ما التصرفات الصحيحة لحظة انفجار الإطار أثناء القيادة؟ المرور يجيب
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أكد المرور السعودي أن التصرف الصحيح لحظة انفجار الإطار المفاجئ في أثناء القيادة، يسهم في الحفاظ على سلامتك وسلامة مستخدمي الطريق.
وعبر حسابه على تطبيق إكس قدم المرور نصائح مهمة، عن طريق مادة فيلمية تشرح كيفية التصرف في حال انفجار إطار السيارة.
أخبار متعلقة معرض المدينة المنورة للكتاب يلقي نظرة تاريخية على "المساجد السبعة"أمير عسير يرأس اجتماع إدارة محمية الإمام فيصل بن تركيوجاءت النصائح كالتالي:
- اقبض على عجلة القيادة بإحكام للسيطرة على اتجاه المركبة.
- ارفع قدمك عن دواسة الوقود.
التصرف الصحيح لحظة انفجار الإطار المفاجئ أثناء القيادة، يساهم في الحفاظ على سلامتك وسلامة مستخدمي الطريق.#المرور_السعودي pic.twitter.com/8smRqZWPNu— المرور السعودي (@eMoroor) July 31, 2024
- شغل إشارة الطوارئ (الفلشر).
- عدم الضغط على المكابح.
- تأكد من خلو الطريق عن يمينك.
- اتجه إلى المسار الأيمن بالتدريج.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المرور السعودية انفجار الإطار المفاجئ
إقرأ أيضاً:
الإطار يسأل السوداني..متى تعمل لمصلحة العراق وشعبه؟؟
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 2:51 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم عضو الاطار التنسيقي، علي الفتلاوي، اليوم الأحد، حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بـ”مداهنة الجانب التركي” في ملفي المياه وانسحاب القوات التركية من الأراضي العراقية، مشيراً إلى أن أنقرة لا تزال تستخدم أدوات سياسية عراقية لعرقلة التوصل إلى حلول حقيقية.وقال الفتلاوي في تصريح صحفي، إن “لا توجد أي جدية من الجانب التركي في حسم ملفي انسحاب قواته من داخل الأراضي العراقية أو إطلاق الحصص المائية، رغم كثرة الوعود المعلنة خلال الزيارات المتبادلة بين الطرفين”.وأوضح أن “هناك سببين رئيسيين لعدم التقدم في هذين الملفين: الأول، هو غياب الضغط الفعلي من قبل حكومة السوداني رغم توفر أوراق ضغط كبرى كالملف الاقتصادي والتجاري وطريق التنمية، والثاني، أن تركيا لاتحترم حكومة السوداني لضعفها وكذلك تعتمد على أدوات سياسية داخلية موالية لها تُعرقل أي تصعيد أو موقف وطني موحد ضد أنقرة”.وهاجم الفتلاوي بعض الجهات السياسية، قائلاً:”من بين تلك الأدوات السياسية التي تعمل لصالح تركيا بعض القيادات السنية، وعلى رأسهم رئيس تحالف السيادة خميس الخنجر، وكذلك الحزب الديمقراطي الكردستاني”، متهماً إياهم بـ”العمل كأذناب لأنقرة لأسباب طائفية وعرقية”.وأشار إلى أن “حكومة السوداني لم تمارس حتى الآن ضغطاً حقيقياً على تركيا لإنهاء وجودها العسكري أو لضمان الحقوق المائية للعراق”.