مجلس النواب الليبي: اغتيال إسماعيل هنية عمل جبان وعدواني للكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
استنكر مجلس النواب الليبي بشدة جريمة اغتيال الشهيد البطل إسماعيل عبد السلام أحمد هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، الذي تم اغتياله في إيران فجر اليوم الأربعاء.
وأكد مجلس النواب الليبي، أن هذا العمل الجبان والعدواني يعكس حالة العداء والإرهاب التي يمارسها الكيان الصهيوني المعروف بسعيه لزعزعة استقرار المنطقة واستهداف الأصوات الحرة والمناضلة.
وأدان المجلس في بيان أصدره اليوم الأربعاء، بأقوى العبارات هذا الفعل الإجرامي، ودعا المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف حازم وواضح ضد هذه التصرفات الإجرامية التي تهدد السلم والأمن الدوليين.
وعبر مجلس النواب الليبي، عن تضامنه الكامل مع عائلة الشهيد إسماعيل هنية، وأصدقائه ومع كافة محبي الحرية والعدالة.
اقرأ أيضاًإيران تدعو مجلس الأمن إلى عقد اجتماع طارئ لمناقشة اغتيال إسماعيل هنية
مصطفى بكري معلقا على اغتيال إسماعيل الغول ورامي الريفي: أين أنت أيها العالم الجبان؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حماس مجلس النواب الليبي اسماعيل هنية هنية اغتيال هنية مجلس النواب اللیبی
إقرأ أيضاً:
الصفدي من اربد: نختلف في الآراء لكن لا نختلف على الوطن والوقوف خلف قيادتنا
صراحة نيوز ـ رعى رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي اليوم السبت في اربد احتفال جمعية المنارة، بمناسبة عيد الاستقلال، مؤكداً في كلمة له أننا نفخر بما أنجزه الوطن طيلة 79 عاماً، بفضل القيادة الهاشمية ووعي وإخلاص أبناء الشعب الأردني وما قدموه في شتى ميادين العمل والعطاء.
وأضاف الصفدي إن الاستقلال عهد متجدد من الولاء والانتماء والمسؤولية التي نتحملها جميعاً للحفاظ على الأردن وأمنه واستقراره، وبناء مستقبله بسواعد أبنائه وبناته، متمسكين بثوابتنا، مؤمنين برسالة الوطن، فكل حجر في هذه الأرض شاهد على العزم والتضحية والتمسك بالهوية والتاريخ والمنجز.
وقال رئيس مجلس النواب: نمضي في الوطن خلف قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم، على طريق النهضة ومواصلة مسيرة البناء الوطني لا تنال منا أوهام ولا مخططات ولا مكائد.
وأضاف الصفدي: في الأردن نختلف في الآراء، لكن لا نختلف على الوطن والوقوف خلف قيادته وجيشنا وأجهزتنا الأمنية، وواجبنا في مختلف السلطات وفي شتى المواقع والميادين أن نعمل بإخلاص، وأن نقف صفاً واحداً في جبهة متماسكة، لنكون على الدوام، الأقوى والأكثر منعة، وعوناً لأشقائنا، في فلسطين الطاهرة، مدافعين عن إخوتنا في غزة، بوجه آلة الإجرام والتوحش، وصولاً لوقف الحرب وإدخال المساعدات، والشروع بحل ضامن للحق الفلسطيني، وعلى رأسه إقامة الدولة المستقلة، وعاصمتها قدس العروبة