الملاكم الفلسطيني أبو سل يودع أولمبياد باريس بعد خسارته أمام نبيل إبراهيم
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
ودع الفلسطيني وسيم أبو سل منافسات الملاكمة في وزن سبعة وخمسين كيلوغرام من الدور الأول بأولمبياد باريس بعد خسارته أمام نظيره السويدي نبيل إبراهيم.
وشهد النزال منافسة شديدة بين اللاعبين ليتمكن السويدي من حسم النتيجة لصالحه بخمس نقاط دون رد بإجماع الحكام ويعبر الى الدور الثاني.
وتأهل إبراهيم إلى الدور التالي بإجماع آراء الحكام، بعدما سيطر على الجولات الـ3؛ حيث بدا الفارق واضحاً بينه وبين منافسه الفلسطيني.
وتشارك البعثة الفلسطينية بـ8 رياضيين في العرس الأولمبي، باحثةً عن تحقيق أول ميدالية في تاريخها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية اولمبياد باريس ابو سل نبيل ابراهيم رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
نبيل بنعبد الله يخترق أحزاب كوبية
زنقة 20 | متابعة
أجرى وفدُ حزب التقدم والاشتراكية، المشكل من الأمين العام محمد نبيل بنعبد الله وعضو المكتب السياسي المكلف بالعلاقات الخارجية سعيد البقالي، سلسلة لقاءات في كوبت مع كل من إيميليو لوثادا كارسيا، عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي الكوبي ورئيس قسم العلاقات الخارجية؛ ومع خورخي بروتشي لورنزو عضو سكرتارية اللجنة المركزية والمكتب السياسي، رئيس قسم الشؤون الاقتصادية؛ ورئيس جامعة نيكو لوبيز للحزب الشيوعي الكوبي الدكتور خورخي أرطادو؛ ورئيس المعهد الكوبي للصداقة مع الشعوب فرناندو كونثالس لورط.
كما قام وفد الحزب بزيارة إلى مركز (فيدل كاسترو).
وقد تخللت كل هذه اللقاءات نقاشات بحسب بلاغ PPS حول الأوضاع الصعبة جراء الحصار المفروض على كوبا من قِبل الولايات المتحدة الأميركية والإجراءات العقابية الجائرة التي يواجهها الشعب الكوبي بصمود بطولي؛ و التنويه بالمواقف التضامنية القوية لحزب التقدم والاشتراكية مع الشعب الكوبي في محنته.
و أيضا تطلع الشعب المغربي إلى تطوير مسيرة التحرر الوطني، من خلال استكمال وتوطيد وحدته الترابية على كافة ترابه، ومواصلة مسيرة البناء الديموقراطي والتقدم الاقتصادي والعدالة الاجتماعية؛ و الأوضاع العالمية و ما تعرفه من تحولات عميقة، بين تطلعات شعوب العالم نحو الانعتاق والحرية، و بين مطامع القوى الإمبريالية والرأسمالية في فرض الهيمنة.
بالإضافة لتطورات القضية الفلسطينية التي تمر من مرحلة حالكة في مسار الكفاح ضد آلة الغطرسة الصهيونية، وما تقترفه من جرائم حرب في حق أطفال ونساء وشيوخ الشعب الفلسطيني.