تحذير أمني من ظاهرة انتشار السلاح في صبراتة
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
دعت مديرية أمن صبراتة، “أولياء الأمورإلى تشديد الرقابة على ابنائهم ومنعهم من اقتناء أو استعمال السلاح”.
ونوهت المديرية في بيان إلى “خطورة الوضع الراهن الناتج عن انتشار وتزايد ظاهرة حمل السلاح والتعامل به بين الأبناء، دون معرفة ولا درايه منهم بما قد يسببه من أضرار”.
وأضافت: “خلال الأربعة وعشرين ساعة الماضية سجلت مديرية امن صبراته واقعتين قتل راح ضحيتها شابين في مقتبل العمر، وكان السبب هو (الاستعمال الخاطئ لسلاح) وعدم تعمد القتل من قبل الجناة”.
وناشدت المديرية “بضرورة التعاون التام من خلال تشديد الرقابة على الأبناء، لتجنب تحميلكم المسؤلية القانونية حيال مايرتكبه ابناءهم من جرائم”.
الساده اولياء الأمور نظرًا لخطورة الوضع الراهن الناتج عن انتشار وتزايد ظاهرة حمل السلاح والتعامل به بين ابنائنا ودون…
تم النشر بواسطة مديرية أمن صبراتة National Security Sabratha في السبت، ٢٧ يوليو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: صبراتة ظاهرة حمل السلاح مديرية أمن صبراتة
إقرأ أيضاً:
هل يجوز إعطاء الأبناء من زكاة المال؟ .. الإفتاء توضح الضوابط الشرعية
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الزكاة لا تُعطى للأبناء أو البنات إذا كانت النفقة عليهم واجبة على الأب أو الأم، سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا، مؤكدًا أن الزكاة لا تخرج من الأصول إلى الفروع ولا العكس.
وخلال لقائه مع الإعلامية زينب سعد الدين في برنامج "فتاوى الناس" على قناة "الناس"، شدد الشيخ كمال على أن مصارف الزكاة حُددت بدقة في القرآن الكريم، وفقًا لقوله تعالى: "إنما الصدقات للفقراء والمساكين..."، وبالتالي فإن وجود الابن أو البنت ضمن دائرة النفقة الواجبة يمنع شرعًا إعطاؤهم من أموال الزكاة.
وأشار إلى أن هذا الحكم لا يفرّق بين الرجل والمرأة، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "النساء شقائق الرجال".
وفي حالة كون الابن أو البنت متزوجًا ويواجه ضيقًا في الرزق، يمكن حينها للوالد أو الوالدة إعطاء الزكاة لزوج البنت أو زوجة الابن إذا كانوا فقراء، ويجوز بذلك إنفاقها على الأسرة من خلالهم.
أما عن الأحفاد، فإن الحكم يتوقف على مدى التزام الجد أو الجدة بالإنفاق عليهم، فإن كانت النفقة واجبة، فلا يجوز إعطاؤهم الزكاة، أما إذا لم تكن النفقة واجبة، فيجوز إعطاؤهم منها.