أيمن يحيى يلتحق بالتدريبات الجماعية للنصر
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
ماجد محمد
خاض أيمن يحيى، جناح فريق النصر الأول لكرة القدم، التدريبات الجماعية للفريق وذلك لأول مرة منذ إصابته بتمزق في عضلة الفخذ نهاية الموسم الماضي.
وبعدما اكتمل تأهيلُ يحيى بدنيا بعد إصابته خلال نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين أمام الهلال ،أكدت مصادر أن اللاعب انضم إلى التدريبات الجماعية للفريق
وأدّى النصر حصةً اعتياديةً، مزجت بين الجوانب البدنية والتكتيكية، وتزامنت مع خضوع البرازيلي بينتو ماثيوس، حارس المرمى الجديد، لجلسةٍ علاجيةٍ، داخل عيادة المعسكر، لتجاوز إصابته العضلية، التي لحِقت به بعد انتقاله الأسبوع الماضي، من أتلتيكو باراناينسي في بلاده، إلى النصر.
ويغادر النصر البرتغال 1 أغسطس المقبل متجهًا إلى إسبانيا، لخوض فترة إعدادٍ خارجيةٍ ثانيةٍ، تستمر حتى 8 من الشهر ذاته.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أيمن يحيى البرتغال النصر
إقرأ أيضاً:
تحذير من خطورة الوضع الصحي لأسيرين بسجون الاحتلال
حذرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، الأحد، من خطورة الوضع الصحي لأسيرين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت الهيئة (رسمية)، في بيان، إن محاميها زار الأسير فيصل سباعنة (65 عاما) من بلدة قباطية جنوب جنين وعلي أبو عطية (29 عاما) من رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة.
وأوضحت أنهما في وضع صحي خطر، جراء استمرار تدهور ظروف الاحتجاز والإهمال الطبي المتعمد.
ولفتت إلى أن سباعنة اُعتقل إداريا (دون اتهام ولا محاكمة) منذ 25 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأضافت أنه نُقل مطلع نوفمبر/تشرين الثاني الماضي من سجن نفحة إلى عيادة سجن الرملة، بعد تعرضه لجلطة قلبية.
وشعر سباعنة بأعراض الجلطة قبل أيام من إصابته، وأبلغ السجانين لنقله إلى عيادة، لكن طلبه رُفض، وفقا للهيئة.
وأفاد بأنه في يوم إصابته اعتدى عليه مسعف ضربا قبيل إجراء الفحوصات، بحسب ما نقله عنه المحامي.
وقال سباعنة إن كميات الطعام المقدمة له كانت قليلة منذ بداية اعتقاله، وبدأت تتناقص منذ نحو شهرين.
إهمال طبي متعمدوعن الأسير أبو عطية، أفادت الهيئة بأنه اعتُقل في 4 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي من مكان عمله برام الله، بعد إصابته برصاص قوة إسرائيلية خاصة، أدت إلى كسور في قدمه.
وأضافت أنه نُقل إلى مستشفى "تشعاري تسيدك" الإسرائيلي بالقدس المحتلة، حيث خضع لعمليتين جراحيتين.
وحمّلت الهيئة إدارة السجون الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع الصحية للأسرى.
ودعت إلى توفير الرعاية الطبية اللازمة ووقف الاعتداءات والإهمال الطبي الهادف لقتل الأسرى ببطء.
ويقبع في سجون الاحتلال أكثر من 9 آلاف و300 أسير فلسطيني، منهم أطفال ونساء، ويعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العشرات منهم، حسب تقارير حقوقية فلسطينية وإسرائيلية.
وتصاعدت جرائم إسرائيل بحق الأسرى بموازاة حرب إبادة جماعية شنتها على قطاع غزة لمدة عامين منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، وخلّفت أكثر من 70 ألف شهيد و171 ألف جريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء.
إعلان