في يومه العالمي.. تعرف على طرق انتقال التهاب الكبد الفيروسي
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أوضّح مستشفى النور التخصصي في اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي طرق انتقاله والإصابة به.
وقال مستشفى النور التخصصي في إنفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على منصة إكس إن طرق انتقال التهاب الكبد الفيروسي تتمثل في:
- التهاب الكبد أ: ينتقل عن طريق الطعام أو الماء الملوث، وغالباً ما يكون خفيفاً.
- التهاب الكبد ب: ينتقل عن طريق الدم أو السوائل الجسدية الأخرى، يمكن أن يكون حاداً أو مزمناً.
- التهاب الكبد ج: ينتقل عن طريق الدم، وغالباً ما يكون بدون أعراض، قد يؤدي إلى تليف الكبد أو سرطان الكبد.
- التهاب الكبد د: هو فيروس يعتمد على وجود فيروس التهاب الكبد B ليتكاثر وينتقل أيضًا عن طريق الدم والسوائل الجسدية.
- التهاب الكبد هـ: ينتقل عبر الطريق المعوي، مثل التهاب الكبد A وعادة ما يكون حاداً.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية التهاب الكبد الفيروسي آخر أخبار السعودية التهاب الکبد عن طریق
إقرأ أيضاً:
هربس العين.. أخصائي تغذية رياضية وعلاجية يكشف كيف ينتقل الفيروس وأعراضه
هربس العين والمعروف أيضًا باسم الهربس البصري، هو التهاب فيروسي يصيب العين نتيجة الإصابة بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول، وهو نفس الفيروس الذي يسبب قرح البرد حول الفم والشفتين، وينتقل هذا الفيروس عادةً عن طريق الفم، وغالبًا ما لا تسبب العدوى الأصلية أي أعراض واضحة لدى معظم الأشخاص.
لكن في بعض الحالات، يؤدي فيروس الهربس إلى ظهور قرح مؤلمة في الفم أو حوله، تستمر عادة لمدة أسبوع أو أكثر قبل أن تتلاشى تدريجيًا.
بعد ذلك، يعود الفيروس إلى أعصاب الوجه تحت الجلد ويصبح غير نشط، أي في حالة خمول، لذلك، فإن معرفة طبيعة هذا المرض وأعراضه يُعد أمرًا مهمًا للوقاية من مضاعفاته والحفاظ على صحة العينين.
وكشف الدكتور معتز القيعي، أخصائي التغذية الرياضية والعلاجية، في تصريح خاص لـ "بوابة الوفد الإلكترونية"، إن هربس العين عبارة عن عدوى فيروسية تصيب العين نتيجة الإصابة بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول، وهو نفسه الفيروس المسؤول عن قرح البرد حول الفم والشفتين.
وأضاف أن الفيروس عادةً ما ينتقل عن طريق الفم، وغالبًا لا تظهر أي أعراض لدى المصابين في البداية.
وأوضح الدكتور معتز القيعي أن بعض الأشخاص قد يعانون من قرح مؤلمة في الفم أو حوله تستمر عادة لمدة أسبوع أو أكثر، ثم تتلاشى تدريجيًا، حيث يعود الفيروس إلى أعصاب الوجه تحت الجلد ليصبح خاملاً.
وشدد على أهمية التعرف على الأعراض مبكرًا واتباع الإجراءات الوقائية لتجنب تفاقم الحالة والحفاظ على صحة العينين.