منطقة عسير تتحول لمقصد سياحي واعد وتتفوق على وجهات شهيرة
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
تحولت منطقة عسير، إلى مقصد سياحي واعد وتتفوق على وجهات شهيرة في العديد من الدول.
وخلال النصف الأول من العام الجاري قفز عدد السياح الذين زاروا المنطقة إلى 4.6 مليون سائح وذلك بنسبة نمو بلغت 21 %، وذلك مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق عليه (2023م)، وفق "العربية".
ويتجاوز ذلك العدد معدل السائحين الذين زاروا شرم الشيخ والغردقة، خلال العام الماضي، وذلك لما تتمتع به المنطقة من مقومات وعوامل جذب سياحي وجهود متواصلة لتيسير الأنشطة السياحية.
#منطقة_عسير تتحول لمقصد سياحي واعد وتتفوق على وجهات شهيرة مثل #شرم_الشيخ و #الغردقة في #مصر و #بودروم في #تركيا#العربية_Business#عسير_تهوّل pic.twitter.com/3ODffNerXA
— العربية Business - السعودية (@AlArabiyaBN_KSA) July 26, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منطقة عسير أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
بكين تتهم واشنطن بتحويل آسيا والمحيط الهادئ إلى “برميل بارود”
الصين – أكدت وزارة الخارجية الصينية، معارضة بكين لقيام الجانب الأمريكي بترويج “نظرية التهديد الصيني” وتضخيمها في محاولة للنيل من الصين وتشويه سمعتها.
بهذا الشكل، علقت الخارجية الصينية اليوم الأحد على خطاب وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث في منتدى حوار شانجريلا الأمني في سنغافورة.
وجاء في التعليق الصيني: “تجاهل هيغسيث دعوات دول المنطقة للسلام والتنمية، وهو يحاول فرض عقلية الحرب الباردة القائمة على المواجهة بين الكتل. ويسعى هيغسيث لتشويه سمعة الصين يقوم بمهاجمتها، مضخما نظرية التهديد الصيني. تصريحات الوزير الأمريكي مفعمة بالتحريض والاستفزاز. تعرب الصين عن استيائها الشديد وعن معارضتها القوية لذلك، وقد قدمت بالفعل احتجاجا للولايات المتحدة”.
ودعا البيان الصيني، “الولايات المتحدة إلى الاحترام الحقيقي لجهود الدول الإقليمية للحفاظ على السلام والاستقرار، والتوقف عن تقويض البيئة السلمية والمستقرة في المنطقة عمدا، والتوقف عن تضخيم الصراعات والمواجهات، والتوقف عن تصعيد التوترات في المنطقة”.
واتهمت الخارجية الصينية، الولايات المتحدة بالعمل على خلق التوتر في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وتحويلها إلى “برميل بارود”.
وأضاف البيان الصيني: “تعتبر الولايات المتحدة في الواقع، دولة مهيمنة حقيقية، فضلا عن كونها العامل الرئيسي الذي يقوض السلام والاستقرار في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وتقوم واشنطن، من أجل الحفاظ على هيمنتها، بتعزيز ما يسمى باستراتيجية المحيطين الهندي والهادئ، من خلال نشر أسلحة هجومية في بحر الصين الجنوبي، وإثارة التوتر وخلقه في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وتحويل منطقة آسيا والمحيط الهادئ إلى “برميل بارود”، مما يسبب قلقا عميقا بين دول المنطقة”.
المصدر: نوفوستي