيلته إلى أن هذه النماذج البطولية ينبغي أن تُخلَّد في ذاكرة الوطن، مشددًا على أن أبواب الأزهر الشريف مفتوحة لهم في كل وقت. كما وجَّه فضيلته قيادات الأزهر بالتواصل مع الأسرة والعمل على تلبية احتياجاتهم في أقرب وقت.

وتضرّع شيخ الأزهر بالدعاء إلى المولى عز وجل أن يرحم «شهيد الوطن»، ويتغمّده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يربط على قلوب أسرته، ويرزقهم الصبر والسلوان.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»

مقالات مشابهة

  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: قراءة الذات
  • شيخ الأزهر يُعزِّي أسرة البطل «خالد محمد شوقي» هاتفيًّا
  • د.حماد عبدالله يكتب: رساله لمن يهمه أمر الوطن !!
  • الأوبرا تستضيف الباليه الوطنى الروسى على المسرح الكبير
  • شيخة الجابري تكتب: في متغيرات الإنسان والزمان
  • تحقيقات موسعة في بنغازي بعد مقتل الورفلي.. والنيابة تقرر الحبس الاحتياطي للمتهمين
  • المؤتمر: الحوار المجتمعي لتغير المناخ يعكس وعي الدولة بأهمية العمل البيئي المشترك
  • محمد دياب يكتب: ولا يوم الطين؟
  • العراق يطالب بـشفافية وعدالة ويعرض استضافة ملحق كاس العالم
  • الإعلام السوري: طي صفحة شاهد على فصول مأساة النزوح