ترك هذه المواد في السيارة خلال الحرارة أشبه بالاحتفاظ بقنبلة موقوتة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
يتسبب ترك الأغراض الشخصية، في المركبات الخاصة، تحت الحرارة العالمية في العديد من المخاطر والأضرار والتي قد تصل إلى حد احتراق المركبات بالكامل.
ومن أبرز الأغراض التي ينبغي تفادي بقائها في السيارة، تحت الحرارة والظروف الجوية، ما يلي:
عبوات العطور: والتي يمكن أن تتحطم نتيجة الحرارة ويتسبب انسكاب الكحول منها في إشعال النيران في السيارة.
بطاريات الهاتف: قد تتسبب الحرارة العالية في تمدد المواد المكونة للبطارية، وبالتالي انفجارها وتسببها بحرائق.
عبوات الماء: لا تصدق أن عبوة الماء قد تتسبب بحريق في الداخل السيارة، في حال اختراق أشعة الشمس لها، وتحولها إلى ما يشبه العدسة المكبرة، والتي تقوم بالتركيز البؤري للأشعة على نقطة معينة في قماش أو جسم السيارة البلاستيكي واشتعاله على الفور.
معقم اليدين: مادة تحتوي على نسبة من الكحول، وبالتالي في حال ذوبان العبوة المغلفة لها، قد تحدث حريقا داخل السيارة.
الولاعة: من أخطر المواد التي يمكن أن تحفظ داخل السيارات في الحرارة العالية، ومن المؤكد في حال تعرضها للشمس فستنفجر وتحرقها بالكامل.
علبة مساحيق التبرج: مساحيق التجميل من المواد سريعة الذوبان، وعلى علاوة على أنها صعبة التنظيف في حال تعرضت للشمس وانسكبت على المقاعد إلا أنها يمكن أن تشتعل بسبب مكوناتها.
واقي الشمس: من المواد سريعة التمدد بالحرارة، وانسكابها يؤدي لأضرار ومصاعب في التنظيف.
الشاحن المتنقل: من أخطر المواد التي يمكن أن تتعرض للحرارة، بسبب سرعة انفجارها وتسببها في حريق سريع يلتهم كل شيء في لحظات.
عبوة الغاز: أشبه بقنبلة موقوتة، في حال تركها في السيارة، ويؤدي تعرضها للحرارة، لتمدد الغاز داخلها وانفجارها على الفور في محيط من مواد سريعة الاشتعال.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الحرارة السيارة الولاعة حريق حريق سيارة حرارة ولاعة حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی السیارة یمکن أن فی حال
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين.. زهرة الصيف التي خطفت الضوء من شمس الساحل
في مشهد لا يُنسى، أطلت الفنانة الكبيرة إلهام شاهين على جمهورها كزهرة نادرة تتفتح في عزّ الصيف، حيث شاركت متابعيها عبر حسابها الرسمي على "إنستجرام" مجموعة من الصور من إجازتها الساحلية، والتي التُقطت لها على شواطئ الساحل الشمالي، وقد أبهرت الجميع بإطلالة ناعمة، عصرية، وآسرة للقلوب.
ارتدت النجمة القديرة فستانًا بلون البمبي الفاتح، فبدا كأنه امتداد لألوان الغروب، وتفصيلته الناعمة انسجمت بسلاسة مع روحها الحرة وأجواء الصيف المنعشة، بينما تركت شعرها منسدلًا بنعومة، وكأن النسيم يلعب بين خصلاته كطفل مدلل لا يعرف غير البهجة.
إلهام لم تحتج إلى مساحيق أو بهرجة لتجذب الأنظار.. حضورها وحده كافٍ لتسرق الأضواء من البحر والسماء، فهي تعرف تمامًا كيف تكون نجمة في كل مشهد، حتى لو كان المشهد لقطة عفوية على شاطئ رمليّ.
تعليقات الجمهور على الصور لم تتوقف، ما بين الإعجاب بالرقي، والانبهار بالثقة، والانحناء أمام حالة الأناقة الهادئة التي تُجيد إلهام صياغتها كما تُجيد اختيار أدوارها. البعض وصفها بأنها "سيدة الإطلالات بلا منازع"، وآخرون رأوا في مظهرها "ترجمة مرئية لجملة: العمر مجرد رقم".
ولم يأتِ هذا التوهّج من فراغ. فإلهام شاهين اسم لا يُختصر في فستان صيفي أو لقطة ساحلية. بل هو تاريخ، ومواقف، ومسيرة فنية زاخرة بالتنوّع والعمق. وآخر ما قدمته كان من خلال مسلسل "سيد الناس" الذي شاركت فيه إلى جانب نخبة من النجوم على رأسهم عمرو سعد، وخالد الصاوي، وسلوى عثمان، وريم مصطفى، وآخرون، في عمل حفر لنفسه مكانًا قويًا في ذاكرة الموسم الرمضاني الماضي.
في "سيد الناس"، جسدت إلهام شاهين شخصية اعتماد الهواري، وهي زوجة والد الجارحي، التي دخلت في صراع نفسي واجتماعي مع أبناء زوجها في أجواء مشحونة بالتحديات والعواطف. أداؤها، كالعادة، اتسم بالقوة والصدق والجرأة، وترك بصمة لا يمكن إغفالها وسط زحام الشخصيات.
لكن ما تفعله إلهام شاهين خارج الشاشة لا يقل تأثيرًا عمّا تقدمه أمام الكاميرا. فهي ببساطة تعرف كيف تعيش الحياة مثلما تعرف كيف تؤديها. لا تكرر نفسها، لا تستهلك جمالها في الظهور المجاني، بل تمنحنا في كل إطلالة رسالة: أن الأناقة ليست في الثياب فقط، بل في الموقف، في الكاريزما، في كيفية النظر للكاميرا بثقة من لا ينتظر التصفيق.
وهكذا، تصدرت إلهام شاهين الترند ليس بفستانها فقط، بل بهيبتها، وبأسلوبها المتفرد في الظهور، وبتذكير دائم أنها ما زالت في الصدارة، ليس لأنها تسعى إليها، بل لأنها ببساطة خلقت لتكون هناك.
وإن كانت الشمس سيدة النهار، فإلهام شاهين هي سيدة المشهد، أبدًا وأبدًا.