الخريجي يستعرض الموضوعات الدولية مع وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
تلقى نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، اتصالاً هاتفيًا، من وزير شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوزارة الخارجية والتنمية البريطانية، هيمش فولكنر.
وفي بداية الاتصال هنأ معاليه، الوزير هيمش فولكنر، بمناسبة تعيينه وزيراً لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية والتنمية البريطانية.
أخبار متعلقة إحباط تهريب 460 كيلوجرامًا من المخدرات في منطقتين"الموارد البشرية" تستعرض توجهات السياسة العامة للشباب في المملكةواستعرض الجانبان أبرز الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يتلقى اتصالاً هاتفيًا من معالي وزير شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوزارة الخارجية والتنمية البريطانية pic.twitter.com/QKgSWDByms— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) July 29, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض نائب وزير الخارجية بريطانيا السعودية أخبار السعودية الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونغرس.
وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.
اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe
— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025
ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونغرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.
وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.
إعلانأدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.
وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".
وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.
ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.