بوابة الفجر:
2025-12-14@06:27:52 GMT

النصر السعودي يحسم مستقبل فوفانا

تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT

 
ألقت تقارير صحفية سعودية الضوء على موافقة إدارة النصر السعودي برئاسة إبراهيم المهيدب على طلب إدارة الاتفاق بشأن التعاقد مع سيكو فوفانا في فترة الانتقالات الصيفية.


وأفاد موقع الميدان الرياضي بأن إدارة الاتفاق ترغب في الحصول على خدمات فوفانا خلال فترة الميركاتو الصيفي من أجل تدعيم صفوف الفريق في الموسم الجديد بعدما حصلت على خدماته في يناير الماضي على سبيل الإعارة.


وأكد الموقع السعودي أن إدارة النصر وافقت على انضمام فوفانا إلى الاتفاق في الموسم المُقبل على سبيل الإعارة وليس انتقال بشكل نهائي.

خاص.. محمد صبحي يدعم الزمالك أمام بيراميدز رغم الإصابة عاجل.. تشكيل المصري البورسعيدي لمواجهة الأهلي


وأوضح الموقع السعودي أن الاتفاق يرغب في التعاقد مع فوفانا بناء على طلب الإنجليزي ستيفن جيرارد المدير الفني للفريق بعدما شارك فوفانا مع الاتفاق في الموسم الماضي في 14 مباراة، حيث سجل هدفين وصنع مثلهما لزملائه.


وأشار الموقع السعودي إلى أن الإيفواري فوفانا البالغ من العمر 29 عامًا انضم إلى صفوف النصر خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية لمدة 3 مواسم قبل أن يتم إعارته بسبب خروجه من حسابات المدير الفني البرتغالي لويس كاسترو.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إبراهيم المهيدب إدارة النصر الانتقالات الصيفية النصر السعودى الميركاتو الصيفي ستيفن جيرارد

إقرأ أيضاً:

نقطة تحول في تاريخ البشرية.. اكتشاف أقدم دليل على استخدام البشر القدماء للنار في هذا الموقع

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كَشَف حقل في مقاطعة سوفولك شرق إنجلترا أدلةً حول أقدم حالة معروفة لقيام البشر بإشعال النار والتحكم فيها. ويعتقد علماء الآثار أنّه اكتشاف مهم يُسلّط الضوء على نقطة تحوّل حاسمة في تاريخ البشرية.

يشير اكتشاف طين محروق شكّل موقدًا في منطقة بارنهام، إضافةً لفؤوس حجرية متصدعة بفعل الحرارة، وشظيتين من حجر البيريت الذي يُستخدم لتوليد شرارات، إلى أن البشر الأوائل (إنسان النياندرتال على الأرجح) كانوا قادرين على إشعال النيران والحفاظ عليها.

قطعة من حجر البيريت اكتُشِفت في منطقة بارنهام في إنجلترا لأول مرة في عام 2017.Credit: Jordan Mansfield

وقال أمين مجموعات العصر الحجري القديم في المتحف البريطاني، نيك أشتون، خلال مؤتمرٍ صحفي: "هذا موقع يعود تاريخه إلى 400 ألف عام يوجد فيه أقدم دليل على إشعال النار، ليس في بريطانيا أو أوروبا فحسب، بل في أي مكان آخر من العالم".

وأكّد أشتون، المؤلف الرئيسي لدراسة حول موقع بارنهام نُشرت في مجلة "Nature"، الأربعاء: "هذا هو الاكتشاف الأكثر إثارة في مسيرتي المهنية التي امتدت 40 عامًا".

رسمة تخيلية تُظهر كيفية إشعال البشر القدماء للنيران.تصوير: By Craig Williams © The Trustees of the British Museum Craig Williams/The Trustees of the British Museum

لطالما كان تحديد الوقت والمكان الذي بدأ البشر في إشعال النار وطهي الطعام عمدًا، بين الأسئلة التي حيّرت الباحثين في مجال أصول الإنسان لفترةٍ طويلة.

فهذه القدرة على إشعال النار ستسمح للبشر الذين عاشوا في بارنهام بتدفئة أنفسهم، وردع الحيوانات البرية، وطهي طعامهم بانتظام، بشكلٍ كان سيجعله مغذّ أكثر.

وكان من الممكن أن يجلب القدرة على التحكم بالنيران فوائد عملية، مثل تطوير المواد اللاصقة، وتقنيات أخرى، وتعزيز التفاعل الاجتماعي عبر سرد القصص مثلاً.

تُعد القطع الأثرية المكتشفة في هذا الموقع أقدم بـ350 ألف عام من الأدلة السابقة المعروفة عن إشعال النار في السجل الأثري، والتي عُثِر عليها في شمال فرنسا.

ومع ذلك، يرى أشتون أنّه من غير المرجح أن تكون القدرة على إشعال النار قد ظهرت لأول مرة في بارنهام.

وأوضح: "أعتقد أن الكثير منّا تمتع بحدس بشأن استخدام النيران بشكلٍ منتظم في أوروبا منذ حوالي 400 ألف عام. لكننا لا نملك دليلًا على ذلك".

موقع الحفريات في إنجلترا.Credit: Jordan Mansfield

يُعد تحديد وقت تعلُّم البشر إتقان إشعال النار لأول مرة وكيفية ذلك أمرًا صعبًا بالنسبة لعلماء الآثار.

السبب يعود إلى ندرة بقاء الأدلة التي تشير إلى اشتعال النيران، فيمكن أن يتطاير الرماد والفحم بسهولة، ويمكن أن تتعرّض الرواسب المحروقة للتآكل. 

يصعب أيضًا التمييز بين الحرائق الطبيعية وتلك التي أشعلها الإنسان.

ويُرجح أنّ البشر الأوائل بدأوا في استغلال النيران الناجمة عن الصواعق أو عوامل طبيعية أخرى، ربما عن طريق الحفاظ على الجمرات لفترةٍ من الزمن، ولكنها كانت ستظل موردًا غير منتظم، وفقًا للدراسة.

ومع ذلك، تشير الاكتشافات في بارنهام إلى أنّ السكان القدماء استطاعوا إشعال النار واستخدامها بشكلٍ روتيني ومتعمد.

الدليل القاطع

حلّل الفريق الرواسب المُحمرّة من بارنهام، ووجد أنّ خصائصها الكيميائية تختلف عن تلك الناتجة عن الحرائق الطبيعية.

أشارت بصمة الهيدروكربونات على سبيل المثال، إلى درجات حرارة أعلى ناتجة عن حرق الخشب بشكلٍ مركز، بدلاً من الحرائق واسعة النطاق.

كما أشار التغير المعدني في الرواسب إلى تكرّر الاشتعال  في الموقع ذاته.

لكن الدليل القاطع تجسّد عبر قطعتين من حجر البيريت الحديدي، الذي يُشار إليه أحيانًا بـ"ذهب الحمقى".

ويمكن استخدامه لضرب حجر الصوان، بشكلٍ يُنتج شرارات كافية لإشعال مواد قابلة للاشتعال مثل الفطر الجاف.

لم يكن هذا المعدن الطبيعي متوفرًا في البيئة المحيطة مباشرةً، ويدل ذلك على أنّ السكان القدماء كانوا على دراية بخصائصه في إشعال النار، وسعوا للحصول عليه، كما أفاد الباحثون في الدراسة.

ويرى أستاذ علم آثار العصر الحجري القديم بمركز آثار أصول الإنسان في جامعة ساوثهامبتون البريطانية، جون ماكناب، غير المشارك في الدراسة، أنّ ما يثير الإعجاب في هذا البحث هو النطاق الواسع من أساليب التحليل المستخدمة لحل اللغز.

مقالات مشابهة

  • منافس صيني جديد لـ ChatGPT
  • إطلاق نار في جامعة أميركية.. وأنباء عن سقوط جرحى وقتيلين
  • نقطة تحول في تاريخ البشرية.. اكتشاف أقدم دليل على استخدام البشر القدماء للنار في هذا الموقع
  • الولائي زيدان:نرفض التدخل الأمريكي في الشأن العراقي
  • تفاصيل انهيار عقار بولاق الدكرور يهز الجيزة وإصابات وخسائر
  • آلية الاستعلام عن وجود استئناف بالقضايا إلكترونيا
  • الاتفاق على استخدام الأصول الروسية المجمدة لم يحسم بعد والقرار سيتخذ خلال قمة الاتحاد الأوروبي
  • أحمد حمدي يحسم مستقبله مع الزمالك ويستعد لرحيله بعد الموسم الحالي
  • حرق الأكشاك يشتعل في جاكرتا بعد وفاة جامع ديون بكاليباتا
  • محمد صلاح يرفض الاعتذار عن تصريحاته ويثير توتراً جديداً داخل ليفربول